شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات، خاص –   YNP تصاعدت وتيرة  المخاوف في صفوف النخب الجنوبية ، الاثنين، من ترتيبات سعودية لحرب اهلية  يتزامن ذلك مع .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات

خاص –   YNP ..

تصاعدت وتيرة  المخاوف في صفوف النخب الجنوبية ، الاثنين، من ترتيبات سعودية لحرب اهلية ..

 يتزامن ذلك مع تطورات دراماتيكية في علاقة الانتقالي والسعودية تنبئ بتوجه جديد لواد المجلس الموالي للإمارات.

وقال ماجد الداعري، الخبير الجنوبي، بأن السعودية لن تكتفي  بالمعاداة الاعلامية للانتقالي ودعم حرب الخدمات على الجنوب نكاية به  واستهداف مشروعه  بل ستعمل بكل الطرق والامكانيات على تفجير صراع جنوبي – جنوبي ..

واعتبر الداعري الهدف اضعاف الانتقالي عسكريا وتشتيت  قواته  ومن حوله ..

والداعري واحد من عدة نخب جنوبية ابدت مخاوف مشابهة وتوقعت بان تعيد السعودية سيناريو الحرب الاهلية في ثمانينات القرن الماضي والتي عرفت بحرب الهوية وسقط فيها نحو 20 الف شخصا في غضون اسبوعين.

وتدفع السعودية بقوة لتشكيل تكتلات وقوى  جنوبية مناهضة للانتقالي بدء من حضرموت حيث سلمت السلطة لمجلس حضرموت الوطني .. وتتزايد مخاوف الحرب الاهلية مع قرع السعودية محافظات تعد تاريخيا محل صراع تقليدي في الجنوب وابرزها عدن وابين حيث يتم الترتيب لإشهار تكتلات قبلية واجتماعية  تقف ضد الانتقالي وتعززها الرياض بنفوذ ودعم عسكري وسياسي واقتصادي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سام: محاولة اختطاف فتاة على يد مقربين من قيادي في الانتقالي جريمة تستوجب المساءلة

أدانت منظمة حقوقية، محاولة إختطاف فتاة في السادسة عشر من العمر، من قبل أشخاص يتبعون القيادي في مليشيا الإنتقالي المدعومة إماراتيا نبيل المشوشي قائد اللواء الثالث دعم وإسناد.

 

وقالت منظمة سام للحقوق والحريات في بيان لها، إن أفرادًا يتبعون قياديًا يقود فيصلًا عسكريا تابع للمجلس الانتقالي، داهمت في السابع عشر من يونيو الفائت منازل مواطنين في منطقة بئر أحمد بعدن، بقوات عسكرية، واعتقلت مدنيين، إثر تصديهم لمحاولة اختطاف فتاة (16 عاما) على يد شبان مقربين من قيادات عسكرية، في حادثة تمثل انتهاكا صارخا للكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان.

 

وذكرت سام أن الفتاة "نجاة طارق عوض"، تعرضت لمحاولة اختطاف من منزلها في حوالي الساعة الرابعة فجراً، على يد ثلاثة شبان مقربين من قيادات عسكرية، ما أدى لوقوع اشتباكات بين الجناة وذوي الفتاة نتج عنه مقتل شخص من الطرف الأول، ما دفع قوات أمنية بتحريض من أحد القيادات بشن حملة مداهمات واعتقالات طالت الأهالي بما فيها الضحية نفسها.

 

واستنكرت منظمة "سام" بشدة الحادثة التي تعرضت لها الفتاة وعائلتها، والتي تمثل انتهاكًا صارخًا لكرامة الإنسان وحقوقه المكفولة شرعًا وقانونًا، في الوقت الذي أدانت المنظمة الاعتداءات التي تعرض لها أفراد العائلة، والتعذيب الذي تعرض له المعتقلون في السجون.

 

وطالبت "سام" الجهات المعنية بالتحقيق الفوري والشفاف في هذه الحادثة، ومحاسبة المسؤولين عنها وفقًا للقانون، داعية إلى ضمان سلامة المعتقلين والإفراج عنهم أو تمكينهم من حقهم في محاكمة عادلة، وضمان عدم تعرضهم للتعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية.

