الجزيرة:
2025-04-24@23:00:39 GMT

لماذا تلجأ إسرائيل لسياسة الاغتيال على أرض لبنان؟

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

لماذا تلجأ إسرائيل لسياسة الاغتيال على أرض لبنان؟

بيروت- منذ اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" صالح العاروري، مساء الثاني من يناير/كانون الثاني الحالي، برز سؤال حول لجوء إسرائيل لسياسة الاغتيالات، كأداة تتفوق بها استخباراتيا وأمنيا، بحثا عن انتصار لم تنتزعه منذ اندلاع عملية "طوفان الأقصى".

وبينما يعجز جنود الاحتلال وسط ركام غزة عن "إنهاء حماس" كما وعدت حكومتهم، لم يتمكنوا أيضا من ردع حزب الله في جبهتهم الشمالية، رغم تهديداتهم المستمرة بشن حرب واسعة على لبنان، ثم جاء اغتيال قيادي حزب الله والمسؤول بوحدة "الرضوان" وسام الطويل، في الثامن من يناير/كانون الثاني، ليؤكد أن إسرائيل بحربها "الوجودية" هذه، سلكت دربها بعمليات الاغتيال، كحرب موازية لإخفاقاتها.

وبعمليتي اغتيال العاروري والطويل على أرض لبنان، تكون إسرائيل قد كسرت قواعد الاشتباك مع حزب الله، بضرب "حماس" في عمق الضاحية الجنوبية ببيروت، حاضنة الحزب الأمنية والسياسية والشعبية، وردت على ضرباته باغتيال أبرز قادة ومهندسي عملياته الميدانية، في بلدته "خربة سلم" جنوبي لبنان.

محاولة الردع

ثمة من يعتقد أن نقطة قوة إسرائيل، هي في مكمن ضعف محور المقاومة، المتمثل بعمليات الاغتيال بالأدوات الاستخباراتية والتجسسية، حيث يدعمها حلفاؤها لوجستيا وتقنيا وبالأقمار الاصطناعية، كما أن إسرائيل لم تلق ردا إلى الآن من نفس جنس الفعل، على معظم اغتيالاتها لقادة ومسؤولين بحركات المقاومة.

لكن، يدعو مراقبون لقراءة التاريخ، لأن تفوق إسرائيل الاستخباراتي، لم يساعدها يوما على كسب حروبها؛ فكل عمليات الاغتيال، لم تثنِ حركات المقاومة على التصاعد والتنامي وكسر إسرائيل عسكريا.

ثم جاءت أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول وما تلاها، لتقطع الشك باليقين، حيث يربط محللون ذلك بعقيدة ونهج المقاومة، الذي يعرف قادتها أنهم مشروع شهداء، وأن من تغتاله إسرائيل هناك من سيخلفه بالقيادة والميدان، ومع ذلك، تبقى الاغتيالات أحد أقوى أدوات الضغط والحرب بمواجهة حركات المقاومة.

استهداف قادة ورموز فلسطينيين

مثّل لبنان تاريخيا أحد أبرز المسارح للاغتيالات الإسرائيلية، وتحديدا في فترة الحرب، نظرا لهشاشته الأمنية وسهولة اختراقه، فعلى المستوى الفلسطيني، كانت أولى العمليات في سبتمبر/أيلول 1972، حين اغتال الموساد الروائي والسياسي الفلسطيني غسان كنفاني، بعبوة ناسفة بسيارته في بيروت، ودفن في "مقبرة الشهداء"، مع عشرات الشهداء والرموز الفلسطينية والعربية الذين دفنوا فيها، منذ صارت مقبرة رسمية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1964.

وفي أبريل/نيسان 1973، سجلت إسرائيل أبرز عمليات اغتيالها بقيادة رئيس حكومتها السابق إيهود باراك، بالتسلل بحرا لبيروت، لتطال 3 قياديين فلسطينيين، وهم محمد يوسف النجار وكمال ناصر وكمال عدوان، الذين كانوا من قادة حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية.

وواصلت إسرائيل عملياتها الانتقامية في يناير/كانون الثاني 1979، فبعد 5 محاولات فاشلة، اغتالت في بيروت القائد بمنظمة التحرير الفلسطينية و"أيلول الأسود"، علي حسن سلامة، الملقب بـ"الأمير الأحمر"، الذي أثار جدلا وأقلق إسرائيل، وتزوج ملكة "جمال الكون" اللبنانية جورجينا رزق، قبل عام من تفجير سيارته، واستشهد مع 4 من حراسه.

