مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات، خاص – YNP تصاعدت وتيرة المخاوف في صفوف النخب الجنوبية ، الاثنين، من ترتيبات سعودية لحرب اهلية يتزامن ذلك مع .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مخاوف جنوبية من تكرار السعودية سيناريو الثمانينات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص – YNP ..
تصاعدت وتيرة المخاوف في صفوف النخب الجنوبية ، الاثنين، من ترتيبات سعودية لحرب اهلية ..
يتزامن ذلك مع تطورات دراماتيكية في علاقة الانتقالي والسعودية تنبئ بتوجه جديد لواد المجلس الموالي للإمارات.
وقال ماجد الداعري، الخبير الجنوبي، بأن السعودية لن تكتفي بالمعاداة الاعلامية للانتقالي ودعم حرب الخدمات على الجنوب نكاية به واستهداف مشروعه بل ستعمل بكل الطرق والامكانيات على تفجير صراع جنوبي – جنوبي ..
واعتبر الداعري الهدف اضعاف الانتقالي عسكريا وتشتيت قواته ومن حوله ..
والداعري واحد من عدة نخب جنوبية ابدت مخاوف مشابهة وتوقعت بان تعيد السعودية سيناريو الحرب الاهلية في ثمانينات القرن الماضي والتي عرفت بحرب الهوية وسقط فيها نحو 20 الف شخصا في غضون اسبوعين.
وتدفع السعودية بقوة لتشكيل تكتلات وقوى جنوبية مناهضة للانتقالي بدء من حضرموت حيث سلمت السلطة لمجلس حضرموت الوطني .. وتتزايد مخاوف الحرب الاهلية مع قرع السعودية محافظات تعد تاريخيا محل صراع تقليدي في الجنوب وابرزها عدن وابين حيث يتم الترتيب لإشهار تكتلات قبلية واجتماعية تقف ضد الانتقالي وتعززها الرياض بنفوذ ودعم عسكري وسياسي واقتصادي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ضمن إجراءات تقيد الحريات الإعلامية.. المجلس الانتقالي يوقف نشاط نقابة الصحفيين في عدن
أصدر مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في العاصمة المؤقتة عدن، قرارًا مثيرًا للجدل يقضي بإيقاف نشاط نقابة الصحفيين اليمنيين، مستندًا إلى مزاعم عدم التزام النقابة بتسوية أوضاعها القانونية.
وجاء هذا القرار الذي رصده "الموقع بوست"، في إطار سلسلة من الإجراءات التي يتخذها المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، ضد النقابات والمجتمع المدني، والتي تُعتبر بمثابة تضييق ممنهج على حرية الصحافة والتعبير.
وبحسب الوثيقة الرسمية الصادرة عن مكتب الشؤون الاجتماعية، فإن النقابة مطالبة بنقل مقرها الرئيسي إلى مدينة عدن وعقد انتخابات جديدة تحت إشراف المكتب، حيث يُعتبر نشاط النقابة في عدن والمحافظات المحررة "غير مشروع" وفق تعبير الوثيقة.
وأشارت الوثيقة إلى أن هذا القرار جاء عقب توجيه من وزير الشؤون الاجتماعية والعمل التابع للمجلس الانتقالي، الأمر الذي يعكس تحركًا متسارعًا يستهدف العمل النقابي والصحفي في المناطق المحررة.
وقد أثار القرار موجة استنكار واسعة في الأوساط الصحفية والنقابية، حيث يرى مراقبون أن المجلس الانتقالي، المسيطر على عدن، يسعى من خلال هذه الإجراءات إلى فرض سيطرته على المؤسسات النقابية والحد من استقلاليتها، في محاولة لتكميم الأصوات الصحفية المعارضة.
يأتي هذا التصعيد في وقت حساس تشهد فيه البلاد أوضاعًا سياسية مضطربة، حيث يستخدم المجلس الانتقالي أدوات الدولة لتقييد الحريات وفرض سيطرة شبه مطلقة على المناطق التي يسيطر عليها، في محاولة لإحكام قبضته على الأصوات المستقلة والنقابية.
وفي مارس من العام الماضي، سطت مليشيا الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتيا على مقر نقابة الصحفيين اليمنيين في العاصمة المؤقتة عدن، بالتزامن مع عمليات تنكيل ومطاردة للعاملين في الأوساط الصحفية بعدن وبقية المحافظات اليمنية.