النهار أونلاين:
2024-10-03@11:34:18 GMT

“فريدريك العاشر” ملك الدنمارك الجديد

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

“فريدريك العاشر” ملك الدنمارك الجديد

أصبح الأمير فريدريك العاشر ملكًا للدنمارك، اليوم الأحد، بعد تنازل والدته الملكة مارجريت الثانية عن العرش.

وأكد في سبتمبر/أيلول خلال الاحتفالات بالذكرى الخمسين لعرش والدته الملكة مارغريت الثانية في عام 2022: “عندما يحين الوقت، سأقود السفينة”.

لم يكن فريدريك الدنماركي يعتقد أن هذه اللحظة ستأتي بهذه السرعة.

فقد أعلنت والدته تنازلها عن العرش، بعد 52 عامًا من الحكم، خلال تحياتها التقليدية بالعام الجديد.

مع نسبة شعبية تتجاوز 80%، أثبت الأمير فريدريك، 55 عامًا، الشغوف بقضية المناخ، نفسه في ظل والدته.

تميز الملك الجديد بالمشاركة في رحلة تزلج مدتها أربعة أشهر لمسافة 3500 كيلومتر في جرينلاند في عام 2000. وشارك في ستة سباقات ماراثون.

كما كانت لديه إقامة قصيرة في المستشفى بسبب حوادث التزلج والسكوتر. وفي عام 2018 أنشأ سباق Royal Run، وهو سباق للقدم عبر الدنمارك، مما ساعد على تعزيز شعبيته.

لقد كان تدريبه العسكري في فيلق الدفاع الدنماركي الثلاثة هو ما منحه بشكل خاص احترام رعاياه. والنضج الذي بدا أنه يفتقر إليه، كما أكسبه لقب Pingo.

وكان الأمير جزءاً من نخبة السباحين المقاتلين، وتمكن في عام 1995 من أن يكون من بين المرشحين الأربعة. – من بين حوالي 300 مسجل – الذين اجتازوا جميع الاختبارات بنجاح. هناك ورث لقب Pingo، بينما أعطته بدلته المليئة بالمياه مشية تشبه البطريق.

يتحدث اللغة الفرنسية بشكل مثالي من خلال والده الدبلوماسي الفرنسي هنري دي مونبيزات الذي أصبح الأمير هنريك. كما يتحدث الإنجليزية والألمانية. أمضى فريدريك فصل الصيف في Château de Caix، الذي تملكه الملكة مارغريت في المنطقة منذ عام 1975.

وكان أيضًا مقيمًا لمدة عام، أثناء دراسته، في مدرسة Ecole des Roches، في Verneuil-sur-Avre، في نورماندي.

التقى فريدريك وزوجته ماري في أستراليا، خلال دورة الألعاب الأولمبية في سيدني عام 2000. حيث لم يكن لديها أي فكرة من هو.

وفي عام 2002، جاءت ماري إلى باريس لتكون أقرب إلى أميرها، وانتهى بها الأمر بالاستقرار في الدنمارك. وسرعان ما أتقنت لغة أندرسن، وأغوت الملكة والدنماركيين.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی عام

إقرأ أيضاً:

ما الذي قاله أبو عبيدة عن الهجوم الإيراني على “إسرائيل”؟

الجديد برس:

أشاد أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على “إسرائيل” مساء الثلاثاء.

وقال أبو عبيدة: “نبارك الرد الإيراني الذي طال كامل جغرافيا فلسطين المحتلة ووجه ضربةً قوية للاحتلال المجرم الذي ظن أن عربدته في المنطقة وعدوانه على شعوبها يمكن أن يمر دون عقاب”.

وأضاف: “هذا يوم استثنائي في تاريخ الصراع تقاطعت فيه نيران مقاومي الأمة في سماء فلسطين، وتعرضت فيه (تل أبيب) لضربات المجاهدين من اليمن ولبنان وفلسطين وإيران وهذه دعوة لكل أحرار الأمة بأن يجعلوا لهم سهماً في تحرير فلسطين”.