 

وقالت سام: "إن هذه الحادثة تمثل انتهاكاً خطيراً لحقوق الإنسان والقانون اليمني، وتكشف عن مدى التسيب والفوضى التي تعاني منها بعض الأجهزة الأمنية. إن استخدام النفوذ العسكري لتحقيق مكاسب شخصية، أو التعدي على حقوق المواطنين، يُعتبر تجاوزاً غير مقبول ويتطلب إجراءات قانونية حازمة لمحاسبة المتورطين"، داعيةً السلطات المعنية إلى إجراء تحقيق فوري وشفاف في هذه الحادثة، وضمان تقديم الجناة إلى العدالة. كما نطالب بحماية حقوق النساء والفتيات وتعزيز سيادة القانون في جميع المناطق."

 

وحول تفاصيل الواقعة نقلت المنظمة عن والدة الفتاة قولها: إن الجناة جاؤوا إلى بيتها فجرًا على متن سيارة ألنترا سوداء مكتوب عليها من الخلف "المشوشي"، واختطفوا الفتاة من الباب بينما كانت ترتدي لباس الصلاة.

 

وأضافت: "هرعنا أنا وزوجي خلف السيارة التي كان يقودها الجاني وحاولنا أن نعترض طريقها لكنه حاول أن يدهسنا.. رأيت الجاني يرمي بابنتي من باب السيارة، فأخذتها إلى البيت وهي في حالة نفسية سيئة"، متابعةً: ألبسنا ابنتنا العباية كي نوصلها المستشفى، وبينما كنا خارجين من بيتنا أتت سيارة أخرى (برادو بيضاء) بداخلها ثلاثة شباب، وهم عبد العليم ونبيل وناصر مطيع، الذي خاطبنا بقوله: "عادني مش سويت له شي"، على حد تعبيرها.

 

وأردفت: "قام ابن اختي بلكم ناصر ردًا على كلامه المستفز، فنزل الاثنان الآخران من السيارة ليضربوه، فمسكت ابن اختي، إلا أنهم جاؤوا وقاموا بضربه وضربي، وجاء شخص آخر يدعى صالح مطيع ليشارك معهم في الاعتداء علينا.. انتهت المشاجرة وغادروا، وذهبت إلى المستشفى، فجاءني اتصال بوقوع اشتباك جوار بيت اختي (بيت الشيخ مهدي العقربي) مع أفراد يتبعون القائد نبيل المشوشي، وخلال الاشتباك قتل شاب يدعى عبد العليم.. بعدها جاؤوا بتعزيزات وقاموا بالاعتداء على بيوتنا واعتقال الرجال من داخلها، من ضمنهم أخي الذي يُعذب في السجن، ويُعامل بطريقة سيئة".

 

ولفتت إلى أن المسلحين اقتحموا منزل شقيقها وقاموا بقلع كاميرات المراقبة التي تروي كل شيء، ونهبوا مقتنيات من بيته منها جوالات وفلوس وأغراض غالية.

 

وأشارت والدة الضحية، إلى أن المعتقلين تم إيداعهم في البداية بسجن القائد نبيل المشوشي، وهناك قاموا بضربهم وتعذيبهم، موضحة أنهم أدخلوا ابن شقيقتها في الضغاطة، ومن ثم نقُل برفقة الآخرين إلى سجن الجلاء بالبريقة، لينقلوا بعدها -وتحديدًا يوم الجمعة- إلى قسم شرطة الشعب، ونصفهم -من ضمنهم شقيقها الثاني- نُقلوا إلى سجن خور مكسر.

 

وذكرت أنه عند إبلاغها الشرطة قابلوها بطريقة سيئة وتصرفوا معها ومع ابنتها وكأنهما متهمتين، ووفي نهاية المطاف اقتادوا الفتاة إلى السجن.


مقالات مشابهة

  • حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد
  • قبائل أبين تتضامن مع قبيلة الجعادنة وتتوحد ضد المجلس الانتقالي
  • ”الحوثي أثبت قدرته على فرض إرادته باستخدام صواريخه”..مقرب من الانتقالي يكشف عن تقديم تنازلات من الحكومة للحوثيين
  • مليشيات الحوثي تواصل قصف المناطق السكنية في محافظة جنوبية
  • ثلاث محافظات جنوبية هي الأعلى.. درجات الحرارة العظمى ليوم غد
  • بركات: نتمنى من ميكالي تكرار إنجازه في الأولمبياد
  • سام: محاولة اختطاف فتاة على يد مقربين من قيادي في الانتقالي جريمة تستوجب المساءلة
  • تكريم طلاب المستوى الأول بكلية الصيدلة بجامعة الإسماعيلية الأهلية وقناة السويس
  • رئاسة الانتقالي تجدد موقفها بشأن العملية السياسية وتتضامن مع أسرة الجعدني
  • بعد تصريح ماكرون عن الحرب الاهلية.. ما حقيقة تأجيل أولمبياد باريس؟