جدد الناخب الوطني، جمال بلماضي، تأكيده بأن الخضر، ليسوا مرشحين للتتويج بلقب كأس أمم إفريقيا، الجارية وقائعها بكوت ديفوار.

وقال بلماضي في حوار خص به موقع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم: “أعلم أن هناك الكثير من المنتخبات الكبيرة، ولأننا غادرنا من الدور الأول في النسخة الماضية، لا يمكننا القول إننا المرشحون للتتويج”.

مضيفا في السياق ذاته: “إلى جانب ذلك، لم نتمكن من التأهل إلى المونديال الأخير. الذي كان هدفنا الرئيسي منذ 2019، ولقد بذلنا مجهودات كبيرة لتحقيق ذلك”.

وختم بلماضي: “لذلك لا يمكننا أن نقول إننا المرشحون.. لا يمكننا أن نقول إننا سنفوز باللقب، لكن يمكننا القول إننا حضرنا أنفسنا لتقديم أفضل ما لدينا والذهاب إلى أبعد محطة ممكنة”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023

إقرأ أيضاً:

دراسة ترجح أننا لسنا في الكون الملائم للعثور على كائنات فضائية

طرحت دراسة حديثة منظورا مختلفا فيما يتعلق بمسألة العثور على كائنات فضائية وحضارات ذكية أخرى في الكون، مشيرة إلى أننا ربما نعيش في كون غير ملائم لاكتشاف هذه الكائنات.

وتبنى هذه الفرضية على صيغة شهيرة تُعرف بمعادلة دريك، التي صاغها عالم الفيزياء الفلكية الأميركي فرانك دريك عام 1961، وهي معادلة رياضية معنية بتقدير احتمالية العثور على حياة ذكية في مجرة درب التبانة.

تُعد معادلة دريك أداة رياضية تأخذ بعين الاعتبار عدد النجوم والكواكب المناسبة للحياة، لكنها لم تتناول سابقا احتمالية الأكوان المتعددة، وتشير الدراسة الجديدة، المنشورة في دورية "مونثلي نوتيسس أوف ذا رويال أسترونومي سوسايتي"، إلى أن اختلاف كثافة الطاقة المظلمة في الأكوان المتعددة قد يؤثر بشكل كبير على عدد النجوم المتشكلة في كل كون، وهو عامل رئيس في ظهور الحياة الذكية.

ما دور الطاقة المظلمة؟

الطاقة المظلمة هي قوة غامضة يعتقد معظم الفلكيين بأنها المسؤولة عن توسع الكون وتمدده بتسارع متزايد، ووفقا للنموذج الجديد في الدراسة، فإن كثافة هذه الطاقة تؤثر على معدل تشكل النجوم.

وفي الكون الذي نعيش فيه، يتحول 23% فقط من المادة غير المظلمة إلى نجوم، لكن في أكوان أخرى ذات كثافة طاقة مظلمة مختلفة، قد تصل النسبة إلى 27%.

وزيادة هذه النسبة تعني وجود عدد أكبر من النجوم، وبالتالي فرص أكبر لظهور الكائنات الحية، وعلى النقيض، إذا كانت كثافة الطاقة المظلمة أقل أو أعلى من الحد المثالي، فإن معدلات تشكل النجوم تنخفض بشكل كبير. على سبيل المثال، في الأكوان ذات الطاقة المظلمة المنخفضة، قد يؤدي التوسع البطيء إلى انهيار هياكل المادة الكبيرة مما يمنع تشكل النجوم، أما الأكوان ذات الطاقة العالية جدا، فالتوسع بسرعة عالية تجعل المادة متناثرة لدرجة يصعب معها تجمع النجوم وتشكلها.

هل نحن وحدنا في الكون؟

وبينما تبقى فرضية الأكوان المتعددة غير مثبتة حتى اللحظة، فإنها تفتح أبوابا جديدة لفهم أعمق لمفهوم الحياة، ويشير عالم الكونيات في جامعة جنيف وأحد مؤلفي الدراسة، لوكاس لومبريسر، في بيان صحفي رسمي من الجمعية الملكية الفلكية أنه سيكون من المثير استخدام هذا النموذج لاستكشاف كيفية نشوء الحياة في أكوان مختلفة، وإجابة العديد من الأسئلة الأساسية المتعلقة بكوننا.

ووفقا لهذا المنظور الجديد، قد تكون الأكوان الأخرى التي تتمتع بظروف أكثر ملاءمة تحتضن كائنات ذكية تمتلك فرصا أكبر للتواصل فيما بينها مقارنة بنا، وتلقي هذه النتائج الضوء على تفسير محتمل للصمت المطبق الذي يحيط بنا منذ بدء محاولة التواصل مع العوالم الذكية الأخرى في الكون.

مقالات مشابهة

  • نقول لبريطانيا وأتباعها إن عهد الاستتباع قد انتهى
  • الرئيس العراقي: حان الوقت لتعيش شعوب المنطقة بعيدا عن الحروب
  • في خطوته الأخيرة للتتويج باللقب للمرة الثانية تواليًا.. “الخليج” يواجه الشارقة الإماراتي في نهائي “آسيوية اليد”
  • دعاء ساعة الاستجابة يوم الجمعة
  • العدو الصهيوني: لا يمكننا فرض السيطرة على غزة بسبب نقص الجنود
  • مواعيد نصف نهائي دوري أمم الكونكاكاف في مارس 2025
  • 3 مدربين مرشحين لتدريب الوحدة
  • لسنا نخشى إلا الله
  • دراسة ترجح أننا لسنا في الكون الملائم للعثور على كائنات فضائية
  • هكذا يلعب مانشستر يونايتد بقيادة أموريم وهؤلاء المرشحون للتألق تحت قيادته