تسخير 27 عون بمختلف الرتب و38 غطاس للبحث عن مفقود في البحر
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تتواصل عمليات البحث عن الشخص المفقود بالبحر بشاطئ العسكري رقم 01 ببلدية سكيكدة لليوم السابع على التوالي. بالتنسيق مع حراس السواحل.
وسخرت الحماية المدنية لهذه العملية 26غطاس و سائقي زورق من ولاية سكيكدة. 07 غطاسي من ولاية عنابة. 05 غطاسي من ولاية جيجل وتقني من ولاية قالمة.
كما تم تسخير 27 عون بمختلف الرتب، فرقة البحث والإنقاذ في الاماكن الوعرة على مستوى طول الواجهة البحرية سطورة.
وتم أيضا تسخير 7 زوارق انقاد، سيارتي إسعاف، شاحني إطفاء، 3 سيارات اتصال.
وتمت عملية تمشيط على مختلف شواطئ سطورة ، العربي بن مهيدي، فلفلة المرسى، قرباز، رميلة.
كما تم تنصيب مركز قيادة عملي لتسيير ومتابعة عملية البحث بمركز الحماية المدنية بالشاطئ العسكري 01 بسطورة بلدية سكيكدة.
وتتم العملية بقيادة مدير الحماية المدنية لولاية سكيكدة وبحضور قائد القطاع العملياتي وقائد الواجهة البحرية لحراسة السواحل.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من ولایة
إقرأ أيضاً:
رمضان في غزة.. 50000 شهيد و10000 مفقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة القاهرة الإخبارية من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ قلل بأنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.
وتابع، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".
وأضاف أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".
ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".
ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف".