تركيا تعلن تصفية جاسوس في العراق
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن جهاز الاستخبارات التركي تحييد حسن سيبوري عضو حزب العمال الكردستاني/منظومة المجتمع الكردستاني، لقيامه بأنشطة تجسس في إقليم كردستان شمال العراق.
وقالت وكالة الاستخبارات التركية إن سيبوري يقوم بأنشطة جمع معلومات استخباراتية واستطلاعية ومراقبة ضد تركيا، في محافظة السليمانية شمال العراق.
وكان جهاز المخابرات التركي قد أعلن القضاء على شبكة تابعة للعمال الكردستاني في السليمانية.
ووفق المعلومات المتاحة، فإن حسن سيبوري، كان نشطًا في ريف بنسفين بالعراق وانضم إلى التنظيم من إيران في عام 2023.
ويأتي هذا الإعلان بعد أن لقي أمس الأول الجمعة، 9 جنود أتراك مصرعهم خلال هجوم شنه مسلحين تابعين لحزب العمال الكردستاني أثناء محاولتهم التسلل إلى قاعدة تركية شمالي العراق.
وشنت بعدها أنقرة، ضربات جوية لاستهداف المواقع التابعة للمسلحين الأكراد في شمال سوريا والعراق.
Tags: أنقرةالسليمانيةالعراقالعمال الكردستانيتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة السليمانية العراق العمال الكردستاني تركيا
إقرأ أيضاً:
تركيا: جاهزون لأية حرب عالمية
27 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه لا أحد، وخاصة تركيا، يريد حربا مثل الحرب العالمية الثالثة، ورغم ذلك فإن “الجيش التركي جاهز لأي سيناريو”.
ولفتت مصادر عسكرية في وزارة الدفاع التركية إلى أنه “إذا سألتم هل هناك خطر نشوب حرب عالمية ثالثة شاملة، كما في الحربين العالميتين الأولى والثانية، فالجواب هو: “بالطبع.. هذا احتمال قائم”.
وأضافت المصادر أن وزارة الدفاع التركية، تقوم بإجراء تقييماتها فيما يتعلق بالدفاع والأمن، وتضع جميع خططها التي تحتاج إلى تحديث، في ضوء التقييمات الجديدة.
وتابعت المصادر أنه “يمكننا أن نقول بسهولة، إننا من أكثر الدول استعدادا لهذا السيناريو”.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حذر من أن إسرائيل تخطط لشن حرب على لبنان، مضيفا أن الأطراف الغربية تدعمها في ذلك.
وقال أردوغان إن مخططات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو لتوسعة الحرب بالمنطقة ستسبب كارثة كبيرة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.