انفجار كبير بمصفاة نفط في حيفا.. وقوات الاحتلال تعلق (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن انفجارا كبيرا حدث صباح الأحد بأحد مصافي النفط في خليج حيفا، ما اتدعى تعليقا من الاحتلال الذي قال إنه يحقق في ظروف الانفجار.
وبثت مواقع إسرائيلية ونشطاء تسجيلا للانفجار الذي يتوسط منطقة صناعية في خليج حيفا، لكن قوات الاحتلال قالت إنه "عرضي" وناتج عن خلل داخل أحد المنشآت.
حيفا الآن#ولعت pic.twitter.com/3fUBYM7ZbT — ????جورج (@Mou7taram) January 14, 2024
ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن شرطة الاحتلال قولها،إن الانفجار ليس حادثا أمنيا، وذكرت أن الأمر يتعلق بزيادة مفاجئة في الضغط في منشأة محمية للضغط العالي، تسببت في كسر أحد الصمامات، ونتيجة لذلك، حدث صوت مفاجئ يشبه صوت انفجار.
لكن الشرطة قالت إن تحقيقا يجري للوقوف على تفاصيل أوفى حول الانفجار، نافية وجود إصابات أو أضرار بشرية نتيجة الانفجار.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حيفا الانفجار فلسطين انفجار حيفا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي: مستقبل أبواب القدس تصل حتى دمشق.. وحماس تعلق
نشر وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال الإسرائيلي شلومو كرعي، اليوم الأحد، تدوينة مثيرة للجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تشير إلى الأطماع الإسرائيلية في سوريا.
واقتبس كرعي، وهو من حزب "الليكود"، تدوينته من مقولات دينية يهودية، قال فيها إن "مستقبل أبواب القدس التي تنير دربنا هو أن تصل حتى أبواب دمشق".
وأضاف كرعي في تدوينته عبر منصة "إكس"، بعد مشاركته مستوطنين متطرفين باقتحام باحات المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، أنه قام بأداء الصلاة في أنفاق ساحة حائط المبكى (حائط البراق)، وقام بالصلاة لعودة كل المحتجزين.
זכיתי הבוקר להיכנס למנהרות הכותל, לחזור אחורה בציר הזמן בחפירות מתחת לרחבת הכותל המערבי ולהתפלל במקום הקדוש שכנגד בית קודש הקודשים, באדיבות הקרן למורשת הכותל.
נשאתי תפילה להצלחת עם ישראל, לחזרתם של לוחמינו עטורים בכתר ישועה ובעטרת ניצחון, ולהשבת יקירינו החטופים הביתה בקרוב.… pic.twitter.com/WGDusiiOFU
وخلال كانون الأول/ ديسمبر الجاري، توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي في جنوب سوريا، وباتت تبعد نحو 40 كيلومترا عن العاصمة دمشق.
واستغل الاحتلال الإسرائيلي الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، لتكثيف هجماته الجوية لتدمير البنية التحتية العسكرية في سوريا، وما تبقى من منشآت الجيش السوري، على جانب توسيع احتلاله للجولان.
بدورها، علّقت حركة المقاومة الإسلامية حماس على تصريحات كرعي، بشأن تطلعات الاحتلال للوصول إلى أبواب دمشق، مؤكدة أنها تعبر عن نيات كيانه العدوانية تجاه المنطقة وشعوبها، وعلى الأمة العربية والإسلامية التوحد لمواجهة مخططات الاحتلال.
وقالت حركة حماس في بيان وصل "عربي21" نسخة منه، إن "اقتحام الوزير الإرهابي شلومو كرعي لباحات المسجد الأقصى المبارك مع العشرات من المستوطنين المتطرفين، تحت حماية الشرطة الصهيونية، وإطلاقه تصريحات تؤكّد تطلعات كيانه المارق للوصول إلى أبواب دمشق؛ هو تأكيد لنيّات هذا الكيان الاستعمارية ومطامعه تجاه الأراضي العربية، والتي يترجمها عدوانه المتواصل على بلدان وشعوب المنطقة".
وأعربت عن إدانتها لهذه التصريحات الخطيرة، داعية في الوقت ذاته الأمة العربية والإسلامية، شعوباً وحكوماتٍ وقوى وأحزاب، إلى "التوحّد في مواجهة هذه السياسة الاحتلالية، والتصدي لمخططات الاحتلال الفاشي وعدوانه المستمر، والتحرك الفاعل لوقف حرب الإبادة المتواصلة ضد شعبنا في قطاع غزة".