«The Beekeeper» يحقق 6.7 مليون دولار في أول يوم بدور السينما
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تصدّر فيلم «The Beekeeper» قائمة الإيرادات في يومه الأول بدور العرض السينمائي في الولايات المتحدة الأمريكية، محققًا 6.7 مليون دولار، ومن المتوقع أن يحقق الفيلم ما بين 17 إلى 19 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية، وذلك وفقًا لموقع «موجو بوكس أوفيس».
فيلم «The Beekeeper» من إخراج ديفيد آير وتأليف كيرت ويمر، الفيلم من بطولة جيسون ستاثام، وإيمي رافر لامبمان، وجوش هوتشرسون، وبوبي نادري، وميني درايفر، وفيليسيا رشاد، وجيريمي آيرونز.
تدور أحداث الفيلم حول معلمة تعيش بمفردها ولكن لديها مستأجر يعيش في مرآبها يدعى آدم كلاي، والذي يعيش حياة هادئة كمربي نحل، ولكنها تتعرض للنصب ويتمّ سرقة أكثر من 2 مليون دولار ينتمي معظمها إلى منظمة خيرية تديرها، وعندما تعثر قوات الشرطة على جثتها يتمّ القبض على كلاي على الفور من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي، ولكن يتمّ الإفراج عنه بعد ما يتحدد سبب الوفاة على أنه انتحار، ويبدأ بعد ذلك «كلاي» البحث عن المتورطين في النصب عليها من أجل تحقيق العدالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
عائلة مالكوم إكس ترفع دعوى للمطالبة بتعويض 100 مليون دولار
رفعت عائلة زعيم الحقوق المدنية في أميركا مالكوم إكس الذي اغتيل قبل ما يقرب من 60 عاما دعوى قضائية اتحادية اليوم الجمعة قيمتها 100 مليون دولار تتهم فيها مكتب التحقيقات الاتحادي (أف بي آي) ووكالة المخابرات المركزية (سي آي أي) وشرطة نيويورك بالسماح بتنفيذ اغتياله.
وتنص دعوى إلياسا شباز ابنة مالكوم وأفراد من عائلته أن وكالات إنفاذ القانون أخفت أدلة تثبت معرفتهم بالتخطيط لقتل مالكوم ولكنها لم تتخذ أي إجراء لإيقاف المخطط.
وقال بن كرمب، المحامي المتخصص في الحقوق المدنية الذي يمثل العائلة، في مؤتمر صحفي "نعتقد أنهم تآمروا جميعا لاغتيال مالكوم إكس". وأضاف "كان أعظم المفكرين بالقرن العشرين".
ومالكوم إكس داعية إسلامي مدافع عن حقوق الإنسان، أميركي أفريقي مناضل من أجل العدل والمساواة، انضم إلى "أمة الإسلام" سجينا وذاع صيته خارج أسوار السجن، ناضل في صفوف "الأمة" وحين حج صحَّحَ مفاهيمه فتركها وتمسك بالإسلام، أغاظ ذلك مبغضيه فاغتالوه.
وقالت شرطة نيويورك إنها لن تعلق على الدعوى حين الإعلان عنها العام الماضي. ولم يرد مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة المخابرات المركزية على طلبات للتعليق على الفور.
ولمع نجم مالكوم إكس عندما كان المتحدث الوطني باسم جماعة "أمة الإسلام" وهي جماعة للأفارقة المسلمين.
واعترف تيلمدج هير، الذي كان حينها عضوا في جماعة أمة الإسلام، في المحكمة بأنه أحد القتلة الثلاثة الذين اغتالوه.
واستمرت التكهنات لعقود من الزمن بأن الحكومة كانت على علم بخطة الاغتيال ولم تحرك ساكنا.
وكانت إلياسا شباز تبلغ من العمر عامين عند مقتل أبيها في أثناء تحضيره لإلقاء كلمة بقاعة أودوبون بنيويورك يوم 21 فبراير/شباط 1965، وكانت حاضرة مع والدتها وأخواتها لحظة اغتياله.