شيرين توضح للعراقيين ملابسات جملتها المثيرة للجدل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
السومرية نيوز- فن وثقافة
أصدرت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، توضيحا لعبارتها التي اثارت الجدل في العراق، فيما تمنت ان تلتقي بجمهورها العراقي قريبا. وقالت شيرين في بيان رسمي، في أول تعليق على مزاحها المثير للجدل بحق الشعب العراقي في حفل استقبال العام الجديد 2024، انها تعرب عن أسفها لسوء فهم عبارة "حاسة إني جاية من العراق" التي ردت بها على ترحيب الجمهور بعودتها لتقديم الحفلات الغنائية في مدينة دبي.
وأضافت في التوضيح الرسمي: تعرب الفنانة شيرين عبد الوهاب، عن أسفها لفهم عبارة ردت بها عفوياً على عبارات ترحيب الجمهور بها (حمد الله على السلامة) من عدد من أفراد جمهور حضر حفلاً غنائياً أحيته مؤخراً، ولم تكن تقصد بما قالت إساءة لشعب العراق، حيث كان قصدها، ترديد عبارة درج الشعب المصري، على توجيهها إلى من يعودون إلى مصر بعد طول غياب، محملين، بالخير كله من أرض العراق".
العبارة تم إخراجها من سياقها
وأكدت عبد الوهاب، أن محبتها لجمهورها من أهل العراق، كانت من وراء الإشارة إلى بلدهم، وأن كل ما روج من تأويلات وتفسيرات في هذا الشأن مردود فهم مغلوط، لعباراتها، وإخراج عن سياقها".
وتمنت شيرين عبد الوهاب أن تلتقي بجمهورها في العراق في فرصة قريبة، لتجدد محبتها وتقديرها لشعبه العربي الأصيل، الذي يتمتع جمهوره بمكانة خاصة في قلبها".
وكانت الفنانة شيرين خلال احياء حفل رأس السنة في دبي، اجابت على احد جماهيرها الذي قال لها الحمدلله على السلامة، بالقول: "حاسة اني جاية من العراق"، الجملة التي اثارت الغضب في الأوساط الشعبية والفنية العراقية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
روشتة للتعامل مع تسمم الغذاء.. فيديو
قالت الدكتورة نهلة عبد الوهاب، استشاري البكتيريا والمناعة، إننا نعيش وسط تريليونات الكائنات الدقيقة من بكتيريا وفيروسات وفطريات، منها ما يوجد داخل أجسامنا كجزء من الدفاعات الطبيعية، ومنها ما قد يسبب الأمراض، مشيرة إلى أن هذه الكائنات تحيط بنا في كل مكان: المنازل والمطاعم وحتى على الطاولات، ولكن جهاز المناعة القوي يساعدنا على التكيف والتعامل معها.
وحول أسباب التسمم الغذائي، أضافت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد أن الالتزام بمعايير سلامة الغذاء في المطاعم أمر ضروري للغاية.
وعلقت استشاري المناعة والبكتيريا قائلة: "من المهم أن يحصل الطهاة والعاملون بالمطاعم على شهادات صحية يتم تجديدها بانتظام كل 6 أشهر أو سنة، مع الالتزام باستخدام القفازات والكمامات وغطاء الرأس أثناء إعداد الطعام، لتجنب انتقال العدوى الناتجة عن سوء النظافة الشخصية."
واختتمت قائلة: "يجب الانتباه لرائحة الطعام وشكله وقوامه، والابتعاد عن الأطعمة المبالغ في توابلها لأنها قد تخفي عيوب الطعام، وإذا شعر الشخص بأي أعراض غير طبيعية بعد تناول وجبة مثل الانتفاخ أو الغازات أو الإسهال، فعليه تجنب العودة إلى نفس المكان مرة أخرى."