البوابة نيوز:
2024-10-05@07:39:52 GMT

حجازي وعبد المنعم يقودان دفاع مصر أمام موزمبيق

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

استقر بشكل نهائي البرتغالي فيتوريا، علي الدفع بالثنائي أحمد حجازي ومحمد عبدالمنعم في خط الدفاع.
وعلي الرغم من تعرض حجازي لإصابة بسيطة خلال المران الختامي بالأمس الا انها لن تعوقة علي المشاركة في مباراة الليلة أمام موزمبيق
ويسعى منتخب مصر للتتويج باللقب التاسع في تاريخه مع بطولات أمم أفريقيا، يرغب محمد صلاح في تحقيق مجد دولي جديد له في البطولة خاصة أن أنظار وسائل الإعلام العالمية تتجه نحو محمد صلاح لترى ما سيقدمه مع منتخب مصر.


ويخوض منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم تحت قيادة البرتغالي فيتوريا في السابعة من مساء اليوم، أولى مبارياته في بطولة الأمم الأفريقية أمام موزمبيق.
المباراة تقام على ستاد فيليكس هوفويت بوانيي بالعاصمة أبيدجان، والذي يسع لحوالي 35 ألف، ونجح مسئولو السفارة المصرية في أبيدجان في توفير تذاكر للجالية المصرية المتواجدة هناك.
وعقد فيتوريا المدير الفنى للمنتخب الوطنى أكثر من جلسة مع اللاعبين طالبهم خلالها ببذل قصارى جهدهم من أجل الفوز على موزمبيق اليوم، وانتزاع أول ثلاث نقاط في بطولة الأمم أفريقيا .
وركز فيتوريا خلال جلساته مع اللاعبين على ضرورة استغلال الفرص التى تلوح للفراعنة فى مواجهة الليلة، مع التركيز على سرعة نقل الكرة والضغط على المنافس من بداية المباراة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فيتوريا حجازى عبدالمنعم موزمبيق

إقرأ أيضاً:

ما هي القضايا الرئيسية في انتخابات موزمبيق؟

يدلي الناخبون في موزمبيق بأصواتهم الأسبوع المقبل في انتخابات رئاسية وتشريعية يكاد يكون من المؤكد أنها ستعمل على التمديد لحزب فريليمو الحاكم المستمر منذ نصف قرن في الوقت الذي يحارب فيه تمردا يقوده تنظيم الدولة مستمرا منذ فترة طويلة في أحد أكبر حقول الغاز في أفريقيا.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يحل مرشح الحزب الحاكم دانييل تشابو، المذيع الإذاعي السابق ومحاضر القانون، محل فيليبي نيوسي كرئيس للدولة الواقعة في جنوب شرق أفريقيا.

فيما يلي بعض القضايا الرئيسية التي تواجه واحدة من أفقر دول العالم وسكانها الذين يزيد عددهم عن 34 مليون نسمة مع توجهها إلى صناديق الاقتراع.

مواجهة التمرد


وتقول وكالات الإغاثة إن المسلحين المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية أطلقوا تمردًا في مقاطعة كابو ديلجادو الشمالية الغنية بالغاز في عام 2017، مما أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير سبل العيش ونزوح مئات الآلاف داخليًا. وعطل التمرد مشاريع طاقة بمليارات الدولارات.

دورية للشرطة في شوارع قرية غورونغوسا بوسط موزمبيق (رويترز)

توقف مشاريع الغاز
قبل موجة هجمات المتمردين، بدأ العمل في مشاريع الغاز التي تبلغ قيمتها أكثر من 50 مليار دولار مخصصة للتنمية بهدف تحويل البلاد إلى منتج رئيسي للغاز الطبيعي المسال، لكن شركة الطاقة الفرنسية العملاقة توتال إنيرجي أوقفت العمل في مشروعها للغاز الطبيعي المسال الذي تبلغ قيمته 20 مليار دولار، وأعلنت حالة القوة القاهرة في عام 2021 بعد أن هاجم المتمردون بلدة بالما الشمالية، وهي مركز لوجستي قريب من الموقع.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنيرجي، باتريك بوياني، في يوليو/تموز، إن الشركة تأمل في رسم مسار لإعادة تشغيل مصنع الغاز الطبيعي المسال بعد الانتخابات الرئاسية.

كما تم تأجيل مشروع آخر للغاز الطبيعي المسال بقيادة إكسون موبيل وشريكتها إيني. وتتوقع إكسون اتخاذ قرار استثماري نهائي بحلول نهاية عام 2025.

