زراعة 200 شجرة مثمرة في سوهاج ضمن مبادرة «أحلى وهي خضرة»
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة ساقلتة بمحافظة سوهاج، بتكثيف أعمال ري الأشجار المنزرعة بالقرى ضمن المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة ومبادرة محافظة سوهاج أحلى وهي خضرة، كما تم زراعة 200 شجرة مثمرة.
زراعة 200 شجرة بسوهاجوقال أحمد البدري رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة ساقلتة، لـ«الوطن»، إنه تم زراعة الأشجار الجديدة بمحيط الشوارع والقرى ومزرعة الوحدة المحلية لمركز ومدينة ساقلتة، كما جرى ري الأشجار القديمة ومتابعة أعمال البساتين والحدائق العامة للمدينة والقرى والعمل على زيادة الرقعة الخضراء بكل أنحاء المدينة والقرى التابعة لها.
وأضاف البدري أنه يجري يوميا إشراف كامل على أعمال زراعة الأشجار بمزرعة الوحدة المحلية لمركز ومدينة ساقلتة الجديدة ضمن المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة.
مبادرة أحلى وهي خضرة بسوهاجكما أوضح أن أعمال متابعة وزراعة الأشجار تأتي في إطار توجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، تنفيذا للمبادرة الرئاسية «100 مليون شجرة» ومبادرة محافظ سوهاج «أحلى وهي خضرة» المنفذة بمراكز المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج احلى وهي خضرة زراعة أشجار ساقلتة الوحدة المحلیة لمرکز ومدینة أحلى وهی خضرة
إقرأ أيضاً:
"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
مسقط- الرؤية
استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.
ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".
وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.
وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".
ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".