مياه الأمطار تغمر جسر گلي علي بيك وتغلق طريق بيخال.. صور
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ غمرت مياه الأمطار الغزيرة التي هطلت على مدينة أربيل عاصمة إقليم كوردستان جسراً في إحدى المناطق السياحية الشهيرة بالمحافظة.
وقال مصدر محلي لوكالة شفق نيوز، إن "مناسيب المياه ارتفعت في منطقة گلي علي بيك بشكل كبير وذلك بسبب هطول أمطار غزيرة منذ الليلة الماضية حيث تسببت بغمر جسر في المنطقة، لكنها انخفضت قليلا اليوم مع توقف المطر".
ولفت المصدر إلى أن "مديرية الدفاع المدني في سوران أرسلت عدة فرق الى الاماكن التي حصل فيها ارتفاع مناسيب المياه"، مشيراً الى ان "طريق بيخال مازال مغلقا بسبب تجمع المياه".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل الامطار في كوردستان
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: شكرًا لدعمكم.. وأعتذر عن الشتائم التي وُجهت إليكم!
أبريل 21, 2025آخر تحديث: أبريل 21, 2025
المستقلة/- في رسالة مؤثرة حملت الكثير من الامتنان والأسى، أعربت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن شكرها العميق للشعب المصري وكافة الشعوب العربية التي ساندتها خلال فترة تعرضها لحملة إلكترونية واسعة، مشيرة إلى أن الدعم الذي تلقته كان دافعاً قوياً لمواصلة الطريق رغم محاولات “الترهيب والإسكات”، حسب تعبيرها.
وكتبت فواخرجي عبر حسابها الرسمي على منصة “فيسبوك”:
“سأعود لنشر ما كُتب عني، ليس لإثبات شيء، فالمثبت لا يُثبت، وإنما كحق شكر لكل من وقف معي سواء بمنطق فقط أو بالحب والمنطق معاً، حيث أبدوا اهتمامهم وعبّروا عن مشاعرهم”.
وقدمت فواخرجي اعتذارها لجميع من دعمها وتعرضوا بسبب ذلك للسباب والإهانات والتهديدات، مشددة على أن من أقدموا على تلك الأفعال “لا يمثلون الشعب السوري، الذي وصفته بالشعب الراقي”، وأضافت:
“أعتذر عن أي شتم حدث بسبب دعكم لي… صدقوني، هؤلاء الذين يتبعون ثقافة الانتهاك والشتيمة يمثلون أنفسهم فقط”.
كما خصّت بالشكر زملاءها الفنانين والإعلاميين السوريين الذين قدموا لها الدعم بصمت، موضحة أن بعضهم امتنع عن التعبير العلني خوفاً على أسرهم في الداخل السوري، أو تجنباً لتبعات الحملات الإلكترونية.
وتابعت فواخرجي برسالة محبة وعتب رقيق:
“لا أريد أن يُلام أي فنان سوري على صمته، فكلهم في القلب… نحن أبناء وطن واحد مهما تباعدنا، وفننا السوري كان وسيبقى جسرًا يصلنا بكل الشعوب العربية”.
وأكدت أن إعادة نشر ما كُتب عنها ليس من باب التفاخر، بل من باب الوفاء لمن ساندها، واختتمت منشورها بقولها:
“من لا يشكر الناس لا يشكر الله”.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تعيش فيه فواخرجي حالة من التفاعل الجماهيري الواسع، بعد تصاعد حملات إلكترونية تستهدفها على خلفية مواقف أو تصريحات سابقة، في مشهد يعكس التوتر الذي يطال الشخصيات العامة في العالم العربي عند تعبيرهم عن آرائهم أو مواقفهم الإنسانية.