شاهد: إجلاء نحو 100 شخص إثر ثوران بركان جبل مارابي في إندونيسيا مجدداً
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
ثار بركان جبل مارابي في إندونيسيا مرة أخرى، الأحد، ونفث الدخان والرماد في الجو، لكن لم ترد أنباء عن سقوط ضحايا.
اعلانوسجلت نقطة مراقبة بركان مارابي في مقاطعة سومطرة الغربية ثوراناً بعمود من الرماد يبلغ ارتفاعه نحو 4265 قدماً من ذروته، أعقبه هطول أمطار من الرماد.
وغطى رذاذ الرماد الناجم عن الثوران الطرق والمركبات في القرى المجاورة.
وتم إجلاء ما لا يقل عن 100 شخص منذ الجمعة بعد أن رفعت السلطات الإندونيسية مستوى التأهب للبركان من المستوى الثاني إلى الثالث، أو ثاني أعلى مستوى، الأربعاء.
شاهد: بركان إتنا يقذف حممه ورماده يغطي الشوارع والمناطق المجاورةشاهد: لهيب وحمم متدفقة ... ثوران بركاني في أيسلنداشاهد: ثوران بركان ميرابي يثير الذعر بإندونيسيا.. مفقودون وأعمدة رماد بلغت عنان السماءوأدى ثورانه في مطلع كانون الأول/ ديسمبر إلى إطلاق أعمدة سميكة من الرماد وصل ارتفاعها إلى أكثر من 9800 قدم، مما أسفر عن مقتل العديد من المتسلقين وإصابة آخرين.
ثوران بركان جبل مارابي في إندونيسيا- 14 كانون الثاني 2024Givo Alputra/ APالمصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: بالونات ملونة في سماء سانتياغو مع انطلاق المهرجان الدولي للبالونات في تشيلي شاهد: الأمازيغ والبربر في الجزائر يحتفلون برأس السنة الأمازيغية "يناير" شاهد: تركيب فني لأنفاق في تل أبيب لمحاكاة تجربة ظروف احتجاز الرهائن في غزة ثوران بركاني إندونيسيا إجلاء قرى اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. لحظة بلحظة| 100 يوم مرت على الحرب.. قصف متجدد ومعاناة سكان قطاع غزة تتفاقم يعرض الآن Next كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستيا باتجاه البحر يعرض الآن Next شاهد: الحرب على غزة تدخل يومها الـ 100 دون نهاية واضحة في الأفق يعرض الآن Next تقرير: 1000 فلسطيني يقتل أو يجرح أو يفقد يوميًا في قطاع غزة منذ بدء الحرب يعرض الآن Next تقرير: إسرائيل تبلغ مصر بخطة عسكرية للسيطرة على الحدود بين غزة ومصر اعلانالاكثر قراءة شاهد: بعد ليلة قطبية دامت 40 يوماً.. سكان مدينة مورمانسك الروسية يستقبلون أول شروق للشمس تغطية خاصة| نتنياهو: لا عودة لسكان غزة لمناطقهم طالما الحرب مستمرة ويجب غلق ثغرة محور فيلادلفيا مقتل 18 شخصا على الأقل في انهيارات طينية غربي كولومبيا "اعتراف بكيان الاحتلال".. تونس ترفض رفع دعوى ضد إسرائيل وستشارك بالمرافعات الشفهية في لاهاي فوز مرشح الحزب الحاكم في الانتخابات التايوانية LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط قتل ضحايا قصف الشتاء اليابان Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ثوران بركاني إندونيسيا إجلاء قرى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط قتل ضحايا قصف الشتاء اليابان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل قطاع غزة حركة حماس الشرق الأوسط یعرض الآن Next ثوران برکان مارابی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أعمدة وأسوار لندن المهملة تاريخ منسي شاهد على حربين.. «تستخدم لإطفاء السجائر»
عمود للمراقبة يقع بجوار جسر ساوثوورك وبالقرب من سلة مهملات، أثار جدلًا في لندن، خاصة أنّه كان يستخدم لعقود كمنفضة سجائر دون إدراك أهميته التاريخية، وإلى جانبه توجد الأسوار الحديدية التي تحمل تاريخًا عظيمًا لا يعرف عنه سوى القليل، فما السر وراء هذه الأعمدة والأسوار الحديدية؟
سر العمود الموجود جوار جسر ساوثووركهذا العمود المتضرر الذي يمكن رؤيته بالمرور بجوار جسر ساوثوورك، يحمل تاريخًا عريقًا يعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، إذ يُرجح الخبراء أنّه كان مدفعًا فرنسيًا جرى جلبه من السفن التي قاتلت في معركة ترافالغار عام 1805، التي انتهت بالانتصار على فرنسا خلال الحرب النابليونية، وحينها بدأت بريطانيا تجريد السفن الفرنسية من حمولتها وإعادة استخدام كل ما له قيمة، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وعندما تبين أنّ المدافع أصبحت كبيرة للغاية بحيث لا يمكن تركيبها على السفن البريطانية، جرى نقلها إلى لندن وعرضها في شكل أعمدة حواجز في الشوارع كتذكير بانتصار بريطانيا، مثل هذا المدفع الموجود بجوار الجسر، فضلًا عن مدفع أصلي آخر في سوق بورو.
المؤرخة والمؤلفة أليس لوكستون تقول في حديثها للصحيفة البريطانية، إنّ مثل هذه الأعمدة أحد دلائل التاريخ الذي قد يغفله البعض، فهناك الكثير من حولنا يحكي فصولًا من التاريخ مثل ذلك العمود الذي يستخدمه الناس كمنفضة سجائر، ولا يدرك البعض تمامًا أهميته الاستثنائية، إذ يطل العمود على نهر التايمز وهو محاط بالمطاعم والمحلات التجارية المزدحمة.
وهذا العمود الموجود بالقرب من جسر ساوثوورك جرى تأمينه بالفعل باعتباره هيكلًا مصنفًا من الدرجة الثانية، وهو ما يضمن بقاءه ثابتًا في مكانه حارسًا للتاريخ لسنوات عديدة مقبلة، وعلى الرغم من ذلك فإنّ معظم المارة يلقون المهملات إلى جواره، فضلًا عن إدخال أعقاب السجائر في فتحة الصمامات الخاصة به.
دور الأسوار في إنقاذ الجرحى أثناء الحرب العالميةومثل أعمدة المدافع، فإن أسوار النقل التاريخية في لندن لا يلاحظها أحد بمظهرها المتواضع والباهت، رغم أن هذا الأسوار شكلت جزءًا حيويًا من قصة لندن خلال الحرب العالمية الثانية، وكانت مسؤولة عن إنقاذ مئات الأرواح، خاصة أنّها كانت تستخدم لنقل المدنيين الجرحى أثناء الغارات الجوية، وكانت تنتج في الأصل من أجل المجهود الحربي، وكانت مصنوعة من المعدن، وتتكون من قطبين منحنيين يبطنان مساحة من شبكة سلكية.
وبعد الحرب أصبحت هذه القطع خردة معدنية، وتم إعادة تدويرها وتحويلها إلى أسوار لحماية المباني العادية والشقق الشاهقة، وبعد أقل من مائة عام، أصبح التاريخ البطولي لهذه الأسوار منسيًا على نطاق واسع؛ حيث اعتبر العديد من السكان والسياح أن هذه الأسوار حديثة وعادية في مظهرها، وأدى الضرر والتدهور على مر السنين إلى قيام بعض السلطات المحلية باستبدال السور التاريخي بأخرى حديثة، مع انخفاض العدد المتبقي منه في لندن تدريجيًا.