بلماضي: “هدفنا الفوز على أنغولا ولعب مباراة بمباراة”
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشف مدرب المنتخب الوطني، جمال بلماضي، عن أهدافه في نهائيات كأس أمم إفريقيا، بكوت ديفوار، والتي يستهلها الخضر، غدا الاثنين، بمواجهة أنغولا.
وسئل بلماضي، في حواره الحصري مع موقع الـ”كاف” عن أهدافه في الـ”كان” ورد: “يجب أن تبدأ جيدا، ومن المهم أن تتفاوض بشكل مثالي في المباراة الأولى، عليك أن تأخذ النقاط الثلاث.
وواصل الناخب الوطني: “لذلك نحن نحترم أنغولا، وإذا قمنا بتحليل النتائج الثلاث الأخيرة لهذا المنتخب. فهو لا يستقبل العديد من الأهداف، ويدافع بشكل جيد للغاية، وهو فريق صعب”.
كما أبرز بلماضي، بأنه وقبل كل شيء يجب الفوز باللقاء الافتتاحي والانتقال إلى المباراة التالية. مضيفا: “إنها معركة بعد معركة، وبطبيعة الحال، توقعاتنا وطموحاتنا عالية. كما قلت، في البداية، لأننا خرجنا من الدور الأول في الكاميرون، ولم نكن في كأس العالم الأخيرة.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للتنافسية يُطلق حملة “راحتنا القمة”
الرياض : البلاد
أطلق المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع الجهات في القطاعين العام والخاص حملة تعريفية؛ بهدف توضيح الأثر الإيجابي للتنافسية على الأداء الاقتصادي ورفاهية المجتمع.
وجاءت الحملة -التي شارك فيها نحو 90 جهة حكومية وخاصة- تحت شعار “راحتنا القمة” في إطار سعي المركز إلى رفع الوعي بمفهوم التنافسية لدى الجهات في القطاعات المعنية، وأهميته في تعزيز بيئة الأعمال في المملكة.
وكانت المملكة بدأت رحلة التنافسية بتنفيذ إصلاحات اقتصادية وتنموية منذ العام 2016، التي أثمرت عن تقدم كبير في عددٍ من المؤشرات والتقارير العالمية المعتبرة، حيث حققت في العام الحالي المرتبة 16 عالميًا من أصل 67 دولة هي الأكثر تنافسية في العالم حسب تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية، الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، الذي يعد واحدًا من تقارير التنافسية الرئيسة التي يتابعها ويحللها المركز الوطني للتنافسية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
يذكر أن المملكة ممثلة في المركز الوطني للتنافسية اتفقت مع مجموعة البنك الدولي لإنشاء مركز عالمي للمعرفة في مبادرة رائدة لتعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة من خلال تبادل الخبرات والرؤى التي تستند إلى خبرة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وبلغت في الفترة الماضية أكثر من 800 إصلاح اقتصادي وتنموي مرتبطة بالبيئة التشريعية والتنظيمية والإجرائية ذات الصلة ببيئة الأعمال، مما جعلها إحدى الدول الرائدة عالميًا التي استطاعت بلورة نموذج متميز، أسهم في تعزيز قدرتها التنافسية.