هزة أرضية في غليزان.. عدم تسجيل أي خسائر مادية أو بشرية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
لم تخلف الهزة الأرضية التي سجلت بولاية غليزان، مساء أمس السبت، أي خسائر مادية أو بشرية، حسبما أفادت به اليوم الأحد مصالح الحماية المدنية بالولاية .
وأوضح المكلف بالإعلام الملازم عباس خماالله لوأج أن هذه الهزة الأرضية التي بلغت قوتها 4.3 درجة على مقياس ريشتر. والتي شعر بها سكان عاصمة الولاية والعديد من البلديات لم تخلف أية أضرار بشرية أو مادية تذكر.
وقد جندت مديرية الحماية المدنية بالولاية فور تلقيها لبيان مركز البحث في علم الفلك جميع أعوانها وعتادها. استعدادا لأي طارئ أو تدخل ممكن.
كما قامت ذات المصالح بمعاينة و استطلاع التجمعات السكنية الحضرية و شوارع مدينة غليزان. حيث سجلت ستة تدخلات تخص أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 19 و76 سنة أصيبوا بحالات إغماء وهلع. والذين تم التكفل بهم، وفق ذات المتحدث.
وسجل مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء في حدود الساعة 18 و28 دقيقة من مساء أمس السبت هزة أرضية بلغت شدتها 4.3 درجة على سلم ريشتر حدد مركزها بـ11 كلم جنوب غرب بلدية وادي الجمعة، حسبما أشير إليه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
باحث: أمريكا مدت أوكرانيا بـ 179 مليار دولار كمعاونات مادية
قال الدكتور مايكل مورجان، الباحث السياسي بمركز لندن للبحوث السياسية والاستراتيجية، إهن تفصلنا ساعات عن نتائج الانتخابات، مؤكدا أنها حتى الآن لصالح ترامب، مشيرا إلى أنه لا يمكن التنبؤ بما يحدث في الساعات القليلة القادمة.
وأضاف "مورجان"، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن الناخب الأمريكي كان لا يهتم بالملفات الخارجية والحروب لفترة قريبة، مشيراً إلى حرب العرق وأفغانستان، بينما يكتفي باستقرار أحواله الاقتصادية الداخلية.
وأوضح أن "القشة التي قصمت ظهر البعير" هي بداية الحرب الروسية الأوكرانية تتبعها الحرب الإسرائيلية على غزة.
ولفت الباحث السياسي بمركز لندن للبحوث السياسية والاستراتيجية، إلى أن أمريكا مدت أوكرانيا بـ179 مليار دولار كمعاونات مادية، بالإضافة إلى المعاونات العسكرية.
وذكر أن المواطن الأمريكي اليوم مهتم بملف الاقتصاد والملف السياسي الخارجي لأنه أثرعلى الملف الاقتصادي الداخلي.
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار