«خفر السواحل» تدشّن قاربين للإنقاذ ورصد المخالفين تم تصنيعهما بسواعد وطنية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تحت رعاية النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ طلال الخالد، دشّنت الإدارة العامة لخفر السواحل أمس قارب المهام المتعددة والبحث والإنقاذ وقارب آخر للاستطلاع والبحث لإدارة الأمن البحري من صنع وزارة الداخلية وبسواعد وطنية، وذلك في ورش خفر السواحل.
وأكدت إدرة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية أن «هذا النوع تم نزوله إلى المياه الاقليمية فعليا وأثبت جدارته لما يحمل من مواصفات عالمية لها دور حيوي في حماية المياه الإقليمية الكويتية وتقديم المساعدة والإنقاذ ورصد المخالفين والمتجاوزين للقانون».
«فقع» المقابر... مكروه قطفه وأكله منذ 15 ساعة اختبارات الـ 12 تُستأنف اليوم... والتصحيح أولاً بأول منذ 16 ساعة
وأوضحت الإدارة أن الإدارة العامة لخفر السواحل تسعى دائماً إلى تعزيز و توطين الصناعة المحلية الكويتية بكل الإمكانيات وتذليل كل العقبات أمام الصناعة المحلية من أجل الاكتفاء الذاتي و صناعة هذه النوعية من القوارب الجديدة وتدشينها للقيام بمهامها الأمنية.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزارة الشباب والرياضة تنظم لقاءً حواريًا لتعزيز المشاركة السياسية
نظّمت وزارة الشباب والرياضة، من خلال الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني – الإدارة العامة لبرلمان الطلائع والشباب، وبالتعاون مع الإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة مدينة السادات ، لقاءً حواريًا لتعزيز المشاركة السياسية بين الشباب، بحضور 300 طالب وطالبة من الاتحادات والأسر الطلابية.
وتناول اللقاء عدة محاور، أبرزها: المفاهيم السياسية وتعزيز المشاركة: توعية الطلاب بالمفاهيم السياسية الأساسية ودورهم في المجتمع، النظم السياسية: شرح الأنظمة السياسية المختلفة وكيفية عملها ودورها في إدارة الدولة.
كما تناول قانون مباشرة الحقوق السياسية: تعريف الطلاب بالقوانين المتعلقة بحقوقهم السياسية، مثل حق الانتخاب والترشح، العلاقة بين السلطة التنفيذية والتشريعية وأنواع الحكومات: توضيح كيفية تفاعل السلطات في إطار النظام السياسي.
وتطرق اللقاء إلي تنمية روح القيادة: تمكين الطلاب من فهم دورهم كقادة المستقبل في تعزيز الاستقرار والتنمية من خلال المشاركة السياسية الفعّالة.
يأتي هذا اللقاء في إطار جهود وزارة الشباب والرياضة لتعزيز الوعي السياسي لدى الشباب، وتشجيعهم على المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية والمجتمعية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ قادر على تحمل المسؤولية الوطنية.