تظاهرات في السليمانية ومناطق أخرى لتجديد المطالبة بصرف الرواتب.. صور
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ شهدت محافظة السليمانية، يوم الأحد، خروج احتجاجات للمعلمين والمحاضرين، مجددين المطالبة بصرف الرواتب والترفيعات الوظيفية.
وقال مراسل "وكالة شفق نيوز"، إن المعلمين والمحاضرين في السليمانية وحلبجة وكلار وكفري ورانيه وجمجمال وشارزور، خرجوا مجددا اليوم، بتظاهرة للمطالبة بصرف الرواتب المتأخرة والترفيعات الوظيفية.
وأشارإلى أن المحافظة شهدت تظاهرة على مدار الأشهر الأربعة مع بدء العام الدراسي الجديد امام مديرية تربية السليمانية للمطالبة للمطالبة بحقَقهم من الرواتب والتعيينات.
وبين أن المحتجين أكدوا استمرارهم في التظاهر والإضراب العام لحين استجابة الجهات الرسمية لمطالبهم.
ويشهد إقليم كردستان موجة غضب جماهيرية، بسبب ازمة الرواتب، اسفرت عن مظاهرات في السليمانية والعديد من مدن التابعة لها استمرت لأشهر للمطالبة بالحقوق وربطهم مباشرة بالمركز.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية رواتب معلمو السليمانية
إقرأ أيضاً:
متضامنون إسبان يضربون عن الطعام للمطالبة بوقف حرب الإبادة
مدريد - صفا أعلن عدد من المتضامنين مع الشعب الفلسطيني في منطقة أراغون شمال شرق إسبانيا، إضرابهم عن الطعام، للمطالبة بوقف حرب الإبادة والعدوان الإسرائيلي على فلسطين. سيقيم المتضامنون طيلة فترة الإضراب في مقر البيت الفلسطيني في أراغون. وقال رئيس البيت الفلسطيني إبراهيم عبيات إن المتضامنين الإسبان يهدفون من هذا الإضراب إلى الضغط من أجل وقف الإبادة الجماعية التي ترتكب بحق شعبنا الفلسطيني، وسياسة التجويع التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، ومن أجل فتح ممرات آمنة لوصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها في أنحاء القطاع كافة. وأضاف أن الإضراب سيستمر حتى التاسع والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، والذي يصادف "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني"، الذي أقرته الجمعية العامة في الأمم المتحدة عام 1977، ويتم إحياؤه سنويًا للتأكيد على الحقوق العادلة وغير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني