البوابة:
2024-09-18@10:48:31 GMT

100 الف شهيد وجريح ومفقود و100 دقيقة صمت في اسرائيل

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

100 الف شهيد وجريح ومفقود و100 دقيقة صمت في اسرائيل

وفق الاحصائيات التي اعلنها  المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان فان  100 ألف فلسطيني سقطو بين  شهيد ومفقود وجريح في اليوم الـ100 لجريمة الإبادة الجماعية "الإسرائيلية" بحق قطاع غزة، فيما يضرب الاسرائيليون لـ 100 دقيقة بمناسبة اليوم المئة لوقوع اقاربهم في الاسر 

100 يوم على جريمة الابادة الاسرائيلية

حسب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان فان اسرائيل ارتكبت جرائم حرب مروعة راح ضحيتها بمعدل 1000 فلسطيني من القطاع يوميًا في أكثر إحصائية دموية في التاريخ الحديث للحروب.

تقول الارقام الموثقة ان نحو 92% من الضحايا في غزة من المدنيين بمن في ذلك 12345 طفلًا، و6471 امرأة و295 عاملًا في المجال الصحي و41 من عناصر الدفاع المدني و113 صحافيًا.

وتؤكد ان مليون و955 ألف فلسطيني نزحوا قسرا من منازلهم ومناطق سكنهم في القطاع دون توفر ملجأ آمن لهم، أي ما نسبته 85% من إجمالي السكان.

 

"مشان الله يا مصري يلا..مشان الله يا مصري يلا"

أطفال #غزة يهتفون على الجنود المصريين قرب السياج الفاصل بين مصر وقطاع غزة ويطالبونهم بالتحرك ضد العدوان والحصار. pic.twitter.com/L2e2GmECbL

— #القدس_ينتفض ???????? (@MyPalestine0) January 14, 2024

وثق المركز الحقوقي تتعمد "إسرائيل"  تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمرافق البني التحتية في قطاع غزة وجعله منطقة غير صالحة السكان، وهجماتها لم تستثن المرافق الصحية أو المدارس أو المساجد والكنائس

وبحسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية فإن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي، بلغت حوالي 24 ألف شهيد وأكثر من 60 ألف جريح وحوالي 7 آلاف مفقود من المدنيين غالبيتهم من النساء والأطفال.

وفي ذات السياق، فقد هجّر الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية العدوان نحو 2 مليون فلسطيني من منازلهم، أي ما يعادل 83% من سكان القطاع.

وارتكب الاحتلال نحو 2000 مجزرة راح ضحيتها نحو 100 ألف إنسان ما بين شهيد وجريح ومفقود، فيما تم تدمير 77% من المرافق الصحية في القطاع.

مسيرة تاريخية!
شارك فيها 400000 متظاهر، وهي أكبر مظاهرة لأجل فلسطين بتاريخ العاصمة الأمريكية، وقد طالبت بوقف إطلاق النار في غزة.

pic.twitter.com/4cpmtCEIBj

— Wajd Waqfi وجد وقفي (@WajdWaqfi) January 14, 2024 100 دقيقة صمت اسرائيلية

وفي دولة الاحتلال تظاهر 120 ألف مستوطن في "تل أبيب" الليلة الماضية؛ للمطالبة باستقالة نتنياهو والإفراج عن أسرى الاحتلال في غزة، واليوم ومع دخول الحرب على غزة يومها المئة إضرب الاسرائيليون لمدة 100 دقيقة، تضامنًا مع الأسرى في غزة، وسط انقسام وسخط على سياسة الحكومة الاسرائيلية وادارة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو 

واعترف الكولونيل الإسرائيلي جولاني فاش بأن الدبابات الإسرائيلية هاجمت في 7 أكتوبر منازل يسكنها مستوطنون وقتلت 15 منهم، بينهم 8 أطفال رضع.

