قصف جوي يستهدف منطقة في روسيا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلنت السلطات الروسية أن هجوما جويا استهدف منطقة محاذية للحدود مع أوكرانيا، اليوم الأحد.
وقال حاكم منطقة كورسك، في بيان على تطبيق "تلغرام"، إن طائرات مسيرة أوكرانية قصفت بلدة "تيتكينو" الواقعة على الحدود مع منطقة "سومي" الأوكرانية.
وأضاف أن القصف أسفر عن إصابة رجل.
وتتعرض المناطق الروسية المحاذية لأوكرانيا للقصف بالطائرات المسيرة والصواريخ.
من بين تلك المناطق بيلغورود التي أدى قصفها مؤخرا إلى مقتل أكثر من عشرين شخصا وإصابة أكثر من مائة آخرين. أخبار ذات صلة الصين وروسيا تطالبان بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ماذا يتوقع مستثمرو العالم من العام 2024؟ المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري بين حزب الله وإسرائيل وقصف متبادل يستهدف الجنوب اللبناني وحيفا
في تصعيد جديد للأزمة بين حزب الله وإسرائيل، أعلن حزب الله اليوم الجمعة استهدافه قاعدة حيفا التقنية التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.
وأوضح الحزب في بيان أن القاعدة المستهدفة تقع على بعد 35 كيلومترًا شرق مدينة حيفا وتضم كلية لتدريب تقنيي سلاح الجو، مؤكدًا تنفيذ الهجوم عبر صواريخ نوعية.
غارات إسرائيلية على صور وضاحية بيروت
بالتزامن مع إعلان حزب الله، شن الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات جوية على منطقة صور جنوب لبنان، قائلًا إنها استهدفت مقرات قيادة تابعة لوحدة "عزيز" في حزب الله.
كما استهدفت غارات أخرى الضاحية الجنوبية لبيروت، بما في ذلك منطقة الشياح ذات الأغلبية الشيعية، بعد توجيه إنذارات لإخلاء مبانٍ معينة.
نزوح وخوف في بيروتتصاعدت المخاوف في بيروت، حيث شهدت منطقة عين الرمانة ذات الأغلبية المسيحية حركة نزوح بعد تهديدات إسرائيلية باستهداف مبانٍ قريبة، هذه الضربات تعد الأولى التي تقترب من المنطقة منذ بدء المواجهات.
حصيلة الغاراتتوزعت الغارات الإسرائيلية على أربع جولات، حيث شملت 12 ضربة استهدفت مواقع في الضاحية الجنوبية وجنوب لبنان.
تأتي هذه التطورات في ظل تصعيد مستمر منذ أواخر سبتمبر، أسفر عن مقتل 3583 مدنيًا لبنانيًا منذ بدء المواجهات.
موقف أميركي ودبلوماسيات متعثرةيُذكر أن التصعيد الأخير جاء بعد مغادرة المبعوث الأميركي آموس هوكستين المنطقة، في إطار مساعٍ لتهدئة الأوضاع التي يبدو أنها لم تحقق نتائج ملموسة حتى الآن.
يتواصل التصعيد العسكري وسط جهود دبلوماسية متعثرة، مما يثير مخاوف من تصاعد أكبر للأزمة الإقليمية.