هذا وأعلن الحرس الثوري الإيراني، مساء الثلاثاء، أنه نفذ هجوماً كبيراً ضد “إسرائيل” بوابل من الصواريخ، وذلك رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” الفلسطينية إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، وقائد فيلق القدس الإيراني بلبنان عباس نيلفروشان.

وقال الحرس الثوري في بيان: “رداً على اغتيال إسماعيل هنية والسيد حسن نصر الله والشهيد نيلفوروشان، استهدفنا قلب الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

ولفت إلى أن أي رد عسكري إسرائيلي على هذه العملية سيواجه بهجمات أكثر تدميراً وأقوى. وشدد الحرس الثوري الإيراني على أن هذه هي الموجة الأولى من الهجمات على الأراضي المحتلة.

وذكر الحرس الثوري الإيراني بأن العملية تأتي بعد مرحلة من ضبط النفس بعد اغتيال إسماعيل هنية، وتأتي في سياق حقنا بالرد.

وجاءت العملية بعد تصعيد الجرائم الإسرائيلية، بدعم أمريكي، في قتل الشعبين الفلسطيني واللبناني، كما أضاف البيان، الذي شدد على أن العملية حظيت بتأييد من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني ودعم من الجيش الإيراني.

وتوعد الحرس الثوري الاحتلال الإسرائيلي بأنه سيواجه هجمات عنيفة، إذا رد على العملية الإيرانية، التي استهدفت 3 قواعد عسكرية إسرائيلية، بحسب ما أعلن.

والقواعد التي استهدفها الهجوم هي: قاعدة “نيفاتيم”، التي تضم طائرات “أف 35″، قاعدة “حتسريم”، التي تضم طائرات “أف 15″، وهي الطائرات التي استخدمت في اغتيال حسن نصر الله، إضافةً إلى قاعدة “تل نوف”، الواقعة قرب “تل أبيب”.

بدوره، ذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن الحرس الثوري “استخدم في هجومه صواريخ فرط صوتية، من طراز فتاح”.

كما قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة: “إذا تجرأت إسرائيل على الرد أو ارتكبت المزيد من الأعمال الخبيثة سيكون هناك رد مدمر”.

ونقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول إيراني كبير قوله إن المرشد الأعلى علي خامنئي أصدر الأمر بإطلاق الصواريخ على “إسرائيل”.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أن إيران أطلقت وابلاً من الصواريخ تجاه “إسرائيل”. وسادت حالة من الاستنفار الأمني والهلع في “إسرائيل” مع بدء إطلاق الصواريخ. ودوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء الكيان.

مقالات مشابهة

  • الشيخ أحمد بن سعيد يطلع على أكبر مشروع تبريد مناطق في العالم الذي تنفذه “إمباور”
  • ما الذي قاله أبو عبيدة عن الهجوم الإيراني على “إسرائيل”؟
  • الدويري: هذه مميزات صاروخ “فتاح 1” الإيراني الذي ضرب إسرائيل
  • معرض “الرياض تقرأ” يناقش الدور التنموي لـ”جائزة الأمير محمد بن سلمان”
  • شاهد بالفيديو.. الممثلة الحسناء وجدان عادل تحكي الجزء الثاني من قصتها مع “الدعامي” الذي تزوجها غصباً عنها وغدر بها برصاصة كادت أن تودي بحياتها
  • شركة “سينوبك” تنظم صالون الأدب الصيني السعودي بجامعة الأمير سلطان
  • جيش الاحتلال يعترف بإصابة 4 جنود من وحدة “دفدوفان”.. ما الذي يجري في مخيم بلاطة؟
  • الكشف عن المرض الذي تُوفيت بسببه الملكة إليزابيث
  • الأمير فيصل بن نواف يُدشِّن مبادرة “أوكساجرين الجوف” للإسهام في تحقيق أهداف “السعودية الخضراء”
  • الأمير مولاي هشام يعلن ترحيل أفراد عائلة والدته اللبنانية إلى الرباط بأمر من جلالة الملك