تنطلق اختبارات الفصل الدراسي الأول لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي العام، بمحافظة القاهرة، للعام الدراسي الحالي 2023/2024، اليوم الأحد.
ويؤدي طلاب الصف الأول الثانوي العام، امتحان مادتي اللغة العربية والكيمياء.

وجاءت تعليمات مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، لطلبة وطالبات الصفين الأول والثاني الثانوي العام، كالتالي:

ـ ضرورة تواجد الطلاب في المدارس الساعة الثامنة والنصف صباحا قبل انطلاق الامتحانات في التاسعة صباحًا.

ـ عدم إحضار الهاتف المحمول "الموبايل" مفتوحا أو مغلقا أو الساعة الخاصة به إلى المدرسة.

ـ عدم اصطحاب الكتب والمذكرات، وأي متعلقات مكتوبة تتعلق بالمادة أو بغيرها داخل لجان الامتحان.

ـ عدم التأخر عن مواعيد بداية الامتحان، ويمنع المخالف من دخول الامتحانات.

ـ ضرورة تدوين بيانات الطالب على الشريط المعد لذلك فقط الملصق بكراسة الإجابة وبيانات المادة وتاريخ الامتحان.

ـ الالتزام بالزى الرسمى المدرسى، ولن يسمح بدخول أى طالبة أو طالب مخالف للزى المدرسى.

ـ الالتزام بالهدوء التام داخل اللجان، وعدم التسبب فى أى مخالفات تعطل سير الامتحان.

- عدم الغش أو محاولة الغش، وفي حالة حدوث ذلك سيتم عمل محضر لإثبات حالة الغش، وسيتم تطبيق اللوائح والقوانين المنظمة لأعمال الامتحانات.

ـ ضرورة التأكد من اصطحاب أدوات الكتابة والآلات الحاسبة الخاصة بالطالبة، ولن يسمح بتبادلها بين الطلاب.

ـ عدم التغيب عن الامتحانات إلا بتقرير طبي معتمد.

ـ ضرورة التأكد من شحن بطارية جهاز التابلت بنسبة 100%، حتى لا يفصل أثناء أداء الامتحان الإلكترونى.

ـ عدم خروج الطالب من منصة الامتحان الإلكترونى قبل الانتهاء من الإجابة عن جميع الأسئلة.

ـ عدم خروج الطالب من شاشة أو منصة الامتحان للانتقال إلى تطبيق آخر على التابلت، لأن الخروج من منصة الامتحان قبل الانتهاء من الإجابة عن الأسئلة سوف يعرض الطالب لمشكلة عدم العودة للامتحان مرة أخرى.

ـ عدم الخروج من قاعة الامتحان إلا عند انتهاء الوقت المحدد للامتحان وبإذن رئيس لجنة الامتحانات.

ـ عند الخروج من اللجنة تتم مغادرة المدرسة فورًا، وعدم التواجد في طرقات ومداخل المدرسة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اختبارات الفصل الدراسي الأول الصفين الأول والثاني الثانوي الصف الأول الثانوي اللغة العربية الكيمياء ـ ضرورة

إقرأ أيضاً:

البحوث الإسلامية يشارك في مؤتمر اللغة العربية بجرجا حول جهود علمائها في خدمة العلوم الإنسانية

شارك الدكتور حسن يحيى، الأمين العام للجنة العليا للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، صباح اليوم، في فعاليات المؤتمر الدولي الأول لكلية اللغة العربية بجرجا، تحت عنوان: (جرجا عبر التاريخ وجهود علمائها في خدمة العلوم الإنسانية)، بمشاركة نخبة من العلماء والباحثين، وبحضور أ.د. عبد الفتاح العواري عضو مجمع البحوث الإسلاميَّة. 

ويهدف المؤتمر إلى إبراز أصالة مدينة جرجا وعراقتها، والوقوف على جهود علمائها في خدمة العلوم الإنسانية، ودورهم في النهضة العلمية الحديثة، إلى جانب التعريف بالعلماء المنتمين إلى هذا الإقليم قديمًا وحديثًا، الذين لم ينالوا حظهم من الشهرة والذيوع، مع تحفيز الباحثين على مواصلة التنقيب في تراث هؤلاء العلماء الأجلاء والاقتداء بسيرهم العلمية.

