الرئيس الإيراني: المقاومة منتصرة وإسرائيل هُزمت
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
سرايا - قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في خطاب له في العاصمة طهران، اليوم الاحد، ان سياسة التسوية مع "إسرائيل" لم تحقق أي نتيجة لأن الطرف المقابل غير ملتزم بالعهود.
واضاف رئيسي، المنتصر اليوم في الساحة هو الشعب الفلسطيني والمهزومون هم الكيان الصهيوني وحلفاؤه.
واكد الرئيس الايراني على ان المقاومة هي الطريقة الوحيدة لمواجهة أنظمة التسلط والهيمنة.
إقرأ أيضاً : 400 ألف يتظاهرون في واشنطن تنديدا بالعدوان المتواصل على غزةإقرأ أيضاً : "الجنائية الدولية" ستحقق بجرائم "إسرائيل" ضد الصحفيينإقرأ أيضاً : الأونروا: سكان غزة عاشوا 100 يوم وكأنها 100 عام
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس اليوم سياسة اليوم الشعب الرئيس سياسة اليوم غزة الشعب الرئيس
إقرأ أيضاً:
ديب سيك ماذا في جعبة الصين أيضا؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" التداعيات التي أفرزها ظهور التطبيق الصيني، إذ شكلت تكلفة تطوير النسخة الأحدث منه، والتي بلغت 5.6 ملايين دولار فقط، مفاجأة كبرى مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأميركية المطورة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت الأسواق المالية العالمية اضطرابا غير مسبوق عقب الصعود المفاجئ للتطبيق الصيني، وخسرت شركات التكنولوجيا الكبرى مجتمعة 94 مليار دولار.
ويمثل دخول "ديب سيك" إلى سباق الذكاء الاصطناعي -وفق وكالة بلومبيرغ- تحديا لرواية وادي السيليكون بأن الإنفاق الرأسمالي الضخم ضروري لتطوير أقوى نماذج التقنية التي تشهد زخما عالميا.
ونشرت الجزيرة نت سلسلة تقارير عن التطبيق الصيني، وكيفية عمله، واختلافه عن منافسيه في الولايات المتحدة، إذ تعتمد الشركات الأميركية في تطوير الذكاء الاصطناعي على صناعة الرقائق الإلكترونية. واستعرضت آراء مختصين في هذا المجال.
وأخذ هذا التنافس أبعادا أمنية، إذ حذرت البحرية الأميركية أعضائها من استخدام "ديب سيك" بسبب ما وصفته بالمخاوف الأمنية والأخلاقية، كما كان التطبيق الصيني موضوعا رئيسا في أوروبا بشأن الأمن والخصوصية والرقابة.
إعلانويبقى الخاسر الأكبر من التطبيق الصيني شركة "أوبن إيه آي"، التي قالت إنها وجدت أدلة على أن شركة "ديب سيك" استخدمت نماذجها الخاصة.
ووضع نجاح "ديب سيك" إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موقف محرج للغاية، بعدما أعلن في بداية ولايته عن تضافر جهود الحكومة والشركات من أجل تأسيس البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأميركية.
ومع كل هذه التطورات، يظل السؤال الكبير هل سيعيد "ديب سيك" تشكيل خارطة الذكاء الاصطناعي العالمية، وهل ستكون الشركات الغربية قادرة على مواكبة هذا التحدي غير المتوقع؟
31/1/2025-|آخر تحديث: 31/1/202506:51 م (توقيت مكة)
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت