لبنان ٢٤:
2024-07-07@07:43:05 GMT

آخر المعلومات عن قصف الضاحية.. ماذا فعل الحزب؟

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

آخر المعلومات عن قصف الضاحية.. ماذا فعل الحزب؟

في محيط المبنى الذي شهد إغتيال القياديّ في حركة "حماس" صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت، مطلع الشهر الجاري، عادت الحركة إلى طبيعتها، في وقتٍ لم يشهد المكان الذي كان فيه العاروري أي تغييرات تُذكر.   المبنى الذي تم قصفهُ من قبل العدو الإسرائيليّ بات مُزنّراً بصورة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله.

هناك، المارة ينظرون إلى المكان باستمرار، في حين أنّ من يزورون شارع معوّض حيث وقع الإغتيال، لا يستذكرون سوى العاروري فيه، أقله خلال الوقت الراهن.   أحد القاطنين في الضاحية وتحديداً في الحي الذي وقع ضمنه الإغتيال يقول لـ"لبنان24" بعد أكثر من 10 أيام على الحادثة: "الهدوء عاد تماماً إلى منطقتنا، فلا إجراءات أمنية في محيط مكان الإنفجار، لكن الحذر ما زال كبيراً لاسيما أن التهديدات الإسرائيلية متزايدة وسط استمرار حرب الجنوب".      وأكمل: "إسرائيل تسعى إلى اغتيال قادة حماس وحزب الله، وهي تظنّ أنها بذلك ستتمكن من كسرنا أو إضعافنا.. هذا الأمر لن يحصل، والأهم هو أن تنتهي حرب غزة في بادئ الأمر لأن الأساس هناك".    أمنياً، ما زالت التحقيقات متواصلة بإغتيال العاروري، وتتركز الجهود حالياً لتحديد طبيعة "الثغرات الأمنية" التي أدت إلى تلك العملية، خصوصاً أن فرضية "الخرق الداخلي" ضمن صفوف "حماس" لم تسقط بتاتاً.    المعلومات الأخيرة تشير إلى أن الحزب ما زال مستمراً في تحقيقاته التي أجرى من أجلها مسحاً جديداً للمنطقة المحيطة بمكان الإستهداف، كما عمل أيضاً على مراجعة الساحة الميدانية أكثر من مرة لإستقصاء بعض التفاصيل، في حين عزّز إنتشار عناصره الأمنية في أكثر من نقطة ضمن الضاحية.   بحسب المصادر، فإنّ هناك تقاطعاً للمعلومات بين "حماس" و "حزب الله" بشأن آخر مستجدات التحقيق، وتقول المصادر إن التعاون كبيرٌ بين الطرفين لجهة تحديد خيوطٍ جديدة تُحدد الثغرات التي أدت إلى العملية الخطيرة في قلب بيروت.   في المقابل، يُعلق مصدرٌ سياسيّ في حزبٍ معارض على مسار ما حصل في الضاحية وما تبع ذلك من تحقيقات، ويقول: "الأكيد أن حزب الله هو الذي وفر الحماية للعاروري، فالأخير تم استهدافه في منطقة الحزب والأخير يعلم بمكانه. ما حصل يستدعي التفكر بشكل كبير بشأن كلّ ما جرى". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

مقدمات النشرات المسائية

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

الخامس من تموز يوم شهيد أمل تسعة وأربعون عاما على الوصية التي كانت عين البنية العين الشاهدة عليها.

اليوم تبقى تلك الوصية حاضرة بقوة حضور إمام رغم التغييب.

في يوم شهيد أمل سلام لأرواح شهداء الكوكبة الأولى ولكل أولئك الذين مضوا على الدرب نفسه.

سلام للكوكبة الأخيرة من الشهداء الذين ارتقوا في العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان وفلسطين للشهر العاشر على التوالي.

هذا العدوان له بالمرصاد مواطنون صامدون على تخوم الحدود ومقاومون يوجهون ضربة بعد ضربة إلى الكيان المحتل وآخرها الهجوم الواسع أمس على جغرافيا واسعة تمتد من الجليل إلى الجولان المحتلين.

وقد توقف الصهاينة أمام حجم وكثافة الهجوم وأمام تلويح المقاومة باستهداف مواقع جديدة لم تطلها صواريخها ومسيراتها حتى الآن.

هذا التهديد أخذته وسائل الإعلام العبرية على محمل الجد وقال بعضها: "فقدنا الشمال واللبنانيون زادوا مدى الإطلاق".

الصهاينة فقدوا الشمال ولبنان ربح الجنوب مرة أخرى مع تجاوز قطوع الإمتحانات الرسمية بنجاح سبق النتائج التي ينتظرها الطلاب.