إسرائيل عرضت القتلى على أنهم "الفظائع التي ارتكبتها حماس". pic.twitter.com/KvKEcNnRl3

— Hanzala (@Hanzpal2) January 14, 2024

وامس كشفت القناة 12 العبرية عن ارقام خيالية باهظة تكبدتها الخزينة الاسرائيلية جراء العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من اكتوبر الماضي ووفق التقارير الاعلامية الاسرائيلية فان "تكلفة الحرب على قطاع غزة ستصل خلال العام 2024 إلى نحو 270 مليار شيكل، أي ما يعادل 72 مليار دولار أمريكي" التكاليف وفق ما اعلنته المصادر موزعة ما بين تكاليف الجيش، إعادة إعمار الغلاف، فقدان الدخل، بالإضافة إلى انخفاض الاستثمار والسياحة.

الارقام تشير الى ان إسرائيل ستفقد  قرابة 35 مليار شيكل من مدخولاتها من الضرائب بسبب الحرب، وحجم الإنتاج في السوق سيتراجع بنسبة 2.5%. وحتى اليوم، تم تقديم دعاوي بقيمة بلغت 722 مليون شيكل، للتعويض على ممتلكات نتيجة الأضرار الناجمة عن الحرب.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

مقتل 4 جنود بكمين وعملية نوعية للمقاومة في رفح

قتل 4 جنود إسرائيليين في كمين نصبته لهم المقاومة جنوب قطاع غزة، كما نفذت المقاومة عملية نوعية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب القطاع أيضا وقصفت بلدات في غلافه.

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل 4 جنود إسرائيليين في كمين نصبته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في رفح جنوب قطاع غزة عصر اليوم الثلاثاء.

من جهتها، قالت كتائب سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إنها "دمرت دبابة ميركافا صهيونية شرق رفح بتفجير عبوة ثاقب برميلية شديدة الانفجار"، كما نشرت مشاهد من قصفها لمدينتي عسقلان وسديروت شمال غلاف غزة برشقة صاروخية.

في غضون ذلك، قالت حركة حماس إن جيش الاحتلال ارتكب مجزرة جديدة "بتنفيذه قصفا وحشيا مكثَّفا شمل مربعا سكنيا مكتظّا بالأهالي شرق مخيم البريج، مما أدى لتدمير عدد من المنازل على رؤوس ساكنيها، وإيقاع العشرات من الشهداء والمصابين".

كما أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن قوات الاحتلال ارتكبت، في الساعات الـ24 الماضية، 3 مجازر في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 26 شهيدا و84 مصابا، ليرتفع عدد الضحايا، منذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع، إلى 41 ألفا و252 شهيدا، و95 ألفا و497 مصابا.

بدوره، أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد الصحفي محمد أبو شوقة في قصف استهدف منزله بمخيم البريج، وبانتشال جثمان شهيد من منطقة وادي غزة شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع أيضا.

وفي بيان لها، أكدت حماس أن "هذه الجرائم البشعة والمتكررة إمعان من جيش الاحتلال في حرب الإبادة والاستهداف المباشر والمتعمّد للمدنيين العزّل، وسط صمت دولي مُستهجَن، وحالة شلل كامل للمنظومة الدولية".

وشددت على أن "هذه المجازر المتواصلة بحق أهالي غزة، والتي تُرتَكَب بتواطؤ ودعم من الإدارة الأميركية وعواصم غربية، لن توهِن من عزيمة وصمود شعبنا الفلسطيني أو تُفلِح في إخضاع مقاومته، أو تُقَرِّب الطغمة الفاشية الصهيونية من تحقيق أهداف عدوانها الوحشي".

وبدعم أميركي كبير، تشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حربا مدمرة على غزة خلّفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

مقالات مشابهة

  • 20 شهيدًا و54 جريحًا بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعة
  • ارتفاع عدد شهداء غزة لـ 41272 شهيدًا وإصابة 95551 آخرين
  • مقتل 4 جنود بكمين وعملية نوعية للمقاومة في رفح
  • شهيد برصاص الاحتلال في طولكرم.. وحملة اعتقالات واسعة في عموم الضفة
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان على غزة إلى 41252 شهيدًا
  • نحو 50 شهيدًا.. الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في مخيم البريج
  • الحرب الروسية الأوكرانية: مليون قتيل وجريح في حصيلة مروعة
  • 35 شهيدا بغزة وإسرائيل تستعين بقوات بحرية للقتال برا
  • جُلّهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 41226 شهيدًا
  • الحرب على غزة مستمرة.. ولكن!