شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثيون يحملون التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن، الحوثيون يحملون التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمنزعمت جماعة الحوثي أن التدهور الحاصل في الاقتصاد يرجع لنقل .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثيون يحملون التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوثيون يحملون التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع...

الحوثيون يحملون التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن

زعمت جماعة الحوثي أن التدهور الحاصل في الاقتصاد يرجع لنقل وظائف البنك المركزي قبل قرابة سبعة أعوام من صنعاء إلى عدن، وتوريد عائدات النفط إلى بنوك في دول التحالف.

 

وحملت الجماعة التحالف العربي مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية بالتزامن مع استمرار انهيار العملة المحلية في مناطق سيطرة الحكومة.

 

واتهمت التحالف والحكومة بالإصرار على ما أسمته نهب عائدات الثروة السيادية والاستمرار في رفض اشتراطاتها في الملف الاقتصادي.

 

وفي وقت سابق حملت الحكومة الحوثيين مسؤولية تدهور الأوضاع جراء حربهم الاقتصادية وهجماتهم على موانئ النفط في حضرموت وشبوة، والتي تسببت في توقف عمليات التصدير منذ أكثر من ثمانية أشهر.

 

 

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هذا ما أوصى به العلامة فضل الله حزب الله بعد التحرير

في أول لقاء بين العلامة الراحل محمد حسين فضل الله ووفد "حزب الله" بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان العام 2000 قال لهم بما معناه على "الحزب" أن يتواضع في النصر أكثر من أي وقت مضى، لأن بهذه الصفة يمكن لكل رابح أو منتصر أن يكون أكثر عقلانية في التعاطي مع المكونات الأخرى من شركاء الوطن المكّملة أدوارهم في السياسة لما قامت به "المقاومة الإسلامية" من إنجازات في زمن الحروب.
وما قيل في العام 2000 أعيد ترداده في العام 2006، وسيعاد تأكيده اليوم بعد أن يعود الهدوء إلى القرى الجنوبية الحدودية، التي أصبحت متشابهة من حيث حجم الدمار مع قطاع غزة، مع العلم أن خصوم "حزب الله" لن يسلّموا هذه المرّة بنظرية "النصر الإلهي"، بل سيواجهونه بالسياسة مع تحميله مسؤولية تعريض هذه القرى لأبشع ما تعرّضت له في تاريخها الموسوم بلعنة الجغرافيا.
فـ "التواضع" الذي قصده العلامة فضل الله" قبل 24 عامًا لا تزال مفاعيله صالحة لغاية اليوم، وهو يعني في ما يعنيه ألاّ يتفرّد "حزب الله" في أي قرار في ما خصّ الحرب أو السلم من دون أن يتشاور مع شركائه في الوطن، إذ أن الدفاع عن الوطن والذود عنه من أي عدوان خارجي هما مسؤولية وطنية مشتركة، وليست مسؤولية فصيل دون آخر، وهو يعني أن يوضع ما يسمى "فائض القوة" في المساهمة في تقوية الدولة بكل مؤسساتها، وليس العكس. وقد يكون أولى الخطوات السياسية المطلوبة من "الثنائي الشيعي" النزول عن الشجرة الرئاسية بفروسية وتواضع، خصوصًا بعدما ثبت له أن استعمال "فائض القوة" في المكان الخطأ سيقود إلى المزيد من أضعاف الجمهورية، التي لن تعود تعني الشيء الكثير لكثير من اللبنانيين إذا بقيت من دون رئيس أو إذا بقي "حزب الله" مصرًّا على أيصال الرئيس الذي يستطيع أن يطمئن "المقاومة" فيما يطالب الآخرون برئيس يستطيع أن يطمئن جميع اللبنانيين بما أنه هو وحده رمز وحدة اللبنانيين المهدّدة بفعل ما يطفو على السطح من مواقف غير وحدوية هذه الأيام.
فلو كان في امكان أي مكّون من ثنائيات المعادلة الداخلية المعقّدة بتركيبتها الهشّة والهجينة قادرًا على إيصال مرشحه إلى قصر بعبدا، ولو على عربة مدفع، لما كان تأخرّ، ولكان للجمهورية اليوم رئيس من لون سياسي معيّن، ولما كان الرئيس نبيه بري يتردّد في الدعوة إلى جلسة انتخابية مفتوحة وبدورات متتالية ومتوالية، ولما كان رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع ذهب بعيدًا في خياراته الجديدة عندما طالب برئيس مستقّل، وهو يعني بـ "التقريش" السياسي التنازل عن مرشح "المعارضة" الوزير السابق جهاد أزعور، مقابل تخّلي محور "الممانعة" عن مرشحه رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجية لمصلحة مرشح توافقي لا يكون محسوبًا على فريق ضد فريق آخر.
وهنا يأتي دور "حزب الله"، الذي لا يزال كلام العلامة فضل الله يطنّ بإذنيه، والذي عليه أن يتواضع، وألاّ يعتبر تنازله عن مرشحه "آخر الدنيا"، وأن يترك للرئيس بري هامشًا واسعًا من حرية الحركة السياسية، ليعود من جديد إلى ممارسة مهمة "تدوير الزوايا المسنّنة، وهو أمر من السهل على رئيس المجلس النيابي القيام به تمامًا كما فعل عندما ساير "القوات اللبنانية" في جلسة التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون، وكذلك عندما توافق مع "التيار الوطني الحر" على تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية سنة جديدة. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • هذا ما أوصى به العلامة فضل الله حزب الله بعد التحرير
  • الزُبيدي: الحوثيون يرفضون دعوات الحوار والرئاسي مستعد لأي مفاوضات لإنهاء الصراع
  • مصرع 11 حوثيًا يحملون رتب عسكرية رفيعة
  • صناعة “الخمير” في اليمن تقاوم الأزمات
  • "أونروا": أطفال غزة يقضون نحو 8 ساعات يوميا بجلب الماء والغذاء
  • إعلامي تابع للانتقالي يكشف تفاصيل أزمة الطائرات الأخيرة في اليمن: الحوثيون أثبتوا أن صواريخهم تمنحهم الانتصار
  • “اليمن بعدسة سويدية”.. مؤسسة توكل كرمان تنظم معرض صور يوثق حقبة من تاريخ البلاد
  • اليمن والبحر الأحمر على طاولة قمة الناتو المرتقبة
  • الأونروا: أطفال غزة يقضون نحو 8 ساعات يوميا بجلب الماء والغذاء
  • مباحثات أمريكية عمانية بشأن مستجدات الأوضاع في اليمن