اللقطات الأولى لانفجار قرب مصاف نفطية في خليج حيفا (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
وقع انفجار قوي قرب مصاف نفطية في خليج حيفا بالأراضي المحتلة، بينما تدخل الحرب على غزة في يومها الـ100.
تظاهرات تجوب واشنطن دعمًا لوقف إطلاق النار بقطاع غزة نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب في غزة تزامنا مع محاكمة إسرائيل أمام العدل الدوليةوأظهرت لقطات نشرتها قناة "العربية" اليوم الأحد، تصاعد أعمدة الدخان تتصاعد من أحد المواقع قرب مصاف نفطية في خليج حيفا، ولم تتضح الأسباب.
وفي سياق متصل قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، السبت، إن الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة تلطخ إنسانيتنا المشتركة مع مرور مئة يوم على بدء المعارك.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني في بيان إن جسامة الموت، والدمار، والتهجير، والجوع، والخسارة، والحزن في الأيام الـ100 الماضية يلطخ إنسانيتنا المشتركة.
وأشار إلى أنه في الأيام الـ 100 الماضية، تسبب القصف المستمر في جميع أنحاء قطاع غزة في نزوح جماعي لمجتمع في حالة تغير مستمر، حيث تواصل قوات الاحتلال اقتلاع السكان وإجبارهم على مغادرة أماكن بين عشية وضحاها، فقط للانتقال إلى أماكن غير آمنة أخرى.
وأضاف: هذا أكبر تهجير للشعب الفلسطيني منذ عام 1948. أثرت هذه الحرب على أكثر من 2 مليون شخص أي جميع سكان غزة.
وحذر المسؤول الأممي من أن ملاجئ الأونروا المكتظة وغير الصحية أضحت موطنا لأكثر من 1,4 مليون فلسطيني يفتقرون إلى كل شيء، من الطعام إلى النظافة إلى الخصوصية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة حيفا انفجار الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. «يهود الحريديم» يدخلون جنوب لبنان (فيديو)
للمرة الأولى، دخلت مجموعة من “يهود الحريديم”، إلى “قبر العباد” الواقع ضمن الأراضي اللبنانية عند أطراف بلدة حولا تحت غطاء” زيارة دينية” نظمها الجيش الإسرائيلي إلى الموقع لزيارة قبر لـ”الحاخام آشي”.
وللمرة الأولى، “أدى مئات الحريديم، فجر اليوم الجمعة، طقوسا دينية عند قبر لـ”الحاخام آشي”، الواقع على تلة حدودية، وذلك بموافقة الجيش الإسرائيلي وتحت حراسته”.
وأمس الخميس، أفادت قناة “i24 نيوز” العبرية، “بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال مئات اليهود للصلاة في قبر “الحاخام راب آشي” الموجود جزء كبير منه داخل الأراضي اللبنانية”.
وبحسب صحيفة “النهار” اللبنانية، “قام اليهود المتدينون على مدى أسبوع بترميم الضريح، وأصر هؤلاء على الدخول إليه وممارسة الصلوات فيه، وقذفوا قوات الجيش بالحجارة، مما جعل الشرطة تعتقل بعضهم”.
وبحسب الصحيفة، “المعروف أن هذا الضريح يعد ذا أهمية بصفته مقاما للمسلمين، حيث يضم رفات “الشيخ العباد”، الذي أطلق اسمه على التلة برمتها، وهو يقع على قمة الجبل اللبناني، الذي تحده إسرائيل من الجنوب، وقد كان موضع خلاف في القرن الماضي، وتحديدا في سنة 1972، عندما قررت إسرائيل التعامل معه على أنه ضريح يهودي، وبدأت مجموعات يهودية دينية صغيرة تزوره للصلاة فيه تحت حماية الجيش، وعندما انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000، اتفق على تقسيم المقام إلى نصفين، وذلك في مفاوضات أدارها بين الحكومتين الإسرائيلية واللبنانية مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط تيري رود لارسن، وبعد حرب لبنان سنة 2006، توقف اليهود عن الوصول إلى هناك وبدا الضريح مهملا بنصفيه”.
هذا “ويقع ضريح “الحاخام آشي” المزعوم على تلة “الشيخ العباد” اللبنانية، وكان الجيش الإسرائيلي منع اليهود المتدينين من الوصول إلى المنطقة في فبراير الماضي لأسباب أمنية، قبل أن يتراجع عن ذلك”.