هذا الأمر وصفه وزير التربية عباس الحلبي بأنه إنجاز كبير وكشف للNBN أن أول من طلب منهم المشورة كان الرئيس نبيه بري الذي نصحه بالمضي في إجراء الإمتحانات في الجنوب.

الحلبي وجه تحية خاصة إلى طلاب الجنوب مشددا على أنهم أثبتوا أن التربية  فعل مقاومة.

على المسار التفاوضي في ما يتعلق بوقف العدوان على غزة  يتوقع أن تستأنف المحادثات بدفع من الوسطاء في الدوحة خلال الساعات المقبلة.

والواقع أن رد حركة حماس للوسطاء على مقترح التهدئة جاء ليكشف مجددا نوايا العدو الإسرائيلي الذي يتحرك بغريزة العدوان.

ووضع موقف حماس الحكومة الإسرائيلية في موقف حرج ما أجبر رئيسها بنيامين نتنياهو على اتخاذ قرار بإرسال وفد إلى مفاوضات الدوحة.

وفيما أبدى مسؤولون إسرائيليون ووسائل إعلام عبرية تفاؤلا بشأن احتمال إبرام صفقة تبادل للأسرى طارحين علامات استفهام حول الموقف الحقيقي لنتنياهو.

وفي هذا السياق نسب إلى بعض الوسطاء قولهم إنهم يخشون أن يكون الحديث الإسرائيلي الإيجابي عن الرد المعدل لحماس مناورة جديدة من نتنياهو في ظل عدم الرغبة في وقف الحرب بشكل كامل.

وسط هذه الأجواء لفت الإنتباه استقبال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وفدا قياديا من حركة حماس

الإجتماع تناول التطورات الأمنية والسياسية في فلسطين عموما وغزة خصوصا وأوضاع جبهات الإسناد في لبنان واليمن والعراق وأكد الجانبان مواصلة التنسيق الميداني والسياسي بما يحقق الأهداف المنشودة.

التطورات الممتدة من فلسطين إلى لبنان لم تحجب أهمية مستجدات إقليمية ودولية ترتبط خصوصا باستحقاقات إنتخابية.

ففي إيران تجري اليوم الدورة الثانية للإنتخابات الرئاسية وسط إقبال أكبر مما شهدته الدورة الأولى.

وفي فرنسا تجري الدورة الثانية للإنتخابات التشريعية الأحد المقبل وسط محاولات من مرشحي اليسار ومرشحي حزب الرئيس إيمانويل ماكرون للحد من تسونامي اليمين المتطرف.

أما في بريطانيا فأسفرت الإنتخابات التشريعية عن انتصار لحزب العمال الذي أنهى أربعة عشر عاما متتالية من حكم المحافظين وفتح ابواب "داوننغ ستريت" أمام زعيم الحزب كير ستارمر.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

حزب العمال حسم الموقف الانتخابي في بريطانيا محققا فوزا تاريخيا ساحقا على منافسه التقليدي حزب المحافظين، والملك تشارلز الثالث عين زعيم حزب العمال كير ستارمر رئيسا للوزراء. 

اما في ايران فلن تتأكد نتيجة المعركة الانتخابية قبل الغد بين مرشحي ( 2) المحافظين والاصلاحيين. لكن ما اصبح مؤكدا ان نسبة المشاركة في الانتخابات متدنية. وهو ما حمل  السلطات الايرانية على تمديد مدة الاقتراع الى الثامنة بدلا من السادسة. 

وبعد بريطانيا امس،  وايران اليوم،  ثمة ترقب ليوم الاحد مع الانتخابات التشريعية المصيرية التي تحصل في فرنسا، وينتظر ان تحدد التوجهات السياسية في فرنسا وفي القارة العجوز لسنوات طويلة الى الامام. 

توازيا، العملية الديمقراطية تبقى معلقة في لبنان نتيجة الموقف السلبي لفريق الممانعة، الذي لا يزال يعطل الانتخابات الرئاسية. في غزة، حركة حماس وافقت على مقترح وقف اطلاق النار، وهو قرار ابلغته الحركة للامين العام لحزب الله. 

كما علمت ال ام تي في ان حماس ابلغت القرار عينه لحلفائها في اليمن وفي العراق. فهل يعني هذا ان البحث سيبدأ بحل جذري للوضع في الجنوب؟ وما معالم الحل المقترح من المانيا؟.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

انه شعاع النار عند الحدود مع لبنان الذي احرق ما تبقى من خيارات المغامرة والهروب الى الامام لدى القيادة الصهيونية المسعورة..

فرد حزب الله على اغتيال الشهيد القائد ابو نعمة ناصر، عزز الخيبة في عموم الكيان، وباتت المطالب بالصوت العالي من كبار الخبراء والسياسيين وجنرالات الاحتياط : استفيدوا من الفرصة المتاحة للتوصل الى اتفاق مع حماس يؤدي الى وقف اطلاق النار في غزة والتسوية في الشمال..

