“الغذاء والدواء” تغلق منشأة غذائية في خميس مشيط بسبب مخالفات في تصنيع الأغذية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
المناطق_واس
ضبطت الهيئة العامة للغذاء والدواء منتجات غذائية (حلاوة طحينية) تحتوي على عدد من المخالفات في البطاقة التعريفية والتغذوية يتم تصنيعها داخل منشأة غير مرخصة في خميس مشيط.
أخبار قد تهمك “الغذاء والدواء”: إحالة مخالف في الأحساء إلى النيابة العامة لتوزيعه وحيازته مستحضرات صيدلانية غير مسجلة 10 يناير 2024 - 7:05 مساءً “الغذاء والدواء”: رصد نحو 8 آلاف مخالفة خلال أكثر من 58 ألف جولة رقابية في عام 2023 7 يناير 2024 - 2:37 مساءً
وبيّنت “الهيئة” أنه من خلال جولات الرصد والتقصي التي تجريها للتأكد من سلامة المنتجات وامتثال المنشآت رصدت ممارسة المنشأة لنشاط تصنيع تلك المنتجات في الفترة المسائية، وعليه تم التنسيق مع الجهات الأمنية المختصة ووزارة التجارة ووزارة الصناعة وبلدية المحافظة لضبط المنشأة.
ورصدت “الغذاء والدواء” العديد من المخالفات في المنشأة ومنها ممارسة التصنيع والتخزين دون الحصول على ترخيص، تدني مستوى النظافة بجميع أرجاء المصنع ووجود حشرات في استراحة العمال ومستودعات المنتج النهائي، عدم امتلاك عدد من العاملين شهادات صحية، وجود صدأ على أجهزة تحضير المنتج الغذائي، إضافةً إلى وجود ميكروب “السالمونيلا”.
وأوضحت “الهيئة” أنه جرى ضبط وحجز جميع المنتجات الغذائية، وسحب عينات للتحليل، وإغلاق المنشأة ومستودعاتها احترازيًا لحين التصحيح، كما جرى استدعاء ممثل المنشأة لسماع أقواله وإكمال الإجراءات النظامية بحقه تمهيدًا للإحالة إلى النيابة العامة.
ودعت إلى الإبلاغ عن مخالفات المنشآت الخاضعة لإشرافها عن طريق الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، أو من خلال تطبيق “طمني”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف ولأول مرة عن منشأة «عماد 5» الباليستية
حيث عرض الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان – قيادة حزب الله – مشاهد من منشأة “عماد 5″، وهي منشأة محصنة، تحوي منصات صواريخ وتجهيزات عسكرية.
ويظهر في هذا الفيديو أن المنشأة شيدت في أنفاق ضخمة تحت الأرض، وعرض الإعلام الحربي بعضاً من قدرات حزب الله الصاروخية والتجهيزية، رغم ادعاء الاحتلال بأنه دمر نسبة كبيرة من القدرات العسكرية للمقاومة.
ويأتي الكشف عن هذه المنشأة، بعد أكثر من شهر اعلان العدو الإسرائيلي ما أسماها عملية برية في لبنان، حيث تكبد خلالها خسائر كبيرة في العديد والعتاد.
وبالرغم من الإطباق الإستعلامي الذي يُمارسه العدو في سماء الجنوب، لا يزال المُقاومون يتمكنون من تربيض وتذخير وإطلاق المئات من الرشقات الصاروخيّة اتجاه نقاط تموضع جنود العدو حتى عمق الكيان بشكل يومي ومتواصل وعلى مدار الساعة.