تركي الضبعان: يبقى مانشيني مدربًا كبيرًا والعقيدي نجمًا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد رئيس مجلس إدارة نادي الطائي تركي الضبعان أنه يجب الوقوف بجانب المنتخب في مشاركته الحالية، وأن الأمر لا يحتمل أكثر من ذلك.
وأردف الضبعان أنه من المستبعد تمامًا أن يكون نواف العقيدي اشترط على مدرب المنتخب مانشيني أن يجعله لاعبًا أساسيًا.
وتابع قائلًا: “ذكر كلمة «مصدر» فيه تلبيس على الناس، وتشويه لنجم خلوق، ويجب ذكر هذا المصدر”.
وأنهى تغريدته التي نشرها على حسابه على موقع إكس مؤكدًا أن مانشيني سيظل مدرب كبير، ونواف العقيدي سيبقر نجمًا كبيرًا.
جاء ذلك على إثر قرار مدرب المنتخب مانشيني في استبعاد حارس مرمى النصر والمنتخب نواف العقيدي، قبل مباراة المنتخب ضد نظيره العماني، يوم الثلاثاء القادم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي تركي الضبعان نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
الاقتصاد نيوز - متابعة
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.