ولو اراد حزب الله زيادة كمية الضربات وتوسيع رقعة اهدافه بالامس لفعل، وهو قادر على ذلك متى شاء، فكيف اذا ما توسعت الحرب فكيف سيكون الحال بحسب سؤال القائد السابق لسلاح الجو الصهيوني ايتان بن الياهو..

وهو السؤال الذي يعرف اجابته جيدا بنيامين نتنياهو وسائر جنرالاته المطالبين بضرورة التوصل الى صفقة لوقف الحرب في غزة وتبريد جبهة الشمال، كما ينقل الاعلام العبري، الذي لا يزال يخشى ضياع الفرصة بسبب مكر وكذب نتنياهو رغم ترحيبه برد حماس وارسال وفد امني الى المفاوضات.

والى ان تتم المهمة فان الفلسطينيين على مواقفهم وعند سلاحهم الذي يذيق كل يوم المحتل مزيدا من الخسائر على شتى الجبهات..

وعن الجبهات وآخر تطوراتها الامنية والسياسية من غزة الى عموم فلسطين وجبهات الاسناد من لبنان واليمن والعراق كان بحث الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله مع وفد قيادي من حماس برئاسة خليل الحية، كما تناول اللقاء آخر مستجدات المفاوضات القائمة هذه الايام واجواءها والاقتراحات المطروحة للتوصل الى وقف العدوان، مع التأكيد على مواصلة التنسيق على كل صعيد بما يحقق الاهداف المنشودة..

والهدف هذا مرعي من قبل كل ناصر للقضية الفلسطينية، لا سيما الجمهورية الاسلامية الايرانية التي تنتخب اليوم رئيسها الجديد ضمن منافسة ديمقراطية تحت سقف ثوابت الثورة، واولها دعم الشعب الفلسطيني وقضيته المحقة.

وفيما ينتظر الايرانيون ان تفصح صناديق الاقتراع عن الرئيس الجديد ان كان مسعود بزاشكيان او سعيد جليلي، فان الصناديق البريطانية كشفت عن هزيمة مدوية للمحافظين، اوصلت حزب العمال الى السلطة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

قادرون، نعم قادرون، الكلام ليس عن سياسيي بلادي، بل عن رياضيي هذه البلاد. 

هذا المساء، كرة الأخبار في سلة الرياضة وليس في سلة السياسة، منتخب الأرز في كرة السلة لم يفز على منتخب أنغولا فحسب بل فاز على سياسيي لبنان، وسجل هدفا في سلتهم، تماما كما أصابت الرامية راي باسيل أكثر من هدف في مرمى السياسيين، تماما كما سجل أمين معلوف هدفا في مرمى الطبقة السياسية، وغيرهم كثيرون مما لا مجال لتعداد الجميع.
 
ليس جديدا على اللبناني ان يحلق ويحصد الميداليات والكؤوس، منذ ايام الرباع الدولي إبن طرابلس محمد خير الطرابلسي، بل الجديد ان تصل الفرق إلى مستويات لم تصل إليها من قبل.  
فريق الأرز في كرة السلة، اعاد إلى الذاكرة حكاية طائر الفينيق الذي ما إن يقال أنه احترق حتى يعاد من بين الرماد. فريق الأرز في كرة السلة هو من طينة شعب عاش منذ نصف قرن في حروب متعددة ومتلاحقة، وما زال يعطي وينتج ويتبارى وينافس ويفوز، فقط مطلوب من السياسيين ان يرفعوا ايديهم عنه ليحقق الانجاز تلو الانجاز والفوز تلو الفوز الذي حققه منتخب لبنان في كرة السلة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

تسونامي عمالية في بريطانيا.. صراع المحافظين والاعتدال في ايران.. وسباق في غزة بين المرحلة الثالثة أو الذهاب الى اتفاق اسرائيلي فلسطيني في الدوحة برعاية أميركية تغييرات في صناديق عدلت برمجتها السياسية وفقا لأمزجة الشعوب وعلى ايقاع ساهم فيه طوفان الاقصى الذي يدخل شهره العاشر بعد أيام ملوحا بأولى اشارات الصفقة وهذه الاشارات تظهر بين اليوم والغد من العاصمة القطرية حيث استؤنفت المفاوضات على ضوء أخضر حمساوي أميركي 

واستنادا الى وكالة الصحافة الفرنسية فإن حماس تتوقع ردا إسرائيليا على صفقة التبادل غدا السبت بعدما عاد الوفد الاسرائيلي الى تل ابيب فيما قالت رويترز إن حماس أبلغت حزب الله موافقتها على مقترح وقف اطلاق النار ورحب الحزب بهذا القرار وفي معلومات الجديد فإن وفد حماس أخطر الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله قبل أربعة ايام بأن الحركة لديها تطور ايجابي، فرد نصرالله: اتكلوا على الله اذا كانت هذه مصلحتكم 

