إعلام: كوهين يلتقي في كيينا مع مسؤول كبير من دولة إسلامية ليس لها علاقات مع إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام كوهين يلتقي في كيينا مع مسؤول كبير من دولة إسلامية ليس لها علاقات مع إسرائيل، وقالت الصحيفة عُقد الاجتماع خلال زيارة رسمية للوزير كوهين إلى العاصمة الكينية نيروبي، على خلفية الاجتماع نصف السنوي لمنظمة الاتحاد الأفريقي .من .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: كوهين يلتقي في كيينا مع مسؤول كبير من دولة إسلامية ليس لها علاقات مع إسرائيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت الصحيفة "عُقد الاجتماع خلال زيارة رسمية للوزير كوهين إلى العاصمة الكينية نيروبي، على خلفية الاجتماع نصف السنوي لمنظمة الاتحاد الأفريقي".من بين أمور أخرى، التقى كوهين بوزير الخارجية الكيني ألفريد موتوا وقادة أفارقة آخرين.وذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن "اتصالات التطبيع تجري مع عدة دول أفريقية منها النيجر ومالي وموريتانيا"، بحسب المصدر ذاته.يشار إلى أن إسرائيل، مُنحت في يوليو/حزيران 2021 صفة دولة مراقب في الاتحاد الأفريقي (تضم 55 دولة).وأثارت الخطوة انتقادات دول أفريقية، على رأسها الجزائر وجنوب أفريقيا، وبحسب الصحيفة "تقيم إسرائيل علاقات مع 46 دولة في أفريقيا، يوجد في إطارها علاقات تعاون عديدة ومتنوعة في مجالات التنمية والتجارة والمساعدات".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس علاقات مع
إقرأ أيضاً:
كيف تهدد حرب غزة علاقات إسرائيل مع الأردن والإمارات والسعودية ؟
تواجه العلاقات بين الاحتلال الإسرائيلي والأردن تحديات كبيرة في ظل تصاعد حرب الإبادة ضد قطاع غزة، والتي دخلت عامها الثاني.
ونشر موقع "ميتفيم" (Mitvim) الخاص بالمعهد الإسرائيلي المتخصص في السياسات الإقليمية الخارجية مقالا للدكتور إيلي بوديه، سلّط الضوء على التدهور الواضح في العلاقة بين البلدين، الذي يُحتمل أن يمتد ليشمل باقي الدول العربية التي تربطها علاقات بـ"إسرائيل".
وكشف الموقع أن "الروابط بين إسرائيل والأردن أعمق من تلك التي تربطها بأي دولة أخرى في المنطقة"، حيث كان للأردن تاريخ طويل من التعاون السري مع إسرائيل، حتى في فترات الصراع المفتوح بين البلدين، خاصة في حربي 1948 و1967.
ومع مرور الوقت، تطورت هذه العلاقات لتشمل "التعاون في مجالات عدة مثل الأمن والمياه، مع اعتراف الملك حسين بالدور الإسرائيلي في الحفاظ على استقرار حكمه خلال أحداث أيلول الأسود في عام 1970".
ومع ذلك، قال الموقع إن "الوضع الحالي يختلف بشكل ملحوظ عن السابق، وأن العلاقات بين البلدين وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ توقيع معاهدة السلام في عام 1994، بعد ثلاثين عامًا من المعاهدة".
وذكر أنه "رغم العلاقات السرية القوية بين البلدين، التي تشمل التعاون العسكري والاستخباراتي، فإن التطورات الأخيرة في غزة قد تجلب معها تداعيات خطيرة على العلاقات العامة بين الأردن وإسرائيل".
وأشار إلى أن تزايد الضغوط الشعبية في الأردن، التي يقدر أن نصف سكانها من أصل فلسطيني، قد يزيد من توتر العلاقات.
وفي هذا السياق، دعا الوزير الأردني أيمن الصفدي، في تصريحات له، إلى ضرورة البحث عن حل سياسي عادل للقضية الفلسطينية، مشددًا على أن الأردن تسعى للسلام ولكنها لا تقبل ما وصفه بـ "الممارسات الإسرائيلية".
وأوضح الموقع أن هذه "التوترات لا تقتصر على الأردن فقط، بل تشمل أيضًا دولًا عربية أخرى مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، التي رغم العلاقات الاقتصادية المتزايدة مع إسرائيل، فإنها لا تزال تطالب بإحراز تقدم حقيقي في ملف فلسطين قبل أن تواصل دعمها للتطبيع مع إسرائيل".
وختم أن الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، قد تتعامل مع قضية السلام مع الدول العربية على أنها أمر مفروغ منه، متوقعًا أن يؤدي التصعيد العسكري في غزة إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة ويؤثر على مصير الاتفاقات السلمية التي تم التوصل إليها مع دول مثل مصر والأردن.