لمن نقول نحن راجعين نحن ببساطه ما قصدنا نرجع للارض والوطن، نحن بنقصد نرجع الروح في الجسد
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قالت الاختصاصية النفسية “إيثار التاي”: لمن نقول باذن الله حنرجع السودان، نحن ما قصدنا بس نرجع لحدود الوطن واحساس الانتماء وكينونتنا ومكان ميلادنا وبداية هويتنا .. لا نحن بنقصد اننا نرجع لشارع بيتنا البنمشي فيه وبنقيف نتونس مع ناس حلتنا لمن نتلاقه كل يوم صدفه في دخلتنا وفي مرقتنا، وعيالنا يلعبو في ارضهم، وخاتين قوانين نفسهم.
اختصاصي في الصحة والإرشاد النفسي رصد وتحرير – “النيلين”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأردن يسعى لإعادة الروح للخط الحديدي الحجازي وتسيير رحلات القطار السياحية مجددا إلى سوريا
الأردن – صرح المدير العام لمؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني، زاهي خليل، امس الثلاثاء، إن هناك توجها لإطلاق رحلات سياحية من الأردن إلى سوريا.
وأضاف المدير العام لمؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني أن “الرحلات السياحية ستنطلق من محطة عمان الحجازية مرورا بالزرقاء والمفرق، باتجاه حدود جابر، ثم إلى محطة درعا، ومن ثم إلى محطة القدم في العاصمة السورية دمشق، وهي آخر محطة في الخط الحجازي”.
وأشار إلى أن “الجانب السوري سيعمل على صيانة الخط داخل أراضيه، على أن تبدأ الرحلات بعد الانتهاء من التنسيق بين الجانبين وإتمام الترتيبات اللوجستية بين البلدين”.
كما أوضح أن “انطلاق الرحلات مرتبط أيضا بالتوجهات الحكومية الأردنية والأمور الفنية والأمنية من الجانب السوري، خاصة فيما يتعلق ببعض الانقطاعات في الخط الحديدي داخل الأراضي السورية”.
ورجح المدير العام أنه من المخطط أن تكون هناك 3 رحلات أسبوعية من الأردن إلى سوريا.
ويعود تاريخ الخط الحديدي الحجازي إلى زمن السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، عندما أمر في عام 1900 بتشييد سكة قطار بين الشام والحجاز من أجل تسهيل رحلة الحج التي كانت تستغرق قرابة ثلاثة أشهر ذهابًا وإيابًا.
وبدأت المرحلة الأولى بتمديد سكة الحديد من محطة المزيريب القريبة من دمشق إلى درعا، ثم بدأ العمل في تمديد الخط من درعا إلى عمان الذي اكتمل تمديده في 1903.
لكن أول رحلة لانطلاق القطار من محطة الحجاز إلى المدينة المنورة كانت في آب 1908، على متنها حجاج سوريون وأتراك.
ويتميز مبنى المحطة وسط دمشق ببنائه العريق الذي استوحاه المعماري الإسباني فيرناندو دي أراندا، من تاريخ المدينة القديم.
وكانت المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي، حاولت دخول موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية، عام 2014، إلا أن تداعيات الحرب في سوريا حالت دون ذلك، بحسب ما قالت المؤسسة.
المصدر: قناة “المملكة” + RT