أربع علامات تؤثر على الأكل ويمكن أن تدل على سرطان غير معروف!
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أربع علامات تؤثر على الأكل ويمكن أن تدل على سرطان غير معروف!، سواليف هناك أكثر من 200 نوع مختلف من السرطانات المعروفة، والتي يتم تحديدها عادة من خلال مكان ظهورها في .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أربع علامات تؤثر على الأكل ويمكن أن تدل على سرطان غير معروف!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
هناك أكثر من 200 نوع مختلف من #السرطانات المعروفة، والتي يتم تحديدها عادة من خلال مكان ظهورها في #الجسم.
وفي حين أن بعض التكرارات للمرض معروفة جيدا، حيث يدرك الكثير من الناس #الأعراض التي يجب البحث عنها، فإن البعض الآخر ليس معروفا جيدا.
وتندرج #الساركوما في الفئة الأخيرة، حيث وجد استطلاع حديث أن 90% من الناس لم يكونوا على دراية بما هو السرطان.
عادة ما يتم تقسيم الساركوما إلى فئتين – الأنسجة الرخوة والعظام – ويمكن أن تؤثر الساركوما على أي جزء من #الجسم.
ونظرا لحقيقة أنه غير معروف ومفهوم من قبل معظم الناس، تحدث أحد الخبراء حصريا مع “إكسبريس” حول علامات المرض التي يجب البحث عنها.
وقالت الدكتورة سوريل بيكلي، مديرة الأبحاث والسياسات ودعم ساركوما المملكة المتحدة: “إذا لم تكن قد سمعت بالساركوما من قبل، فأنت لست وحدك. الساركوما هو نوع نادر من السرطان يمكن أن يصيب أي جزء من الجسم، في الداخل أو الخارج، بما في ذلك العضلات والعظام والأوتار والأوعية الدموية والأنسجة الدهنية. نحن نعلم أن حوالي 15 شخصا يتم تشخيص إصابتهم بسرطان الساركوما يوميا في المملكة المتحدة. ويمكن أن يؤثر على أي شخص، في أي عمر، ومن الضروري أن يتعرف اختصاصيو الرعاية الصحية على علاماته وأعراضه”.
أربع علامات يمكن أن تظهر بعد تناول الطعام:
آلام في المعدة. الشعور بالمرض. فقدان الشهية. الشعور بالشبع بعد تناول كمية قليلة من الطعام.وأضافت بيكلي: “يمكن لبعض أشكال الساركوما المعروفة باسم ورم اللحمة المعدية المعوية، أو GIST، أن تبدأ في الجهاز الهضمي. ومع هذا النوع من الساركوما، غالبا ما يعاني الأشخاص من أعراض مثل التعب وفقر الدم وفقدان الوزن والشعور بالغثيان أو عدم الراحة حول معدتهم”.
وقالت: “الساركوما سرطان معقد، لكن أكثر الأعراض شيوعا التي يجب الانتباه إليها هو وجود كتلة، يمكن أن تكون في أي مكان من الجسم بما في ذلك ذراعك أو ساقك. معظم الكتل ليست ضارة، والكتلة التي لا تكبر، ولا تسبب أي ألم، أو التي كانت موجودة منذ فترة طويلة من غير المحتمل أن تكون شيئا يدعو للقلق. ولكن إذا كان ينمو بسرعة أو يبلغ قياسه أكثر من خمسة سنتيمترات – بحجم كرة الجولف تقريبا – فعليك فحصه من قبل طبيبك العام”.
وتابعت: “يمكن أن يبدأ سرطان الساركوما أيضا في العظام، والأعراض الأكثر شيوعا التي يعاني منها الأشخاص المصابون بساركوما العظام هي الألم غير المبرر أو الرقة حول العظام. إذا كان الألم يزداد سوءا ولا يزول مع الراحة، أو في الليل، يجب أن تذهب لرؤية طبيبك لفحصه”.
وقالت بيكلي: “ملاحظة الدم في البراز أو القيء يمكن أن يكون أيضا علامة على ورم اللحمة المعدية المعوية أو الجهاز الهضمي. هناك الكثير من الأسباب لظهور الدم في البراز أو القيء، ولكن يجب فحصها من قبل أخصائي طبي”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غیر معروف من قبل
إقرأ أيضاً:
4 مجازر في سوريا راح ضحيتها 93 مدنيًا
يمانيون../ وثق المرصد السوري لحقوق الانسان، اليوم الخميس، أربع مجازر شهدتها أربع محافظات سورية، راح ضحيتها 93 مدنيا، ارتفع معها إجمالي الضحايا إلى 1476 مدينا وعدد المجازر إلى 54 مجزرة، منذ السادس من مارس، وذلك في الساحل السوري والمناطق الجبلية.
وجاء ذلك إثر هجمات شنتها مجموعات مسلحة محلية على مواقع لعناصر الأمن والدفاع الخاضعة للجماعات التكفيرية.
وسجل المرصد 4 مجازر يوم الخميس في محافظات طرطوس واللاذقية وحماة وحمص، راح ضحيتها 93 مدنياً، غالبيتهم من الطائفة العلوية.
وبلغ عدد المجازر الموثقة 54 مجزرة في الساحل السوري والمناطق الجبلية،بينما بلغ إجمالي الضحايا بحسب المحافظات: اللاذقية: 735، طرطوس: 466، حماة: 262، حمص: 13.
وحذر المرصد السوري لحقوق الإنسان من الألية التي يتم من خلال دفن الضحايا في مقابر جماعية في الساحل السوري بعد توثيق المرصد لمقتل حوالي 1393 مدني من أبناء الطائفة العلوية.
وأعرب المرصد عن خشيته من تحول هذه المقابر إلى بروباغندا يتم استغلالها لاحقاً لترويج سرديات تخدم أجندات سياسية وانسانية ويُتهم من خلالها من يسمون “بفلول النظام” بارتكاب جرائم حرب الأمر الذي يهدد حقوق الضحايا وذويهم ويطمس حقيقة ارتكاب مجازر جماعية بحق أبناء عزل من الطائفة العلوية.
ودعا المرصد المجتمع الدولي إلى التحقيق العاجل في الانتهاكات وإرسال فرق توثيق مستقلة.