انتصارا للحياة.. حفل زفاف في مدرسة للنازحين برفح يتحدى الحرب المدمرة (صور + فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
#سواليف
عقد #مصطفى_شملة و #أفنان_جبريل من سكان #حي_الزيتون قرانهما محاطين بالأطفال والأقارب وسط #الزغاريد في مدرسة تعج بالنازحين في #رفح، تأكيدا على إرادة الحياة رغم #الحرب والدمار والموت في #غزة.
وارتدت أفنان البالغة من العمر 17 عاما ثوبا فلسطينيا أبيض مطرزا بالأحمر بمناسبة زواجها من مصطفى وعمره 26 عاما، وقد ارتدى سترة سوداء بلا أكمام وبنطال جينز.
وجرت #مراسم_الزفاف على نحو لم يخطر في بال العريسين وذلك في فصل دراسي تكدست فيه الملابس بمدرسة تابعة لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
مقالات ذات صلة “القسام”: استهدفنا دبابة واشتبكنا مع قوة خاصة في خانيونس 2024/01/14وتمكنت أفنان من الحصول على بعض الملابس بالإضافة إلى قليل من مستحضرات التجميل وأحمر الشفاه.
وتحت أنظار حشد تجمع في باحة المدرسة وممراتها ركب الزوجان سيارة سوداء توجهت بهما إلى الخيمة التي سيقيمان فيها.
وقال والد #العروس “نحن #شعب يحب #الحياة رغم الموت والقتل والدمار”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حي الزيتون الزغاريد رفح الحرب غزة العروس شعب الحياة
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: حزين لاستبعادي من الزمالك منذ 15 عاما بلا سبب واضح.. فيديو
انتقد الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر والزمالك السابق، إدارة نادي الزمالك، مشيرًا إلى أنه لم يحصل على التكريم الذي يستحقه رغم تاريخه الطويل داخل النادي.
وقال يكن خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: "لم أتلقَّ أي تكريم يليق بي من أي مجلس إدارة تعاقب على الزمالك خلال السنوات الأخيرة، رغم أنني خدمت النادي بكل إخلاص طوال 15 عامًا لم أُمنح أي فرصة للعمل في التدريب أو أي منصب داخل النادي، وكأن هناك قرارًا غير معلن بإبعادي تمامًا عن المشهد."
وعن شعوره بالتجاهل من قبل إدارات الزمالك، أوضح يكن: "لا أستطيع القول إن المجلس الحالي يضطهدني، لكن التواصل بيننا محدود للغاية، ربما بسبب الأزمات المالية الطاحنة التي يعاني منها النادي. حاولنا تقديم المساعدة بطرق مختلفة، لكن هناك فجوة كبيرة في التفاهم بيننا وبين الإدارة."
وأكد يكن على ضرورة استعادة دور رموز النادي في المرحلة المقبلة، قائلاً: "النادي في حاجة ماسة إلى الاستعانة برموزه الحقيقيين، وليس فقط بالمحبين هناك فرق كبير بين من ساهموا في بناء تاريخ النادي وارتدوا قميصه، وبين من يحبونه فقط من الخارج الرموز هم الأقدر على اتخاذ القرارات الصائبة، ولا بد من خلق توازن في الاختيارات بحيث يتم الاستفادة من جميع الأجيال، مع إعطاء الفرصة لمن يملك الخبرة والكفاءة."
واختتم حديثه قائلاً: "إدارة الأندية تحتاج إلى التوازن بين الشباب والخبرة، فالجيل الأقدم لديه حكمة وعقلية متزنة، بينما الجيل الأصغر يمتلك طاقة وحماسًا، والتكامل بينهما هو مفتاح النجاح."