استهداف لبنانيين أيضا

وطالت يد الغدر الإسرائيلية عددا كبيرا من رموز المقاومة في لبنان، ففي فبراير/شباط 1984، اغتالت إسرائيل الشيخ راغب حرب، الملقب بـ"شيخ شهداء المقاومة الإسلامية".

وفي ديسمبر/كانون الأول 1989، أغارت إسرائيل على مقر الحزب الشيوعي اللبناني بالرميلة في جبل لبنان، فاستشهد قادة من جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية، أبرزهم قاسم بدران وحكمت الأمين (المعروف بطبيب الفقراء) وآخرون.

وفي فبراير/شباط 1992، اغتالت إسرائيل ثاني أمين عام لحزب الله عباس الموسوي، بقصف مروحيات إسرائيلية لموكبه جنوبا، بعد ساعات من كلمته في ذكرى استشهاد الشيخ راغب حرب.

واهتزت صيدا في مايو/أيار 2006، باغتيال الأخوين اللبنانيين محمود ونضال المجذوب، اللذين كانا بالقيادة العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في لبنان، بعبوة زرعتها في سيارتهما.

ولحزب الله تاريخ مع الاغتيالات الإسرائيلية، كان أثقلها في سوريا التي شكلت "ساحة آمنة" لقياداته، حيث اغتالت بدمشق القائد العسكري عماد مغنية في فبراير/شباط 2008، كما اغتالت القائد العسكري حسان اللقيس في يناير/كانون الثاني 2013، أمام منزله في بيروت.

وفي القنيطرة السورية، اغتالت غارة إسرائيلية مجموعة من القادة الميدانيين لحزب الله أبرزهم جهاد نجل عماد مغنية، في يناير/كانون الأول 2015، ثم اغتالت في مايو/أيار 2016، خليفة عماد مغنية، القائد العسكري مصطفى بدر الدين، قرب مطار دمشق.

رد الفعل المتوقع

تتصاعد الأسئلة لبنانيا في الوقت الراهن، عن تداعيات إشهار إسرائيل لسلاح الاغتيالات، فقبل أيام وعقب استشهاد الطويل، صدر بيان لحزب الله حول ثغرات أمنية حذر أهل الجنوب منها، جاء فيه "يستمر العدو بالبحث عن بدائل لتحصيل معلومات عن المقاومة وأماكن وجود مجاهديها، بعد فقدانه قسما كبيرا من فعالية أجهزة التجسس، بسبب تدميرها من قبل المقاومة".

ويقول الكاتب والمحلل السياسي حسين أيوب إن "إسرائيل حاولت القول إنها لا تستهدف حزب الله أو الضاحية الجنوبية أو لبنان باغتيال العاروري، وإن ذلك جزء من المعركة المفتوحة بينها وبين حماس، لكن حزب الله يتعامل على أنه معني بالرد على كسر الخطوط الحمر، باستهداف العمق اللبناني بالضاحية، فكان الرد الأولي باستهداف قاعدة ميرون بالجليل الأعلى".

ويرى أيوب أن "استهداف قادة مقاومين في الجنوب -كالطويل- يعني أنه كلما تلقى الإسرائيلي ضربات موجعة، يذهب نحو الاستفادة من مسرح العمليات المفتوح، خصوصا بجنوب الليطاني، ويحاول الضغط على بيئة الحزب، للقول إن يده طويلة وتصل لكل هدف ورمز بحربها المفتوحة".

ويرجح المحلل السياسي استمرار إسرائيل "بمحاولة اقتناص الفرص، تماما كما في الميدان السوري، بعدما فقد حزب الله عنصر المفاجأة بالرد في الجبهة الشمالية منذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول".

ويوضح أن إسرائيل تحاول منذ عام 2006 الاستفادة من إخفاقاتها، التي تحدث عنها تقرير لجنة فينوغراد، وأهمها عدم مطابقة بنك الأهداف للواقع، ويقول "راكمت إسرائيل خبرة بالوصول إلى أهدافها، مستفيدة من التكنولوجيا الجديدة كالذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن، ومن شبكة الجواسيس، وبوضع بيانات الأقمار الصناعية الأميركية والإنجليزية التي لا تفارق سماء لبنان تحت تصرفها، وهو ما يعني أن فرص التفوق في بعض النواحي لا يمكن إنكارها".