وأكَّد فضيلة أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، أنَّ انعقاد هذا المؤتمر يعكس اهتمام جامعة الأزهر بإبراز جهود علماء الأقاليم في خدمة العلوم الإنسانية، مشيرًا إلى أنَّ علماء (جرجا) تركوا بصماتٍ واضحةً في مختلف مجالات العلم، وأسهموا في بناء حركة علمية متقدمة كانت لها آثارها الملموسة على النهضة الحديثة.

أمين البحوث الإسلامية : نسعى لتعزيز وعي الأفراد بالقضايا المعاصرة«البحوث الإسلامية»: برنامج إلكتروني شامل لمنظومة الابتعاث بالأزهرأمين «البحوث الإسلامية» يتفقد فعاليات الاختبارات التحريرية للمتقدمين لعضوية لجنة مراجعة المصحفوكيل الأزهر يتفقد «البحوث الإسلامية» لمتابعة سير العمل واحتياجات العاملين

وأضاف د. الجندي أن مشاركة مجمع البحوث الإسلامية في المؤتمر تأتي انطلاقًا من دَوره في دعم الحَراك العلمي والفكري داخل مصر وخارجها، مشددًا على أن المجمع يولي أهمية بالغة لمثل هذه اللقاءات العلمية التي توثق لتاريخ العلماء، وتسهم في بناء وعي الأجيال الجديدة بقيمة العلم والعلماء، وتدعم رسالة الأزهر الشريف في نشر الفكر الوسطي، والحفاظ على الهُويَّة الحضارية والثقافية للأمَّة.

من جانبه، قال الدكتور حسن يحيى خلال كلمته بالمؤتمر: إنَّ كثيرًا من البيئات بحكم موقعها الجغرافي، وسلامة فطرتها، وخصوبة أرضها، وعوامل أخرى- تصبح بيئةً حاضنةً للعلماء، مؤثَّرةً في محيطها الاجتماعي، وتاريخُنا العلمي حافلٌ بمثل هذه البيئات، فقد كان العراق بيئة خصبة للعلوم الإنسانية، وكان مهدًا للثقافة العربية، وكذلك البيئة الأندلسية، التي مثَّلت ذروة العطاء الحضاري للأمَّة، في حواضرها المتعددة؛ كغرناطة، وإشبيليَّة، وقرطبة.

وأضاف د. يحيى أنه في مصرنا الحبيبة كان إقليم الصعيدِ بعاصمته القديمةِ (جرجا) بيئةً علميَّةً خصبةً، صدَّرت للعالَم الإسلامي قممًا فكريَّةً وعلميَّةً ودينيَّةً حملت مشاعل النورِ في مختلف ميادين الحياة، وأنَّ المطالع لتاريخ (جرجا) يجد أن هذا الإقليمَ كان رافدًا من الروافد المهمَّة التي أمدَّت الأزهر المعمور بالكوادر العلميةِ التي كان لها قصب السبق في إثراِء الحضارةِ الإنسانيَّةِ.

وتناقش جلسات المؤتمر الذي يستمر ليومين، عدة محاور علمية؛ هي: جهود علماء إقليم جرجا في العلوم العربية، والإسهامات الإبداعية لأدباء الإقليم، وتاريخ جرجا عبر العصور، بالإضافة إلى جهود العلماء في العلوم الإسلامية والاجتماعية، والدراسات القانونية والتشريعية.

مقالات مشابهة

  • العراق يبدأ استقبال طلبات الراسبين بنظام المحاولات للسادس الإعدادي
  • مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق سلسلة (كَلامُنا) تعزيزًا للوعي اللغوي
  • أمام مبنى وزارة التربية بعدن.. وقفة احتجاجية تضامنية لإنصاف طلاب ثالثة ثانوي
  • البحوث الإسلامية يشارك في مؤتمر اللغة العربية بجرجا حول جهود علمائها في خدمة العلوم الإنسانية
  • رابط التقييمات الأسبوعية والأداءات الصفية لطلاب المرحلة الابتدائية 2025
  • بطلان الامتحان لطالب الجامعة بقرار من مجلس التأديب في هذه الحالة
  • مجمع اللغة العربية يستقبل طلاباً وأكاديميين إيطاليين
  • أحد جروبات الغش على تليجرام : اعتزلنا تسريب الامتحانات
  • هل يجوز التراجع عن قرار الفصل النهائي لطالب الجامعة؟.. القانون يجيب
  • طلاب ثالثة ثانوي يحملون مجلس القيادة ورئيس الوزراء مسؤولية مايحدث