القيادي في المليشيات ‘‘محمد البخيتي’’: الله وحده هو الذي اصطفى ‘‘عبدالملك’’ حاكمًا لليمن كما اصطفى طالوت ملكًا على بني إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القيادي في المليشيات ‘‘محمد البخيتي’’ الله وحده هو الذي اصطفى ‘‘عبدالملك’’ حاكمًا لليمن كما اصطفى طالوت ملكًا على بني إسرائيل فيديو، أثار القيادي الحوثي، محمد البخيتي، موجة من الردود الساخرة، خلال حديثه عما يسمى الولاية وعلاقة زعيم المليشيات عبدالملك الحوثي بها،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القيادي في المليشيات ‘‘محمد البخيتي’’: الله وحده هو الذي اصطفى ‘‘عبدالملك’’ حاكمًا لليمن كما اصطفى طالوت ملكًا على بني إسرائيل (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أثار القيادي الحوثي، محمد البخيتي، موجة من الردود الساخرة، خلال حديثه عما يسمى "الولاية" وعلاقة زعيم المليشيات "عبدالملك الحوثي" بها.
وقال القيادي الحوثي، الذي ينتحل صفة محافظ ذمار، في مداخلة تلفزيونية، "إن الله اصطفى عبدالملك الحوثي ليكون واليًا لليمن كما اصطفى لبني إسرائيل ملكًا عليهم"، مستدلًا بالآية الواردة حول ملك طالوت "إن الله قد بعث لكم طالوت ملكًا عليكم".
وكشف القيادي الحوثي، عن صراع سابق، بين قادة المليشيات حول قيادتها، عقب مقتل مؤسسها حسين الحوثي، وأن "الرزامي" حاول تصدر المشهد بقيادة إحدى جولات الحرب ضد الحكومة اليمنية خلال الحروب الست.
وأضاف أن الولاية وصلت إلى عبدالملك الحوثي لأنه الأحق بها، رغم أن أطرافًا خارجية كانت تريد شقيقه يحيى الحوثي، الذي كان هاربًا في ألمانيا.
ًوأكد البخيتي أن الولاية لا علاقة لها بالانتخابات أو الشورى - التي دعا إليها الإسلام- وإنما تأتي "اصطفاء من الله"، حد تعبيره.
ولاقت تصريحات القيادي الحوثي موجة من السخرية، حيث تساءل المعلقون على الفيديو، عن هوية النبي الذي اختار الحوثي ملكًا على اليمنيين.
وتحاول مليشيا الحوثي، ترسيخ مفهوم "الولاية" في أذهان اليمنيين، التي تلاقي معارضة شرسة من قبل كافة أطياف المجتمع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبدالملک الحوثی ملک ا على
إقرأ أيضاً:
هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إنه "ما لم يتحقق خلال 17 شهرًا في غزة ، لن يتحقق خلال 17 شهرًا أخرى، وما لم يتحقق بأعنف قوة استخدمتها إسرائيل في تاريخها، لن يتحقق بالمزيد من العنف، و حماس باقية، وصحيح أنها تلقت ضربة عسكرية كبيرة، لكنها ستتعافى".
وأضافت الصحيفة، إنه "في النهاية، حماس بقيت، بعد 17 شهرًا من الدماء، ومئات الجنود القتلى، و-ارتقاء- الآلاف في غزة، والدمار والوعود الإسرائيلية لا حصر لها، حماس بقيت، ويجب الاعتراف بذلك واستخلاص العبر".
إقرأ أيضاً: هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة
وتابعت "أما سياسيًا وأيديولوجيًا، فقد ازدادت قوة خلال الحرب، بعدما أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة بعد أن كانت إسرائيل والعالم يحاولان طمسها. حماس باقية، وإسرائيل لا تستطيع تغيير ذلك".
وأكدت "هآرتس" أن "إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة، ليس فقط لأن البديل غير واضح، لهذا فإن الحديث عن "اليوم التالي" بعد حماس هو مجرد وهم. لا يوجد "يوم بعد حماس"، لأن حماس هي الجهة الحاكمة الوحيدة في غزة، على الأقل في ظل الواقع الحالي الذي يصعب تغييره. لذا، "اليوم التالي" سيكون يومًا مع حماس، ويجب التعايش مع ذلك".
إقرأ أيضاً: ترمب: لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غزة
وأشارت إلى أن "النتيجة الأولى لهذا الواقع هي أن استئناف الحرب لا طائل منه. والحرب ستقتل آخر الأسرى وآلاف المدنيين في غزة، وفي النهاية، ستبقى حماس. لكن حتى في ظل هذا الواقع الصعب، لا تزال هناك فرصة لإحداث تغيير، وإذا أدركت إسرائيل والولايات المتحدة أن حماس أثبتت قدرتها على البقاء. وحماس منظمة عنيدة وقاسية، لكنها بلا بديل حقيقي".
وقالت إن "كل المقترحات الأخرى مجرد أوهام: حكم عشائري، أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة بدعم الدبابات الإسرائيلية، أو "حكومة تكنوقراط" مصطنعة، كلها أوهام، حماس هي الحاكم الفعلي لغزة، ولن يُفرض بديل عليها، حتى لو كان محمد دحلان ، بغض النظر عن كاريزميته. أما السلطة الفلسطينية، التي تحتضر في الضفة الغربية، فلن تستعيد فجأة قوتها في غزة".
إقرأ أيضاً: إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة
وأوضحت أن "حماس هي الواقع، سواء قبلنا بذلك أم لا. قد لا يكون ذلك مصدرًا للتفاؤل، لكن يجب الاعتراف بحدود القوة، وهو أمر يصعب على إسرائيل والولايات المتحدة تقبله. وبدلًا من شن حرب جديدة لـ"إسقاط حكم حماس"، يجب التعود على وجودها. وبالتالي، يجب بدء حوار معها، حتى بعد 7 أكتوبر، بل بالأحرى بسبب 7 أكتوبر".
وأكدت "هآرتس"، أنه "لو كانت إسرائيل تفي بوعودها كما فعلت حماس، لكان اتفاق وقف إطلاق النار قد دخل مراحله المتقدمة، ولو كان لدى إسرائيل قائد ذو رؤية وشجاعة، وهو أمر يبدو مستبعدًا، لكان قد بدأ حوارًا مباشرًا مع حماس، علنًا، سواء في غزة أو في القدس . وكما غفرت إسرائيل لألمانيا، يمكنها أن تفكر في التعامل مع حماس، حيث أن المخاطرة في الحوار مع حماس أقل بكثير من خوض حرب أخرى مجنونة من القصف والدمار."
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة إعلام عبري: وفد التفاوض الإسرائيلي بالدوحة يمدد إقامته إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة الأكثر قراءة إجراءات عسكرية إسرائيلية في الأقصى بأول جمعة من شهر رمضان منح دراسية لطلبة فلسطين في رومانيا - رابط التقديم خطبة الجمعة الأولى من رمضان 2025 مختصرة - ملتقى الخطباء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025