ويعتبر أيوب أن "حزب الله يقف اليوم في موقع الهجوم لا الدفاع، بينما إسرائيل تقف في موقع الدفاع قبالة حدودنا، بمعادلة جديدة لتاريخ الصراع العربي الإسرائيلي"، ويُذكر بأن لبنان يمثل النموذج الوحيد الذي حررت مقاومته الأرض سنة 2000، بلا قيد وشرط، وهي التي تضرب اليوم أعماقا إسرائيلية مختلفة، وبالمقابل لم تتجرأ إسرائيل على تنفيذ تهديدها بتوسعة الحرب.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ینایر کانون الثانی حزب الله

إقرأ أيضاً:

أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية

أكدت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس أن الرئيس الاميركي دونالد ترامب سيزور الشرق الأوسط، في أول زيارة رسمية، وسيتوجه إلى المملكة العربية السعودية، لافتة الى ان الادارة الاميركية تولي أهمية لمنطقة الشرق الاوسط.

وقالت خلال حفل استقبال في السفارة اللبنانية في واشنطن، بمناسبة مشاركة وفد رسمي لبناني في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدولي: "عندما عيّن الرئيس مديري، ستيف ويتكوف، كمبعوث خاص له إلى المنطقة، وحين كنت محظوظة وممتنّة لاختياري من قبل الرئيس وستيف لأكون نائبة له، بدأنا على الفور بتقييم جميع التحديات والتطورات التي شهدتها المنطقة خلال السنوات الثلاث أو الأربع الماضية. وللأسف، ورثنا منطقة تعج بالصراعات والفوضى، لكن الرئيس ترامب مصمم على الوفاء بوعده بأن يكون رئيس السلام، وهذا تمامًا ما نعمل عليه."

واضافت "من المهام التي أشعر بامتنان خاص لتكليفي بها، هي العمل معكم، أصدقاؤنا وشركاؤنا في لبنان."

واشارت أورتاغوس الى نُدرة القادة الذين يتحلون بالشجاعة الحقيقية الذين هم على استعداد لاتخاذ القرارات الصعبة لتغيير مسار بلادهم، وأنها ذكرت ذلك لحاكم مصرف لبنان، ورأت هذه الشجاعة في الرئيس جوزاف عون، قائلة "لقد شهدت قائدًا مصممًا على اتخاذ القرارات الجريئة والضرورية لوضع لبنان على طريق التعافي."

وتابعت "كثيرًا ما أتحدث عن الجالية اللبنانية، وخصوصًا هنا في الولايات المتحدة، كواحدة من أكثر الجاليات نجاحًا وثقافة وتعليمًا في العالم. وسواء كنا مقيمين هنا أو في لبنان، فإن هدفنا واحد: ليس فقط إصلاح لبنان، بل إعادة إحيائه، ولا أتحدث عن العودة إلى عام 1975 أو إلى ما يسمى "أيام المجد"، بل أتحدث عن بناء مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا مما شهده لبنان في تاريخه، لأنني أعلم أن لبنان يملك هذه الإمكانات."

ولفتت الى ان "لبنان لن يتمكن من بلوغ هذا المستقبل من دون قيادة شجاعة وجريئة، فأنتم بحاجة إلى قادة مثل الرئيس عون، ورئيس الحكومة، والسادة الواقفين هنا بجانبي قادة مستعدون لاتخاذ الخطوات الصعبة والضرورية: الإصلاح، إعادة بناء الاقتصاد، استعادة الدولة، وضمان احتكارها للسلاح وتقديمها الخدمات الأساسية للمواطنين."

