ساعة المسلة: المرشحون لرئاسة البرلمان لا يمتلكون برنامجا سياسيا واضحا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
14 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس البرلمان الأسبق اياد السامرائي خلال حوار متلفز:
– المرشحون لرئاسة البرلمان حاولوا التواصل مع كل الأطراف لكسب التأييد
– المرشحون لرئاسة البرلمان لا يمتلكون برنامجا سياسيا واضحا
– “شعلان الكريم” كان غائبا عن الأنظار في الفترة الماضية
– ابعاد “شعلان الكريم” عن الأنظار كان مناورة من تقدم
– انتخابات رئاسة البرلمان ستكون محملة بالمفاجات
– الوصول الى الجولة الثانية سيفتح الباب امام “الصفقات” والتوافقات
– حصول “شعلان الكريم” على هذه الأصوات لم يكن متوقعا
– الاتفاقيات السياسية في الجولات الانتخابية تعني “الصفقات”
– القوى السنية “متشتتة” وذهبت لاسترضاء الاطراف الاخرى
– نطالب القوى السنية باتخاذ منهج جديد في المستقبل
– “عار” على كل نائب باع صوته وخان ناخبيه
– “بيع الاصوات” امر مشين وعار على كل نائب
– تهم “بيع الاصوات” قد تكون تسقيطية ما بين الكتل
– الكثير من الكتل “جاملت” المرشحين لرئاسة البرلمان
– هناك “ضغوطات خارجية” مورست على بعض النواب
– محمود المشهداني خرج من البرلمان نتيجة ظرف معين
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: لرئاسة البرلمان
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الإمارات التزمت بدعم القضية الفلسطينية سياسيا وماليا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الإمارات دعمت الفلسطينيين سياسيا وماليا، وتشير التقارير إلى أنها قدمت أكثر من 20 مليار دولار في السبعينيات والثمانينيات للشعب الفلسطيني.
الشيخ زايد أكد حق الشعب الفلسطيني في قيام دولة مستقلةوأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد أكد حق الشعب الفلسطيني في قيام دولة مستقلة، وذلك في العديد من المناسبات الدولية.
وأوضح أن الشيخ زايد قال في افتتاح إحدى جلسات المجلس الوطني الاتحادي: «الإمارات أعلنت دعمها وتأييدها لشعب فلسطين في النضال العادل ضد قوى البغي والعدوان، وأنه لا يمكن إقرار السلام في الشرق الأوسط طالما حرم شعب فلسطين من أرض أجداده، وطالما لم تتراجع إسرائيل عن أطماعها التوسعية، وطالما تستولى إسرائيل على الأراضي العربية بالحرب والعدوان».