ده أخوكي؟.. صفية العمري تتصدر التريند بسبب صورة مع ابنها
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
صفية العمري.. تصدرت الفنانة صفية العمري تريند جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، ونستعرض خلال السطور التالية تفاصيل القصة.
سبب تصدر صفية العمري لتريند جوجلفاجأت الفنانة صفية العمري، منذ ساعات قليلة ماضية، الجمهور بصورة لها رفقة ابنها «أحمد»، ودخل المتابعون في حيرة كبيرة، وذلك بسبب شكل الأخير وهو يبدو أنه كبير في العمر.
ونشرت العمري الصورة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي للفيديوهات والصور «إنستجرام»، وعلقت عليها: «بصبح عليكم من البرتغال مع ابني الحبيب الغالي أحمد».
وجاءت ردود فعل الجمهور على الصور، إذ بدأ يتساءل البعض عن فارق العمر بينهما، إذ قال أحدهم «ما شاء لله زي أخوكي ربنا يخليكو بعض»، وكتب آخر: «شكلك أصغر منه ما شاء الله».
وأما عن أبرز أعمال الفنانة صفية العمري، فتتمثل في: «أحلام الفتى الطائر، الأيام، لو يعود الزمان، الحوت، ليالي الحلمية - ستة أجزاء، هوانم جاردن سيتي، الأصدقاء، أوبرا عايدة، أبيض في أبيض، عفاريت السيالة، الرجل والطريق، حارة المعز، خان القناديل».
آخر أعمال الفنانة صفية العمريوالجدير بالذكر أن الفنانة صفية العمري، تبتعد عن الفن منذ فترة طويلة، إذ كان آخر عمل لها عام 2016، بعنوان: «فص ملح وداخ»، وكانت تدور أحداثه في إطار كوميدي حول لعنة تصيب أحد المسارح المهجورة، والذي كان من المفترض أن يؤول لـ«بكري»، عمرو عبد الجليل، وحينما يكتشف أمر اللعنة، يحاول إبطالها، والتي تحل عليه حينما يكون موجودًا في هذا المكان.
اقرأ أيضاًمعملتش فلوس من الفن.. أبرز تصريحات صفية العمري في برنامج «حبر سري»
صفية العمري في ضيافة «حبر سري» الخميس المقبل
صفية العمري تتقدم ببلاغ رسمي ضد منتحلي شخصيتها على «فيسبوك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صفية العمري الفنانة صفية العمري آخر أعمال الفنانة صفية العمري الفنانة صفیة العمری
إقرأ أيضاً:
الصحف العربية: مفاوضات غزة وتجاوزات حزب الله تتصدر العناوين.. وبوادر صدام كبير بين ترامب وأوروبا بسبب أوكرانيا
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم 16 فبراير العديد من الموضوعات الهامة على الساحة العربية والإقليمية ولاتي تصدرها عملية تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، والأحداث التي شهدتها لبنان من احتجاجات لعناصر حزب الله، وإشادة بالموقف المصري الحاسم في مواجهة خطط تهجير الفلسطينيين، الموقف الأوروبي من موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الحرب في أوكرانيا،
الشرق الأوسط: تبادل الأسرى يواجه امتحان المرحلة الثانيةنشرت صحيفة الشرق الأوسط الواسعة الانتشار عنوانها الرئيسي "تبادل الأسرى يواجه امتحان المرحلة الثانية" وقالت إنه مع نجاح عملية تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة «حماس» في دفعتها السادسة، أمس، تتجه الأنظار الآن إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في قطاع غزة. فبينما قالت قيادات من «حماس» إن مفاوضات المرحلة المقبلة ستبدأ قريباً، لا توجد تأكيدات لذلك من إسرائيل والولايات المتحدة، ما يعني أن هدنة غزة تواجه امتحاناً حقيقياً سيحدد استمرارها أو عودة الحرب من جديد.
وأضافت الصحيفة أنه كان مفترضاً أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في اليوم الـ16 من دخول وقف النار حيّز التنفيذ، الذي بدأ سريانه في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي.
الشرق الأوسط: «حزب الله» يختبر العهد والحكومة... في الشارعكما نشرت الصحيفة عنوانا "«حزب الله» يختبر العهد والحكومة... في الشارع" قالت إن «حزب الله» اختبر عهد الرئيس جوزيف عون، وحكومة الرئيس نواف سلام في مظاهرات بالشارع على خلفية منع طائرة إيرانية من الهبوط في مطار رفيق الحريري ببيروت، وانتهت بمواجهة مع الجيش أدت إلى وقوع إصابات، وتوافد متظاهرون إلى جسر الكوكودي عند طريق المطار القديمة، تلبية لدعوة «حزب الله» للاعتصام، وقال عضو المجلس السياسي في «حزب الله»، محمود قماطي، إن «منع الدولة هبوط الطائرة الإيرانية إهانة للبنان ويشكّل خضوعاً للإملاءات والتهديدات الأميركية».