فضيحة الديون


على صعيد آخر لا تزال موزمبيق تعاني من فضيحة "سندات التونة" التي تزيد قيمتها عن 1.5 مليار دولار والتي تم فيها إقراض أموال لشركات تديرها الدولة من أجل توفير أساطيل لصيد الأسماك، لكن جزءا من هذا التمويل اختفى من بنك كريدي سويس.

وفي العام الماضي، توصل البنك، المملوك الآن لبنك يو بي إس، إلى تسوية خارج المحكمة مع موزمبيق بشأن الفضيحة المستمرة منذ عشر سنوات، والتي دفعت صندوق النقد الدولي والجهات المانحة الأخرى إلى قطع الدعم مؤقتًا عن البلاد، مما أدى إلى إطلاق عملة جديدة.

وأكدت موزمبيق أنها كانت ضحية مؤامرة بين شركات بناء السفن والمسؤولين الفاسدين والبنوك. ونفى الرئيس نيوسي، الذي كان وزيرا للدفاع في ذلك الوقت، ارتكاب أي مخالفات.

وأدت الفضيحة إلى إجراء تحقيقات جنائية من مابوتو إلى نيويورك، في حين تم توجيه الاتهامات إلى كبار السياسيين في حزب فريليمو الحاكم لتورطهم، مما وجه ضربة لصورة الحزب.

الصدمات المناخية


من جهة أخرى، تعد موزمبيق واحدة من أكثر البلدان عرضة للكوارث في العالم، فهي عرضة للتغيرات المناخية الشديدة مثل الجفاف والأعاصير والفيضانات.

وقد كانت موزمبيق من ضمن بلدان الجنوب الأفريقي التي اجتاحها الجفاف الناجم عن ظاهرة النينو مما أدى إلى تدمير المحاصيل، وتأثر بذلك حوالي 1.8 مليون شخص.

وقالت الأمم المتحدة في موزمبيق في أغسطس/آب الماضي إن السكان تأثروا بالجفاف في الأجزاء الوسطى والجنوبية من البلاد.

فيل يقف في بركة مائية بحديقة غورونغوسا، أكبر محمية طبيعية في موزمبيق (الفرنسية)

كما تضرب الأعاصير المدمرة موزمبيق بانتظام. فقد تحملت هذه الدولة، إلى جانب مالاوي ومدغشقر المجاورتين، وطأة إعصار فريدي العام الماضي، عندما اجتاحت العاصفة المنطقة، وهي واحدة من أكثر العواصف المدمرة التي ضربت القارة خلال عقدين من الزمن، مما أسفر عن مقتل أكثر من 1000 شخص.

اتفاق السلام


سياسيا، يتولى حزب فريليمو السلطة منذ استقلال موزمبيق في عام 1975. وبعد وقت قصير من الاستقلال، أدت حرب أهلية استمرت 16 عاما بين فريليمو وحركة العصابات السابقة رينامو -المعارضة الرئيسية الآن في البلاد- إلى مقتل نحو مليون شخص قبل أن تنهي الحرب عام 1992 أسوأ الصراعات وسفك الدماء. ومع ذلك، تندلع أعمال العنف بشكل دوري، كلما اقتربت الانتخابات.

وفي محاولة لتحقيق "سلام نهائي"، وقع الطرفان على اتفاق مابوتو للسلام والمصالحة الوطنية قبل وقت قصير من الانتخابات عام 2019 لإنهاء سنوات من الصراع.

وقد تخلى أكثر من 5 آلاف من المقاتلين السابقين عن أسلحتهم وتم إعادة دمجهم في المجتمع منذ ذلك الحين.

مقالات مشابهة

  • كوكا ينقذ ريو آفي من الهزيمة أمام فاماليكاو في الدوري البرتغالي.. فيديو
  • مدرب مانشستر يونايتد يتحدث عن التعادل أمام بورتو البرتغالي
  • «الجديدان» يقودان الإمارات والعربي في «الأولى»
  • تحت أنظار عبد المنعم.. نيس يخسر بالأربعة أمام لاتسيو في الدوري الأوروبي
  • نيس يخسر من لاتسيو في الدوري الأوروبي أمام أنظار محمد عبد المنعم
  • تشكيل نيس أمام لاتسيو في الدوري الأوروبي
  • موقف محمد عبد المنعم.. تشكيل نيس لمواجهة لاتسيو بالدوري الأوروبي
  • ألفاريز وجريزمان يقودان هجوم أتلتيكو مدريد أمام بنفيكا في دوري أبطال اوروبا
  • ما هي القضايا الرئيسية في انتخابات موزمبيق؟
  • لوكاتيلي وجونزاليس يقودان اليوفنتوس أمام لايبزيج الألماني في دوري أبطال أوروبا اليوم