الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده في القتال بقطاع غزة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، مقتل أحد جنوده في القتال بقطاع غزة، وفقا لقناة الحدث.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الأردني يعلن مقتل شخص والقبض على ستة آخرين بمحاولتي تسلل
أعلن الجيش الأردني، الأحد، عن مقتل شخص والقبض على ستة آخرين بمحاولتي تسلل عبر الحدود الشمالية مع سوريا.
ونقلت وسائل إعلام رسمية تصريحا لمصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، أن المنطقة العسكرية الشمالية (الحدود مع سوريا)، أحبطت خلال الـ 24 ساعة الماضية محاولتي تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية ضمن منطقة مسؤوليتها.
وبين المصدر أنه تم تطبيق قواعد الاشتباك ما أدى إلى مقتل أحد المتسللين وإلقاء القبض على ستة أشخاص، وتم تحويلهم إلى الجهات المختصة.
وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية، "ستتعامل بكل قوة وحزم مع أي محاولة تسلل أو تهريب لحماية الحدود ومنع من تسول له نفسه العبث بالأمن الوطني".
وكان مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، صرّح بأن المنطقة العسكرية الشرقية، أحبطت فجر الأحد، وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولة تسلل شخص قادم من الأراضي السورية.
وبين المصدر أنه تم تطبيق قواعد الاشتباك، ما أدى إلى إلقاء القبض عليه، وتحويله إلى الجهات المختصة.
ولم يذكر المصدر العسكري سبب التسلل في الحادثتين، وإن كان مترافقا مع تهريب أسلحة أو مخدرات، كما أنه لم يذكر جنسية المتسلل.
وخلال السنوات الماضية، شهد الأردن ازديادا حادا في محاولات التسلل وتهريب المخدرات من سوريا في الشمال، بسبب تردي الأوضاع الأمنية في الجارة الشمالية.
وازدادت تلك العمليات بشكل ملحوظ خلال الفترة القريبة الماضية، ما أدى إلى حدوث مواجهات مسلحة بين المهربين والجيش الأردني.