وليلا التقى نصرالله وفدا قياديا من حماس برئاسة الدكتور خليل الحية، وجاء في بيان للحزب أنه جرى التباحث في آخر مستجدات المفاوضات القائمة هذه الأيام وأجوائها والاقتراحات المطروحة للتوصل إلى وقف العدوان الغادر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة 

ويدرك الطرف الفلسطيني ان نتنياهو يشتري الوقت وقد يلعب على تفاصيل المقترح ولاسيما ان وفده التفاوضي اقر سابقا بأن رئيس الحكومة يوافق صباحا على الصفقة ويغير رأيه ليلا لكن نتنياهو هذه المرة اصبح امام منعطفات خطرة وحاسمة، فهو صار محكوما بعوامل عدة قد يسعى الى تداركها، اذ إن جيشه باتت ترعبه فأرة.. ومعسكره يتداعى سياسيا وامنيا.. 

مدارس الشمال تنتظر بدء موسمها في ايلول.. النازحون من المستوطنات اصبحوا جيشا ضاغطا، والضغط الاكبر يشكله ذوو الاسرى لدى حماس والجهاد واذ لا تركن قيادات المقاومة في كل من غزة ولبنان الى حسن نوايا نتنياهو في الموافقة على المقترح المطروح اميركيا، فإن الجبهة الجنوبية اللبنانية ستلتزم من جهتها باتفاق توافق عليه حماس وسيسري مفعول اطلاق النار بمجرد اعلانه في القطاع 

والوضع الاسرائيلي المترهل لم يعد يسمح لرئيس الحكومة بالمكابرة وفرض الشروط لكونه اصبح بلا مخالب عسكرية وبشهادة زوجته الفاسدة سارة نتنياهو فانها تخشى انقلابا من الجيش على زوجها وهي اتهمت المؤسسة العسكرية بالخيانة 

واذا ما ذهب نتنياهو الى اتمام الصفقة هذه المرة، فانه سيكون ضمن سلالة المنهزمين تحت تاثير طوفان الاقصى الذي جرف انظمة وحكومات ورؤساء بين اوروبا وبريطانيا، وآخر الضحايا كان ريشي سوناك الذي حرم من منصب رئيس الوزراء وتقدم بالاعتذار من الرأي العام البريطاني 

وانهزم المحافظون بالضربة العمالية القاضية التي أردت حزبا بريطانيا عريقا لم يصادف مثل هذه الخسارة منذ مئتي عام وسريعا قبل الملك تشارلز استقالة حكومة سوناك وعين زعيم حزب العمال كاير ستارمر رئيسا للوزراء واولى احرف الحكومة الجديدة كانت غزة اذ طالب وزير الخارجية بوقف فوري لاطلاق النار في القطاع لكن رئيس الوزراء البريطاني الجديد 

ورغم انه محام مدافع عن حقوق الانسان يتمتع بمواقف مؤيدة لحق اسرائيل بالدفاع عن النفس وينظر اليه على انه من صناعة وتمويل اللوبي الصهيوني بخلاف سلفه رئيس حزب العمال جيرمي كوربن الذي دفع ثمن تأييده القضايا الفلسطينية 

ومن خارج الصندوق الانتخابي ، وضمن حسابات امنية ظلت غامضة اعلنت الرئاسة السورية اليوم وفاة المستشارة الرئاسية لونا الشبل بعد تعرضها قبل ثلاثة ايام لحادث سير ترافق وتدابير امنية طالت عائلتها .  

موت  الشبل هل سيدخل ضمن لائحة الذين رحلوا من دون شهادة وفاة  رسمية ؟ لونا مذيعة الامس.. لم تجد إلا ورقة نعوة اليوم ببضع كلمات تعلن وفاتها، اما الاسباب فهي من اسرار امن الدولة السورية. 

مقالات مشابهة

  • سبايدر مان في الضاحية.. فيديو يرصد ما فعله!
  • حزب الله بعد حرب الإسناد.. تغييرات مُنتظَرة تشمل التحالفات؟!
  • ماذا يجري تقنيا في نطاق الضاحية؟
  • هذا ما يتجنّبه حزب الله
  • مقدمات النشرات المسائية
  • حزب الله يردّ على الـMTV.. ماذا أعلن في بيان؟
  • غارة في محيط ساحة بلدة مركبا.. ماذا في المعلومات الأولية؟
  • خصوم حزب الله يكرّسون شرعيته...تلافيا للتصعيد
  • تصعيد متجدّد على الجبهة.. إسرائيل تستدرج لبنان إلى الحرب؟!
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!