وقالت أورتاغوس "أنا مؤمنة حقًا بأن لبنان يقف على أعتاب مرحلة جديدة مرحلة أعظم من كل ما سبق. وإذا قررتم أن تسلكوا هذا الطريق، وإذا اتخذتم القرارات الصعبة التي أتحدث عنها دائمًا في الإعلام، فأعدكم أن الرئيس ترامب، وإدارته، والولايات المتحدة الأميركية، سيكونون إلى جانبكم في كل خطوة من الطريق، لكن لا يمكننا العودة إلى الوراء. لا يمكننا تكرار أخطاء الماضي. السبيل الوحيد للتقدم هو من خلال تقوية الدولة، والمضي قدمًا في الإصلاح، وإعادة إحياء الوطن بشكل كامل—ليس فقط العودة إلى المجد، بل الدخول في مرحلة جديدة وأفضل." مواضيع ذات صلة نصار: نحن بحاجة لجدولة في موضوع حصر السلاح ولا أحد بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة او الوزراء قال أنّ لديه اعتبارات في عملية حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية (lbci) Lebanon 24 نصار: نحن بحاجة لجدولة في موضوع حصر السلاح ولا أحد بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة او الوزراء قال أنّ لديه اعتبارات في عملية حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية (lbci) 23/04/2025 08:19:33 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: السلام على ممثل رئيس الجمهورية جوزاف عون رئيس مجلس النواب نبيه بري والسلام على ممثل رئيس الوزراء نواف سلام الدكتور محمد حيدر Lebanon 24 قاسم: السلام على ممثل رئيس الجمهورية جوزاف عون رئيس مجلس النواب نبيه بري والسلام على ممثل رئيس الوزراء نواف سلام الدكتور محمد حيدر 23/04/2025 08:19:33 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تطورات الحدود الشمالية بين رئيس الجمهورية وقائد الجيش Lebanon 24 تطورات الحدود الشمالية بين رئيس الجمهورية وقائد الجيش 23/04/2025 08:19:33 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية جوزاف عون: علمني لبنان أن فلسطين قضية حق والحق يحتاج إلى القوة Lebanon 24 رئيس الجمهورية جوزاف عون: علمني لبنان أن فلسطين قضية حق والحق يحتاج إلى القوة 23/04/2025 08:19:33 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ Lebanon 24 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:15 | 2025-04-23 23/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اللوائح المقفلة في بيروت وصلاحيات المحافظ امام المجلس النيابي غدا وصعوبات تواجه الوفد اللبناني الى واشنطن Lebanon 24 اللوائح المقفلة في بيروت وصلاحيات المحافظ امام المجلس النيابي غدا وصعوبات تواجه الوفد اللبناني الى واشنطن 01:00 | 2025-04-23 23/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهوريّة" مُتفهم". ..ولا إشكاليّة بين بعبدا والحزب Lebanon 24 رئيس الجمهوريّة" مُتفهم". ..ولا إشكاليّة بين بعبدا والحزب 23:08 | 2025-04-22 22/04/2025 11:08:38 Lebanon 24 Lebanon 24 تسليم سلاح "الحزب" و"حماس": النوايا موجودة والآلية مفقودة Lebanon 24 تسليم سلاح "الحزب" و"حماس": النوايا موجودة والآلية مفقودة 23:07 | 2025-04-22 22/04/2025 11:07:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "الحزب" يواكب مفاوضات إيران أم حساباته داخلية؟ Lebanon 24 "الحزب" يواكب مفاوضات إيران أم حساباته داخلية؟ 23:06 | 2025-04-22 22/04/2025 11:06:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة Lebanon 24 إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة 05:42 | 2025-04-22 22/04/2025 05:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله 08:55 | 2025-04-22 22/04/2025 08:55:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي 07:10 | 2025-04-22 22/04/2025 07:10:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا 02:47 | 2025-04-22 22/04/2025 02:47:02 Lebanon 24 Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) 08:10 | 2025-04-22 22/04/2025 08:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 01:15 | 2025-04-23 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:00 | 2025-04-23 اللوائح المقفلة في بيروت وصلاحيات المحافظ امام المجلس النيابي غدا وصعوبات تواجه الوفد اللبناني الى واشنطن 23:08 | 2025-04-22 رئيس الجمهوريّة" مُتفهم". ..ولا إشكاليّة بين بعبدا والحزب 23:07 | 2025-04-22 تسليم سلاح "الحزب" و"حماس": النوايا موجودة والآلية مفقودة 23:06 | 2025-04-22 "الحزب" يواكب مفاوضات إيران أم حساباته داخلية؟ 22:41 | 2025-04-22 الانتخابات البلدية بين "حزب الله وأمل": الأولوية للتزكية فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 23/04/2025 08:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • المحكمة الجنائية الدولية تحاصر قادة إسرائيل | رفض تعليق مذكرات الاعتقال ينذر بمحاسبة تاريخية
  • سلاح المقاومة… درع الكرامة وخط النار الأخير في وجه العدوان الصهيوني
  • سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني
  • بسبب منشور عن سلاح المقاومة.. لبنان تستدعي السفير الإيراني
  • حزب الله في لبنان.. من حرب العصابات إلى احتكار العمل المقاوم
  • منذ بداية وقف إطلاق النار مع لبنان.. إسرائيل تُعلن حصيلة اغتيالاتها لعناصر حزب الله (فيديو)
  • أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية
  • مصر تكثف الجهود لإنهاء احتلال إسرائيل لمواقع بجنوب لبنان
  • إسرائيل تغتال حسين عطوي القيادي بالجماعة الإسلامية في غارة بجبل لبنان
  • إسرائيل تغتال القيادي حسين عطوي في غارة بجبل لبنان