مدبولي: إنشاء إبراج العاصمة الإدارية على غرار المدن الكبرى العالمية (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، إنشاء مشروع الأبراج بالعاصمة الإدارية الجديدة على غرار المدن الكبرى في العالم، والتي تضم مناطق مركزية ومقار الشركات العالمية والمحلية، بالإضافة إلى المناطق التجارية والمباني الإدارية، وجزء سكني.
أضاف خلال تسليمه أول 3 أبراج ضمن منطقة الأعمال المركزية في العاصمة الإدارية الجديدة، اليوم الأحد، جرى الاستعانة بأفضل الخبرات العالمية في تنفيذ المشروع، وبأكبر المكاتب العالمية المحلية والأجنبية.
ووجه رئيس الوزراء المصري، الشكر لكل القائمين على تنفيذ أبراج العاصمة الإدارية، كونها منظومة محترفة، تعلمنا من خبراتها.
مليون وحدة سكنية في مبادرة سكن لكل المصريينقال إن المبادرة الرئاسية "سكن لكل مصريين" وفرت مليون وحدة سكنية للشباب ومحدودي الدخل في كل رقعة من بقاع مصر، موضحًا أن أزمة الإسكان تراجعت بشكل كبير بسبب المساكن التي أنشأتها الحكومة.
وتابع: "المليون وحدة التي أنشأتها الحكومة كلفت الدولة أكثر من 400 مليار جنيه، بالإضافة إلى 300 ألف وحدة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العاصمة الادارية مصطفى مدبولى مجلس الوزراء الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.