حريق ضخم يأتي على مستودع شركة كبرى في روسيا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
اندلع حريق ضخم في مستودع لكبرى شركات البيع عبر الإنترنت في مدينة سان بطرسبرغ الروسية السبت، دون التسبب في وقوع إصابات، وفق ما أعلنت خدمات الطوارئ التي أكدت نشر 270 من رجال الإطفاء على الأقل لإخماد النيران.
وذكرت وزارة الطوارئ الروسية على تلغرام أن النيران امتدت على مساحة 70 ألف متر مربع.
وبعد الظهر، اوضحت أن الحريق الذي اندلع صباحا لم يتم إخماده حتى حينها.
وأظهرت الصور التي نشرتها خدمات الطوارئ، ألسنة اللهب تتصاعد منها سحابة ضخمة من الدخان الأسود فجرا، وسط منطقة مغطاة بالثلوج.
والمستودع تملكه شركة وايلدبيري Wildberry، أحد المواقع الرائدة للبيع عبر الإنترنت في البلاد.
وتتكرر حوادث الحريق في البنى التحتية المماثلة أو في المواقع الصناعية في روسيا وتعود بشكل رئيسي إلى عدم الامتثال لمعايير السلامة أو إلى قدم المعدات.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية ريا نوفوستي عن خبير المبيعات عبر الإنترنت، أنطون بيستوجين، قوله إن المستودع يحتوي على 8,7 بالمئة من طلبيات الشركة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات روسيا روسيا اقتصاد عالمي روسيا أخبار روسيا
إقرأ أيضاً:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.
إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.
يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.
ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على الرغم من أن التقديرات تشير إلى أن روسيا نشرت حوالي 36 رأسًا حربيًا مع قوات تشغيلية أكثر مما كانت عليه في يناير 2023.
وانخفضت الشفافية فيما يتعلق بالقوات النووية في كلا البلدين في عام 2023، في أعقاب الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وتزايدت أهمية المناقشات حول ترتيبات تقاسم الأسلحة النووية.
إليكم نظرة في الانفوغرافيك أعلاه يوضح أحدث التقديرات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي بالدول ذات مخزون الرؤوس الحربية النووية.
أمريكاأوكرانياروسياأسلحة نوويةانفوجرافيكنشر الجمعة، 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.