#سواليف

أبدى المستخدمون الفرنسيون للشبكة الاجتماعية X (تويتر سابقا)، ردود فعل سلبية على زيارة #وزير_الخارجية_الفرنسي الجديد ستيفان سيجورني إلى #كييف.

ويشار إلى أن وزير الخارجية الفرنسي الجديد، قام يوم السبت بأول زيارة له إلى #أوكرانيا منذ تعيينه في منصبه، ووعد نظام كييف بمواصلة الدعم الفرنسي له.

وأكد المحيطون بالوزير أن الزيارة تتسم بطبيعة رمزية، وتهدف إلى “تأكيد دعم والتزامات فرنسا وأوروبا تجاه أوكرانيا”.

مقالات ذات صلة رجل ينجو بأعجوبة من مسمار اخترق عينه واستقر في دماغه! 2024/01/14

ونشرت قناة “بي إف إم تي في” التلفزيونية الفرنسية مقطع فيديو لوصول الوزير إلى مدينة كييف، وأثار المنشور ردود فعل حادة من جانب المعلقين الفرنسيين.

على سبيل المثال، سأل المستخدم @iam_arias: “هل سألتم الفرنسيين قبل سفره إلى هناك؟”.

وقال @sale_gose: “سيكون الأمر رائعا لو تم سؤالنا يوما ما”.

وعلق المستخدم @SupernovaT423: “أوه، هذه الغلطة الأولى”.

وأضاف @nraednioa: “أول شيء يفعلونه يكون لأجل أوكرانيا. الماكرونيون على حالهم، لا شيء يتغير بالنسبة لهم”.

وقال @lauhadj2: “توجه سيجورني الذي تم تعيينه لتوه، إلى مهرجان كييف لالتقاط صورة مع عازف البيانو المدمن على الكوكايين. وفي الوقت نفسه، نستثمر أموالنا في مشروع الناتو المتمثل في المواجهة الأبدية مع روسيا”.

وكتب @MoonlightBlois: “ما علاقة الفرنسيين بكل هذا؟؟؟ أود أن أعرف كيف تم استخدام المليارات التي تم دفعها بالفعل لأوكرانيا”.

وقال @LochamYelli: “يعجز عن دعم المستشفيات الفرنسية ماليا، لكنه سينفق الأموال على الأوكرانيين الفاسدين”.

وتولى سيجورني منصب وزير الخارجية الفرنسي يوم الخميس الماضي. ولا يخفي هذا السياسي ميوله الجنسية غير التقليدية، فهو على علاقة برئيس الوزراء الجديد غابرييل أتال، الذي تولى منصبه يوم الثلاثاء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزير الخارجية الفرنسي كييف أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

بالتزامن مع زيارته لمصر.. ماذا قال الرئيس الفرنسي عن الكاتدرائية المرقسية منذ 6 سنوات؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والتي تشهد تعاونًا ثقافيًا واقتصاديًا طويلًا، نرصد زيارة "ماكرون" في 29 يناير 2019، إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية في القاهرة، في إطار زيارته الأولى لها منذ توليه منصبه.

حيث شارك في استقباله حينها وفد كنسي رفيع المستوى، مكون من الأنبا يوليوس، الأسقف العام لكنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات، والأنبا أكليمندس، الأسقف العام لكنائس ألماظة وعزبة الهجانة وشرق مدينة نصر، بالإضافة إلى سكرتيري البابا وعدد من المسئولين المصريين.

في كلمة له، رحب البابا تواضروس الثاني، بالرئيس الفرنسي، مشيرًا إلى التاريخ العريق لمصر في المجالات الفرعونية والمسيحية والإسلامية، كما تناول العلاقة التاريخية بين مصر وفرنسا، مؤكدًا وجود المسلة المصرية في قلب باريس، وكتاب "وصف مصر" الذي سجلته البعثات الفرنسية.

كما أكد البابا تواضروس على أهمية التعاون الثقافي، مشيدًا بمساهمة فرنسا في دعم مصر، خاصة في مسألة تسجيل مسار رحلة العائلة المقدسة في قائمة التراث العالمي للـ"يونسكو".

ومن جانبه، أبدى الرئيس الفرنسي "ماكرون" احترامه العميق للكنيسة، مشيدًا بحرص الحكومة المصرية على حماية الأقباط وضمان أمنهم، مؤكدًا حرصه لزيارة الكنيسة لما يكنه من احترام وتقدير لما تمثله من قيم ليس فقط لماضي مصر ولكن لمستقبلها، مشيرًا إلى معاناة الاقباط في السنوات الأخيرة من الإرهاب، معربًا عن سعادته بلقاء البابا، لا سيما أن التعددية في مصر والمنطقة تمثل عنصرًا أساسيا للسلام.

في ختام الزيارة، أكد البابا تواضروس الثاني، أن زيارة ماكرون للكاتدرائية تمثل إشارة قوية لقوة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المجتمع المصري، مشبهًا إياها بالأزهر في مجال الثقافة والفكر.

مقالات مشابهة

  • روسيا تحذّر اليابان من توريد أسلحة إلى أوكرانيا: “سنرد بقوة إذا تم تنفيذ ذلك”
  • وزير الخارجية الأميركي يثمن جهود السعودية بإحلال السلام بين روسيا – أوكرانيا
  • وزير الصحة يكشف سرا أخبره به الرئيس الفرنسي خلال زيارته لأول مرة
  • بعد الحديث عن أسر جنود صينيين يقاتلون ضد أوكرانيا... بكين تنفي اتهامات كييف وتؤكد "لا أساس لها"
  • لن تحرك ساكناً.. “أكفان الأطفال” أمام منزل وزير الخارجية البريطاني
  • “الأرصاد”: بدأ تطبيق اشتراطات نظام الأرصاد الجديد
  • مساعد وزير الخارجية الأسبق: زيارة الرئيس الفرنسي للعريش تؤكد الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين
  • نائب وزير الخارجية والمفوض العام لوكالة “الأونروا”يبحثان أوجه التعاون
  • وزير الخارجية التركي يطالب العراق بمحاربة “العمال الكردستاني” مثل داعش
  • بالتزامن مع زيارته لمصر.. ماذا قال الرئيس الفرنسي عن الكاتدرائية المرقسية منذ 6 سنوات؟