انطلاق أعمال ورشة الخارطة التنموية لمدينة طرطوس القديمة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
طرطوس-سانا
انطلقت اليوم أعمال ورشة الخارطة التنموية لمدينة طرطوس القديمة التي تنظمها الأمانة السورية للتنمية ويشارك فيها أكثر من 150 شخصاً من أبناء المدينة القديمة والمجتمع المحلي، وخبراء وممثلون عن الجهات الحكومية والأهلية .
وتتضمن الورشة التي تقام في صالة المعارض وتستمر أربعة أيام عرضاً حول توصيف الواقع الراهن لمدينة طرطوس القديمة، وإطلاق حوار مجتمعي بين مجموعات العمل الأهلية والرسمية المشاركة بهدف الوصول إلى توافق على المبادرات والأنشطة المراد تنفيذها وأولوياتها والإطار الزمني لها ودور الجهات المشاركة فيها.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال قمة العشرين بمشاركة السيسى (بث مباشر)
حرصا من بوابة الوفد على تقديم خدمة متميزة لمتابعيها نقدم لكم بثا مباشرا لانظلاق أعمال قمة مجموعة العشرين بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي .
قناوي: مكاسب اقتصادية بالجملة تجنيها مصر من مشاركتها في قمة العشرين بالبرازيل على هامش قمة العشرين.. أرقام واعدة للعلاقات التجارية بين مصر والبرازيل
انطلقت، اليوم الإثنين، أعمال قمة مجموعة العشرين في مدينة ريو دي جانيرو جنوب شرقي البرازيل؛ ويجتمع قادة من الدول صاحبة أكبر 20 اقتصادًا في العالم، بالإضافة إلى الاتحادين الأوروبي والأفريقي.
هذا التجمع الاقتصادي الضخم، الذي من المقرر أن يستمر على مدى يومين، يحسر الضوء عن الولايات المتحدة، لا سيما بعد إعادة انتخاب الرئيس السابق دونالد ترامب الذي يتبنى "خطاً انعزاليا".
ومع ذلك، يحضر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن القمة التي من المقرر أن يلتقي على هامشها نظيره البرازيلي لولا دا سيلفا.
ويلتقي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر مع الرئيس الصيني شي جين بينغ على هامش القمة، ويسعى ستارمر إلى بناء علاقة "نفعية" مع الصين.
ويعدّ هذا اللقاء هو الأول بين رئيس وزراء بريطاني والرئيس الصيني منذ فبراير 2018.
وتفيد التقارير بأن الرئيس الصيني سيقيم مدة خمسة أيام في البرازيل، حيث سيوقّع مع لولا دا سيلفا اتفاقات تجارية واستثمارية.
تشكيل تحالف للحدّ من الجوع والفقر:
يرصد الرئيس البرازيلي لهذه القمة ثلاثة أهداف: أولها محاولة إقناع القادة المجتمعين فرض ضريبة عالمية على أرباب المليارات؛ وثانيها تشكيل تحالف للحدّ من الجوع والفقر؛ وثالث تلك الأهداف هو إصلاح منظمات دولية كالأمم المتحدة بحيث تمنح الدول النامية مزيداً من الثقل.
إضافة إلى ذلك، يرغب الرئيس البرازيلي في أن تُموّل الدول الغنية مشاريع الطاقة الخضراء في البلاد الفقيرة.
ويرى مراقبون أن هذه الأهداف الطموحة ستواجه مزيدًا من الصعوبات بعد عودة ترامب للبيت الأبيض.