تركي الضبعان: يبقى مانشيني مدربًا كبيرًا والعقيدي نجمًا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد رئيس مجلس إدارة نادي الطائي تركي الضبعان أنه يجب الوقوف بجانب المنتخب في مشاركته الحالية، وأن الأمر لا يحتمل أكثر من ذلك.
وأردف الضبعان أنه من المستبعد تمامًا أن يكون نواف العقيدي اشترط على مدرب المنتخب مانشيني أن يجعله لاعبًا أساسيًا.
وتابع قائلًا: “ذكر كلمة «مصدر» فيه تلبيس على الناس، وتشويه لنجم خلوق، ويجب ذكر هذا المصدر”.
وأنهى تغريدته التي نشرها على حسابه على موقع إكس مؤكدًا أن مانشيني سيظل مدرب كبير، ونواف العقيدي سيبقر نجمًا كبيرًا.
جاء ذلك على إثر قرار مدرب المنتخب مانشيني في استبعاد حارس مرمى النصر والمنتخب نواف العقيدي، قبل مباراة المنتخب ضد نظيره العماني، يوم الثلاثاء القادم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي تركي الضبعان نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
تقرير تركي: رمضان في ليبيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعي بين المواطنين
ليبيا – تقرير: الليبيون يستقبلون رمضان بروح الوحدة والتقاليد العريقة الصلوات والموائد الجماعية تعزز التلاحمسلط تقرير إخباري لموقع “إيفيرم أغاجي” التركي الضوء على استقبال الليبيين لشهر رمضان المبارك، حيث تميزت الأجواء بروح الوحدة والتضامن من خلال الصلوات الجماعية، الموائد الرمضانية، وأعمال الخير المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد.
إقبال على المساجد وتوزيع مساعدات اجتماعيةووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، تستعد المساجد المحلية لاستقبال أعداد متزايدة من المصلين، فيما تجتمع العائلات للإفطار الجماعي والمشاركة في صلاة الجماعة. كما تقوم السلطات بتوزيع “صناديق رمضان” لدعم الأسر المحتاجة، مما يعزز روح التكافل الاجتماعي.
تقاليد رمضانية متجذرة في المجتمع الليبيوأشار التقرير إلى أن الإفطار في ليبيا يتميز بالأطباق التقليدية التي تضم التمر والمأكولات المحلية، حيث تختلف الطقوس والعادات الرمضانية بين المناطق، لكنها جميعًا تجمعها روابط ثقافية واجتماعية وثيقة تعزز روح الوحدة الوطنية.
التركيز على العطاء والمسؤولية الاجتماعيةوأضاف التقرير أن رمضان يتميز في ليبيا بزيادة أعمال الخير والتبرعات، حيث تعمل المؤسسات الدينية والمساجد على جمع الصدقات وتوزيعها لضمان وصول المساعدات للجميع. كما أن الشهر الفضيل يُعتبر فرصة لتعزيز الروابط المجتمعية من خلال مشاركة الجيران في الصلوات والموائد الجماعية.
دور رمضان في غرس القيم لدى الأجيال الجديدةوأكد التقرير أن رمضان يمثل فرصة تعليمية، حيث يمكن للمعلمين وقادة المجتمع إشراك الأجيال الأصغر سنًا في التعرف على قيم الصبر، الالتزام، والإيمان، من خلال الدورات التوعوية والنقاشات، مما يعزز الوعي الديني والمسؤولية الاجتماعية لدى الشباب.