هل مات الأسطورة الأرجنتينية مارادونا مقتولا؟.. نجله يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
لا تزال وفاة الأسطورة الأرجنتينية دييجو أرماندو مارادونا، لغزًا لم تفك شفرته حتى تلك اللحظة، رغم وافته على فراش المرض داخل المستشفى بعد تدهور حالته الصحية، فإنّ بعض الشهادات حول طريقة وفاته، فتحت بابًا للشك حول طبيعتها رغم مرور 4 أعوام عليها ورحيله عن عمر ناهر 60 عامًا.
نجل مارادونا يفجر مفاجأة حول سبب وفاته«أنا متأكد أن هناك شخصًا قتل والدي مارادونا، لكنني لست على علم من بالظبط الذي فعل ذلك».
نجل مارادونا يرى أنه كان هناك فرصة لإنقاذ والده، لكن البعض تركه يواجه مصيره حتى توفى، ولم يفعلوا ما بوسعهم من أجل إنقاذ الأسطورة الأرجنتنية، إذ أكد أن التحقيقات لا تزال جارية، ومتورط بها العديد من الأطباء، بحسب تصريحاته التي أبرزها موقع «ميديا سيت إيطاليا».
تصريحات مارادونا لم تكن الأولى التي أدانت الأطباء وبعض الأشخاص بالتسبب في قتل الأسطورة الأرجنتينية عمدًا، الأمر الذي جعل لجنة خبراء طبية تنعقد من أجل التحقيق حول أسباب وفاة مارادونا، والمثير أنها أكدت أن أيقونة كرة القدم الأرجنتينية لم يتلق العلاج اللازم والكاف أو يحصل على الرعاية الكافية خلال فترة مرضة ووجوده داخل المستشفى، ما بدوره أدى إلى تدهور حالته الصحية.
التحقيقات لم تتوقف حول طبيعية وفاة دييجو أرماندو مارادونا، فبحسب نجل مارادونا هناك تحقيقات تم فتحها مجددًا في الوقت الراهن، من أجل معرفة المتورط في تدهور الحالة الصحية لمارادونا والتسبب في وفاته، خاصة أنه كان يمر بفترة صحية صعبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مارادونا مارادونا وفاة مارادونا نجل مارادونا
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: تدهور الحالة الصحية للبابا آخر 24 ساعة
قال الفاتيكان أمس السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.
ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.
وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذا الصباح، مما تطلب إعطاءه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".
وجاء في البيان: "لا تزال حالته حرجة، بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".
وأضاف البيان: "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".
وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بفقر الدم.