وأضافت الصحيفة أنه حاول عدد من المتظاهرين الاقتراب من مدخل حرم المطار، الأمر الذي أشعل المواجهات مع عناصر الجيش اللبناني الذين أطلقوا عدداً من القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين بهدف تفريقهم. وأعاد الجيش فتح طريق المطار بالاتجاهين، بينما أعلنت اللجنة المنظمة للاعتصام «انتهاءه بعد أن أوصل رسالته».
العرب: القرار المصري حاسم في مواجهة التوطينكتب محمد أبو الفضل أن القاهرة تتعامل مع مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن توطين جزء من سكان قطاع غزة في مصر بحسم، لأن تمريره أو تمرير مقاطع أدنى منه يعني تخريب القواعد التي اعتمدتها مصر منذ عقود طويلة حيال القضية الفلسطينية، وتعريض الأمن القومي لأزمات صعبة، في وقت قد تتزايد فيه الصراعات الإقليمية، ويتم التخطيط لإعادة هندسة منطقة الشرق الأوسط بما يتناسب مع مقاس وأهداف إسرائيل
وأوضح الكاتب أنه إذا تموضعت أمريكا في شكل اقتصادي أولا وعسكري ثانيا، فهذا يؤثر على شرق البحر المتوسط وما يحتوي عليه من احتياطيات غاز واعدة وضعت إسرائيل عينيها عليها، كما أن الولايات المتحدة يمكن أن تطرح السيطرة على قناة السويس لإرباك تصورات القاهرة، ما يؤثر على حركة الملاحة الدولية ويحولها إلى رهينة لأهداف واشنطن
الخليج:أوروبا تحت الصدمات الأمريكيةاعتبرت الصحيفة أن القادة الأوروبيين في موقف لا يحسدون عليه في مواجهة إدارة ترامب، وباتوا يتلقون الصدمة تلو الأخرى، ويخشون الأسوأ في ظل أزمات داخلية عنيفة، وتنامي ما يعتبرونه «تدخلاً خارجياً»، في ظل الصعود اللافت لليمين المتطرف الذي يتسق مع ما تطرحه السياسة الأمريكية الجديدة، وربما تكون الانتخابات المقررة في ألمانيا الأسبوع المقبل، إحدى المحطات الحاسمة التي تسمح بقياس مدى التأثيرات الجديدة
وأشارت الصحيفة إلى أن ما يصدر عن لقاءات المسؤولين الأمريكيين مع نظرائهم الأوروبيين وما تبوح به تصريحات ترامب ومراسيمه وتغريداته، يشير إلى أن صداماً كبيراً يحدث بين ضفتي «الأطلسي»، وسيدفع هذا الصراع الجانب الأوروبي إلى اتخاذ قرارات صعبة، لأن ما يمر به مهد الحضارة الغربية يؤكد أن العالم يتغير فعلاً، ولم يعد ممكناً البقاء في أسر القواعد الماضية، أو الرهان على فرضيات تجاوزتها السيرورة المتسارعة.
الخليج: الأمن القومي أمام الخطر الترامبي!كما نشرت الصحيفة مقالا للكاتب المصري الكبير عبدالله السناوي قال فيه: في اللحظة الحرجة الحالية تكاد مصر أن ترفع رأسها من جديد، وتستعيد ذاكرتها التاريخية كدولة لها دور محوري في حسابات محيطها وعالمها، وأنه عندما تغوّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على كل حق عربي وفلسطيني متوعداً سيناء بالتهجير القسري، أو الطوعي، من غزة إليها تحركت الوطنية المصرية بما يشبه الإجماع استعداداً لقبول التحدي، أياً كانت أثمانه وتكاليفه حتى لو اضطرت إلى دخول الحرب، وسقطت إلى الأبد أوهام أن السلام خيار استراتيجي و«كامب ديفيد» «اتفاقية مقدسة». لوّحت مصر بورقة تعليق تلك الاتفاقية، تعليق لا إلغاء.
وأضاف السناوي: أنه دعت ترامب إلى أن يضع في اعتباره «مكتسبات السلام»! كان ذلك تحذيراً من سيناريو الإلغاء، وتنبيهاً في الوقت نفسه لأخطاره على المصالح الاستراتيجية الأمريكية في الإقليم كله، وأنه لا يعقل أن تخسر مصر سيناء، التي جرت فوقها كل حروب مصر القديمة والحديثة، من دون طلقة رصاص واحدة!، وأن الحرب سوف تكون حتمية، أيا كانت عواقبها. الجيش الإسرائيلي لا يحتمل أية مواجهة عسكرية مع مصر، مهما دعمته واشنطن.