“المقريف” يؤكد ضرورة توفير بيئة تعليمية متميزة للتلاميذ المتفوقين والموهوبين
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الوطن| متابعات تفقد وزير التّربية والتّعليم بالحكومة المنتهية موسى المقريف مركز المتفوّقين بمصراتة، وفي الجولة التي رافقه فيها وكيل الوزارة لشؤون المراقبات مُحسن الكبير ومراقب التربية والتعليم ببلدية مصراتة أحمد امشيحيت، استمع المقريف إلى إحاطة بشأن المركز، وما يُواجهه من تحدّيات وعراقيل، فضلاً عن جُهوده في استقبال ملفات التلاميذ والطلاب، وإجراء اِمتحان قبول لهم.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا موسى المقريف وزارة التعليم المنتهية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يدشن “منصة مدارس” بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء والمستثمرين
الرياض
دشن معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان اليوم “منصة مدارس”؛ كمنصة وطنية رائدة تهدف إلى دعم المدارس الأهلية والعالمية، وتمكين قطاع التعليم الخاص؛ لتقديم حلول نوعية للمستثمرين والمدارس وأولياء الأمور، وذلك بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة والمستثمرين في قطاع التعليم الأهلي والخاص وممثلي المنظمات غير الربحية.
ورفع معاليه في مستهل كلمته أسمى آيات الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد “حفظهما الله”، على الدعم المتواصل الذي يحظى به قطاع التعليم، وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
وقال وزير التعليم: “رحلة التعليم في تطوير المنصات التعليمية رحلة مثمرة ومتواصلة، بدأت في منصة مدرستي، وروضتي، ومنصة مدارس التي تدعم الاستثمار في قطاع التعليم، مستكملة المنصات التعليمية التي حظيت بإشادة واسعة من المنظمات الدولية”.
وأكد البنيان أن “منصة مدارس” جاءت لتترجم التكامل بين وزارة التعليم ومنظومة العمل الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، مضيفاً أن المنصة تمثّل نقلة نوعية، وتعزّز الحوكمة بما يتماشى مع التوجهات المستقبلية للتحول الرقمي، وتسهم في توفير بيئة تعليمية محفّزة ومشجعة لأبنائنا وبناتنا الطلبة، ما يعكس التزام الوزارة بالابتكار والتحوّل الرقمي، مشيراً إلى أن المنصة تسهم في رفع جودة التعليم وتحسين خدماته، وتلبي احتياجات جميع الفئات المستهدفة.
وتُعد “منصة مدارس” منظومة رقمية شاملة لجميع خدمات القطاع التعليمي الخاص، حيث تسهم في توفير الربط بين الجهات داخل الوزارة والجهات الحكومية ذات العلاقة، وتعمل على تعزيز العمليات التشغيلية الخاصة بالمدرسة، ومشاركة أولياء الأمور مع التأكد من الالتزام بالمعايير الوطنية، والاستمرار بعملية التحسين المتواصل وتحقيق التميّز في قطاع التعليم الخاص.