اليمنيون يحتفون بذكرى تولي الرئيس صالح السلطة في اليمن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اليمنيون يحتفون بذكرى تولي الرئيس صالح السلطة في اليمن، عدن الغد خاصتحل اليوم الذكرى الـ 45 لتولي الرئيس السابق علي عبدالله صالح السلطة في اليمن .وفي هذه الذكرى عجت مواقع التواصل الاجتماعية .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليمنيون يحتفون بذكرى تولي الرئيس صالح السلطة في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد)) خاص
تحل اليوم الذكرى الـ 45 لتولي الرئيس السابق علي عبدالله صالح السلطة في اليمن .وفي هذه الذكرى عجت مواقع التواصل الاجتماعية بالالاف من التغريدات التي تحدثت عن هذه المناسبة .ودعا سياسيون وصحفيون ومثقفون عموم قطاعات الشعب اليمني الى احياء هذه الذكرى وانصاف الرجل حق الانصاف.وقال الإعلامي أنور الاشول متحدثا عن هذه الذكرى سيطلق العنان للتغريدات والبوستات والكتابات بكل اطيافها وتوجهات كتابها للتعبير عن مناسبة ال17من يوليو المناسبة التي وضعت الامل لشعب اليمن باقامة دولة ونظام وحكم عاشه واقعاً زمناً طويلاً منذ تولي الرئيس علي عبدالله صالح السلطة عام 78..ما احوجنا لانصاف هذا الرجل في زمن الخذلان للوطن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بات اليمنيون شوكة في خاصرة الكيان الصهيوني
يمانيون../
تقول وكالة “فرانس برس”: “بات اليمنيون شوكة في خاصرة كيان الاحتلال، وهجماتهم تزعج ملايين المستوطنين، وتعطل الحياة اليومية في فلسطين المحتلة.
تضيف: “تنطلق صفارات الإنذار بشكل متكرر في القدس المحتلة ويافا (تل أبيب)، وهما المنطقتان الأكثر كثافة سكانية، ما يجبر ملايين المستوطنين على الهروب منتصف الليل إلى الملاجئ”.
برأي الوكالة الفرنسية، أصبح اليمنيون مصدر إزعاج لأمن واستقرار كيان الاحتلال بشكل يومي، ومن مسافة ألفي كم، وسبباً في الحصار البحري، وإغلاق طرق الملاحة البحرية الحيوية للكيان.
نشك بقدرة كيان الاحتلال
يقول محلل معهد دراسات الأمن القومي في جامعة يافا المحتلة، يوئيل جوزانسكي: “أشك في قدرة ” إسرائيل” على إخضاع ووقف هجمات اليمنيين المساندة لغزة، فلا يزالون يشكلون شوكة عنيدة في خاصرتها”.
يضيف لـ”فرانس برس”: “لا يزال اليمنيون الوحيدين يهاجمون إسرائيل بشكل يومي، وهذه مشكلة حلها ليس سهلاً، لا يوجد حل سحري، وقد عانت دول الخليج من هجماتهم، وتخشى التصعيد، ما يجبرنا على دراسة الرد بعناية”.
بيان باليستي جديد
واستهدفت القوات المسلحة اليمنية، يوم الجمعة، محطة كهرباء شرقي منطقة يافا (تل أبيب) في كيان الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع “فلسطين2″، وهدفاً عسكرياً آخر في يافا المحتلة بطائرة مسيّرة نوع “يافا”.
وأكدت – في بيان تلاه متحدثها الرسمي، العميد يحيى سريع، عصر الجمعة – الجهوزية العالية لمواجهة أي حماقة من قِبل قوى العدوان الأمريكي والصهيوني، وأي جهات تتورط معها.
وأصيب 12 مستوطناً، فجر اليوم الجمعة، أثناء هروب ملايين الصهاينة إلى الملاجئ بعد سماع صافرات الإنذار بإطلاق صاروخ من اليمن، وفقاً لوسائل إعلام عبرية.
القتال أمر صعب
يعتبر رئيس الاستخبارات بمؤسسة “لو بيك” للاستشارات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، مايكل هورويتز، قتال اليمنيين أمراً صعباً بالنسبة لكيان الاحتلال؛ لبُعد المسافة ونقص المعلومات الاستخباراتية، كما أن استهداف قادتهم لا يضمن استعادة قوة الردع.
مقايضة تكتيكية
برأي خبير صهيوني يدعى ألكسندر بورتنوي، أن التطور التكنولوجي لصواريخ اليمن وضعت دفاعات كيان الاحتلال على المحك، وجعلت عمليات اعتراضها مهمة صعبة.
وأشار بورتنوي إلى أن تطوير تقنيات الصواريخ اليمنية مكّنها من القدرة على المراوغة، وتغيير مسارها، بشكل يصعب على نظام القبة الحديدية والأنظمة الأخرى إيقافها.
مخاوف حرب الاستنزاف
يقول الخبير العسكري لصحيفة “معاريف”، أفرايم غانور: “فشلنا بمواجهة اليمنيين، خوفاً من الوقوع في حرب استنزاف مع عدو على بعد ألفي كيلومتر، نجح في تعطيل الحياة في كيان الاحتلال، دون استعداد جيشنا ودفاعاتنا وجهاز الموساد”.
وتستمر القوات اليمنية ضرب عُمق كيان الاحتلال بالصواريخ والمسيّرات منذ أكثر من عام، بحصيلة تجاوزت 1150 صاروخاً باليستياً و”فرط صوتي” ومسيّرة، إسناداً لغزة حتى وقف العدوان الصهيو-غربي.
السياســـية صادق سريع