أحمد الشايع – أبها

حقق الأستاذ أحمد آل ناجي القحطاني عضو هيئة التدريب بالكلية التقنية بأبها وطالب الدكتوراه على جائزة أفضل ورقة علمية في مؤتمر مستقبل التعليم في ضوء الثورة الصناعية الخامسة الذي نظمته كلية التربية بجامعة المدينة العالمية في ماليزيا.

يذكر أن القحطاني قدم بحثا رائدا عن تصميم وإدارة المناهج الرقمية في أنظمة التعليم (LCMS) وذلك باستخدام الاصطناعي، وجاء هذا البحث متوافقا مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 ومعززا التحول الرقمي في التعليم وفاتحا آفاقا جديدة للاقتصاد المعرفي والتحول الذكي.

اقرأ أيضاًUncategorized28 حرفاً عربياً لحل الأحجيات الأدبية في “مهرجان الكُتاب والقُراء”

من جانبه عبر عميد الكلية التقنية بأبها الدكتور يحيى آل كاسي عن سعادته بتحقيق الأستاذ أحمد آل ناجي القحطاني عضو هيئة التدريب بالكلية على هذا الإنجاز العلمي الكبير الذي يؤكد أن أبناء هذا الوطن الغالي حاضرون في جميع هذه المحافل والمؤتمرات العالمية وقدم التهنئة للقحطاني على هذه المشاركة الرائعة المتميزة.

وأوضح الباحث الأستاذ أحمد آل ناجي أن المشروع عبارة عن تصميم مقررات لغة إنجليزية رقمية وإدارتها على منصة أنظمة إدارة التعلم LCMS باستخدام الذكاء الاصطناعي.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

إقراران للتنازل عن فيلمي «قصة حب» و«حليم» من مقتنيات أحمد زكي.. ما حكايتهما؟

في أعماق أوراقه وخطاباته، نكتشف أن وراء أدوار أحمد زكي المتنوعة والشاهدة على عبقريته الفنية، يوجد إنسان بسيط وعاطفي، ففي خطاباته الموجودة من بين مقتنياته الثمينة التي تسلمتها وزارة الثقافة، تنكشف لنا جوانب خفية من حياته، وتساعدنا على فهم أعماله الفنية بشكل أعمق، ودعوة للجميع للاقتراب أكثر من هذا الفنان الذي ترك بصمة لا تمحى في تاريخ السينما المصرية.

مقتنيات أحمد زكي

وبدافع حبه الشديد للسينما، أنشأ الفنان الراحل أحمد زكي شركته الخاصة للإنتاج في شارع الهرم، مستثمرًا فيها كل ما يملك، وكانت هذه الشركة بالنسبة له أكثر من مجرد عمل تجاري، بل كانت تجسيدًا لحلمه في تقديم فن راقٍ ومميز، وأثمرت هذه الشركة عن مجموعة متنوعة من الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة، وفقًا لما ذكرته الهيئة الوطنية للإعلام.

ومن بين مقتينات الراحل أحمد زكي كان هناك إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار فيلم «حلم»، وإقرار تنازل آخر عن قصة وسيناريو وحوار فيلم «قصة حب» ضمن العقود والأوراق المالية الخاصة بالفنان الراحل، إذ كانت هذه الأوراق خاصة بتنازل المؤلفين عن أعمالهم لصالح تنفيذها من شركة أحمد زكي.

إقرار تنازل عن فيلم «حليم»

وجاء نص الإقرار الموجود بين مقتنيات أحمد زكي، بحسب الهيئة الوطنية للإعلام كالتالي:

«إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار

تنازلت أنا الكاتب الأستاذ محفوظ عبدالرحمن عرفات عن قصة وسيناريو وحوار فيلم حليم، وهذا الاسم هو اسم مؤقت حاليًا، إلى شركة أفلام أحمد زكي، ويمثلها الأستاذ أحمد زكي عبدالرحمن بدوي، وذلك لاستغلالها في كافة الوجوه والمصنفات الفنية من قصة وسيناريو وحوار وإذاعة وتليفزيون وكافة وسائل الإعلام المرئية وغير المرئية.

تم هذا التنازل لقاء مبلغ خمسين جنيهًا لا غير

محفوظ عبدالرحمن».

إقرار تنازل عن فيلم «قصة حب»

كما تضم أوراق أحمد زكى إقرار تنازل آخر، من الكاتب الراحل أحمد بهجت عن قصة وسيناريو وحوار فيلم بعنوان «قصة حب»، وجاء في نص الإقرار:

«إقرار تنازل عن قصة وسيناريو وحوار

تنازلت أنا الكاتب الصحفي الأستاذ أحمد شفيق بهجت عن قصة وسيناريو وحوار فيلم قصة حب وهذا الاسم هو اسم مؤقت حاليًا إلى شركة أفلام أحمد زكي ويمثلها الأستاذ أحمد زكي عبدالرحمن بدوي، وذلك لاستغلالها في كافة وجوه المصنفات الفنية من قصة وسيناريو وحوار وإذاعة وتليفزيون وكافة وسائل الإعلام المرئية وغير المرئية

تم هذا التنازل لقاء مبلغ وقدره 50 جنيهًا

المقر بما فيه أحمد شفيق بهجت».

مقالات مشابهة

  • المنتخب الوطني يدشن معسكره الخارجي في ماليزيا
  • الفيلم الفلسطيني حالة عشق يحصد جائزة أفضل فيلم وثائقى طويل بـ«القاهرة السينمائي»
  • أخبار الفن| مروة ناجي وحسن شاكوش في حفلات بأمريكا.. والمونتير أحمد حافظ يكشف كواليس مونتاج الأفلام بمهرجان القاهرة
  • «مستقبل وطن» بني سويف يطلق مبادرة للحد من كثافة الركاب بالمواقف وقت الذروة
  • «كاك بنك» يحصد جائزة التميّز والإنجاز المصرفي في تطوير المنتجات الرقمية والريادة في السوق اليمني لعام 2024
  • العقول اليمنية المهاجرة ودورها في التعليم والبحث العلمي في ملتقى أكاديمي بماليزيا
  • إقراران للتنازل عن فيلمي «قصة حب» و«حليم» من مقتنيات أحمد زكي.. ما حكايتهما؟
  • إطلاق النسخة الثانية من جوائز “دائرة التعليم” في أبوظبي
  • إطلاق النسخة الثانية من جوائز دائرة التعليم في أبوظبي
  • الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي