85 مستوردًا يستعدون لإبرام صفقات تصديرية مع المصانع المصرية على هامش معرض القاهرة الدولي للجلود
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
عقدت لجنة المعارض بغرفة صناعة الجلود باتحاد الصناعات اجتماعًا تحضيريًا لبحث آخر مستجدات معرض القاهرة الدولي للجلود في دورته الثامنة عشر والذي تنظمه الغرفة بالتعاون مع بيراميدز جروب لتنظيم المعارض والمؤتمرات، وتحت رعاية وزارة الصناعة والتجارة وتنطلق فعالياته في الفترة من 26 إلى 28 يناير الجاري بمركز القاهرة الدولي للمؤتمرات بمدينة نصر.
قال جمال السمالوطي رئيس غرفة صناعة الجلود خلال الاجتماع إنه تم دعوة 11 وفدًا أجنبيًا للمشاركة في معرض القاهرة الدولي للجلود من دول عربية وأفريقية وأسيوية هي العراق، السعودية، الإمارات، الأردن، كينيا، أوغندا، الهند، ليبيا، الجزائر، رواندا، واليمن مشيرًا إلى أن هذه الوفود تضم 85 مستوردًا وذلك بهدف إبرام تعاقدات تصديرية مع المصانع المصرية المشاركة في معرض الجلود في دورته القادمة مما يساعد في تحقيق هدف الغرفة في الوقت الحالي وهو زيادة صادرات الأحذية والمنتجات الجلدية للأسواق الأفريقية والعربية والأسيوية.
وأوضح السمالوطي أن معرض القاهرة الدولي للجلود أصبح محفل سنوي هام لتجمع صناع الأحذية والمنتجات الجلدية لتبادل الآراء والأفكار والاطلاع على آخر ما توصلت إليه صناعة الجلود في مصر والتطور الكبير الذي شهدته هذه الصناعة في السنوات الأخيرة وقدرتها على المنافسة محليًا وعالميًا، موجهًا الدعوة لجميع صناع الأحذية والمنتجات الجلدية في مصر لزيارة المعرض في الأيام الثلاثة.
وأشار رئيس غرفة صناعة الجلود إلى أنه سيتم على هامش المعرض تنظيم عدة ندوات لبحث التحديات التي تواجه صناعة الأحذية والمنتجات الجلدية في مصر وأبرز الحلول لهذه المشكلات ومناقشة فرص نمو القطاع، مؤكدًا أنه سيتم دعوة عدة جهات للمشاركة في هذه الندوات على رأسها هيئة التنمية الصناعية، هيئة الرقابة الصناعية، جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومركز تحديث الصناعة.
يشارك في معرض القاهرة الدولي للجلود في دورته الثامنة عشر أكثر من 85 شركة محلية وأجنبية متخصصة في قطاع الأحذية والمنتجات الجلدية ومستلزمات الانتاج والإكسسوارات والجلود والشركات المتخصصة في الملابس الجلدية والاكسسوارات الجلدية والمشغولات الجلدية اليدوية والحقائب الجلدية والحزام والمحفظة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرفة صناعة الجلود معرض القاهرة الدولي للجلود صناعة الجلود
إقرأ أيضاً:
هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية
تواجه النساء عادة العديد من مشاكل البشرة والشعر كما أن تُفاقم العوامل البيئية، كالتلوث، هذا الضغط، مُؤثّرةً سلبًا على صحة البشرة والشعر. وفي خضمّ البحث عن حلول سريعة، ينتهي الأمر بالكثيرين إلى استخدام منتجات مُتعددة دون فهم السبب الجذري.
مشاكل الشعر والبشرة الشائعة هذه بالإضافة إلى تفصيل عن المحفزات الأساسية لها:
لم يعد حب الشباب مشكلةً مقتصرةً على المراهقين، بل يزداد انتشاره بين البالغين نتيجةً لاختلال التوازن الهرموني والتوتر والملوثات البيئية. كما أن كثرة استخدام الشاشات ووضع المكياج لساعات طويلة قد يؤدي إلى انسداد المسام، مما يزيد من تفاقم البثور.
البقع الداكنة، والكلف، وعدم توحد لون البشرة من الأمور الشائعة نتيجة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، والتقلبات الهرمونية (خاصةً أثناء الحمل)، وعلامات ما بعد الالتهاب التي يتركها حب الشباب. وبدون حماية مناسبة من الشمس، تتفاقم هذه المشاكل مع مرور الوقت.
تعاني العديد من النساء من جفاف مفرط أو دهنية مفرطة. يمكن للجفاف، ومنتجات العناية بالبشرة القاسية، والتغيرات الموسمية أن تجرد البشرة من رطوبتها الطبيعية، مما يؤدي إلى تقشرها. من ناحية أخرى، يؤدي فرط نشاط الغدد الدهنية، الذي غالبًا ما يكون ناتجًا عن تقلبات هرمونية، إلى تراكم الدهون وانسداد المسام.
تظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد وترهل الجلد بشكل مبكر نتيجة التعرض المفرط لأشعة الشمس والتلوث وأنماط الحياة غير الصحية كالتدخين أو اتباع نظام غذائي غير صحي. كما أن قلة الترطيب والعناية بالبشرة غير السليمة تُسرّع شيخوخة الجلد.
مشاكل الشعر
يُعدّ التوتر، واختلال التوازن الهرموني (مثل متلازمة تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية)، وسوء التغذية، والتصفيف المفرط بالحرارة، من الأسباب الرئيسية لتساقط الشعر. ويُعد تساقط الشعر بعد الولادة مشكلة شائعة أخرى بين الأمهات الجدد، حيث يخضع الجسم لتغيرات هرمونية.
فروة الرأس المتقشرة، والحكة، والإفراز المفرط للزيوت هي علامات على وجود قشرة الرأس أو التهاب الجلد الدهني. غالبًا ما تنجم هذه الحالات عن عدوى فطرية، أو إجهاد، أو سوء العناية بالشعر. كما أن استخدام الشامبو غير المناسب أو غسل الشعر بكثرة قد يزيد الأمر سوءًا.
3. التجعد والتكسر وتلف الشعر
الاستخدام المتكرر لأدوات تصفيف الشعر بالحرارة، وصبغات الشعر، والعلاجات الكيميائية قد يُضعف خصلات الشعر، مما يؤدي إلى تجعده وتقصف أطرافه وتكسره. كما أن نقص التغذية، بالإضافة إلى الرطوبة، يُفاقم من صعوبة تسريح الشعر.