صحافة العرب:
2024-09-19@04:06:42 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أزمة باسبورات قريبة؟ البيسري يكشف!، . وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الحكومية أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار .هذا الخبرُ كان .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة باسبورات قريبة؟.

. البيسري يكشف!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

... وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (الحكومية) «أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار».

هذا الخبرُ كان دوّى في بيروت يوم محاولة اغتيال الوزير (سابقاً) الياس المر في 12-7-2005، في عزّ «موسم» إراقة الدم على الطرق في لبنان الذي استباحتْه عملياتُ الاغتيال ومحاولات الاغتيال الرهيبة بين 2004 و2013.

وإذا كان الجميعُ في الوطن المُصاب اليوم بجروحٍ لا تُحصى يردّد وبلسانِ السواد الأعظم «تِنْذِكِر وما تِنْعاد»، فإنه لا يمكن للمرء أن يُجالِسَ اللواء البيسري و«نضارة» حضوره من دون أن تَستحضر الذاكرةُ من أرشيفها صورةَ الوجه المهشَّم لضابطٍ لم يَعْرِفْ منذ تخرُّجه في المدرسة الحربية في العام 1986 إلا «الشرف والتضحية والوفاء»، المعادلةُ الذهبيةُ التي صارتْ على صدره أوسمةً وميداليات.

.. «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ... بِتْقَوّيك».

هكذا خَرَجَ البيسري من بين حُطام سيارةِ انفجار الـ 2005 وأشلائها ليصبح في الـ 2023 مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة، تتويجاً لمشوارٍ مع المرقّط جَعَلَ حياتَه مرصعةً بالعطاءات من دون صَخَبٍ أو جَلَبَةٍ أو ضوضاء... وها هو الآن يدير واحداً من أهمّ الأجهزة التي تُعنى بالأمن والسياسة في الداخل ومع الخارج، في «مسك ختام» تجربةٍ تمتدّ لنحو أربعة عقود.

في مكتبه في المديرية التي تَزَيَّنَ مَدْخَلُها بصورٍ للمديرين العامين السابقين للأمن العام الذين تَركوا بصماتٍ في تاريخ لبنان، التقتْ «الراي» اللواء البيسري في اليوم نفسه الذي صادَفَ الذكرى 18 للانفجار الذي قَذَفَ به إلى... حافة الموت.

عناوين عدة تَطَرَّقَ إليها الحوارُ... من العُمر الجديد الذي كُتب للواء البيسري، إلى الواقع الأمني في لبنان والتحديات التي يواجهها، مروراً بالصيف العامر والآمِن، والتعاون عالي المستوى والعلاقة التاريخية المتجذّرة والمتجددة مع الكويت، وصولاً إلى ملفات ساخنة كالنازحين، وليس انتهاءً بما بات «قضيةً شائكةً» يشكّلها «الفوزُ» بجواز السفر.

• يتزامن حديثُنا مع ذكرى 12 يوليو 2005 التي حَفَرَتْ في الذاكرة وتَرَكَتْ ندوباً... ويُقال إن «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ بِتْقَوّيك»، فما العِبرة الشخصية من الإفلات من فم الموت والمضيّ في «خدمة الوطن» حتى بلوغكم أعلى الهرم في واحدة من المؤسسات الأمنية الأكثر تعدُّداً في مهماتها الأمنية والسياسية والإدارية؟

- عندما يتخذ المرء قراراً بالانخراط في السلك العسكري يدرك عن وعيٍ بأن مسيرتَه لن تخلو من الأخطار والمجازفات كما من الإنجازات، وهي مسيرةٌ تُراوِحُ بين النجاح والموت وما بينهما. ولذا يكون كل شيء وأي شيء متوقَّعاً وغير مفاجئ.

وما تعرّضتُ له كان في إطار مَهمة عسكرية أؤديها، وتالياً لم يكن ثمة أي بُعْدٍ شخصي في الأمر، وذلك كأيّ عسكري يؤدي واجباته بناء لتوجيهاتٍ أو تعليماتٍ أو أوامر.

والكثير من رفاقنا الضباط والعسكر أصيبوا أثناء تأديتهم مهماتهم، وبينهم مَن استشهد وآخَرون أصيبوا بجروح بالغة بقيت مفتوحة أو بتشوّهات، وبعضهم تَضَرَّرَ نفسياً. ومن هنا فإنني أعتبر ان ما تعرّضتُ له قبل 18 عاماً أمر طبيعي لأنه حَدَثَ أثناء تأديتي مَهمتي العسكرية.

أما سؤال هل هذه الضربة تقوينا أو تضعفنا، فيمكني قول إن قوّتَنا مستمَدَّةٌ من الإيمان الراسخ بأن ما نقوم به هو الواجب الذي التزمْنا به من أجل وطننا، الالتزام الذي لا يعتريه أي ضعف لأنه مبنيّ على قناعات ثابتة وعلى إيمانٍ لا يتزعزع، ما يجعلك قوياً ومرتاحَ الضمير.

الضربات التي قد تصيبنا ما هي إلا أحداث ظرفية لا تغيّر القناعات وصلابتها لجهة خدمة الوطن والدولة والمواطن. وأمامنا دائماً المبدأ الذي يقوم على don’t give up، أي لا تستسلم أو تتراجع بل إلى مزيدٍ من العطاء.

• تم تعيينكم مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة في ظل أزمات هائلة وغير مسبوقة تستوطن لبنان وتجعل أوضاعَه أشبه بـ«طنجرة ضغط»... أي تحديات تواجهونها وهل أنتم مُطْمَئنون إلى الوضع الأمني؟

- الاطمئنانُ يجب ألا يقود في أي حال إلى استرخاء الأجهزة الأمنية.

وحتى في الظروف الطبيعية لا يمكن للمسؤول الاطمئنان الكامل، فالأمن هاجس دائم سواء كانت الأوضاع عادية أو استثنائية كما هي حالُنا غير المسبوقة اليوم.

من المعروف أن الدولَ تقوم على مؤسسات سياسية وإدارية وأمنية وقضائية.

ومشكلتنا الآن أن لا رأس للدولة مع تَمادي الشغور في رئاسة الجمهورية، وتالياً فإن الحكومة هي لتصريف الأعمال وعملُها محكوم بضوابط معينة رغم أن رئيسها يبذل جهوداً حثيثة للحفاظ أقله على الحد الأدنى من تسيير الأمور الحياتية للمواطنين وحماية الاستقرار الأمني وديمومة عمل الدولة.

كما أن مجلس النواب الذي تحوّل إنفاذاً للدستور هي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محجوب فضل بدری: أنقذو عبد الرحيم

-إنَّه وزير الدفاع الوحيد الذی فعل ما لم يفعله كل وزراء الدفاع الذين مرّوا علی الوزارة منذ إستقلال السودان،وإن لم يفعل سویٰ تأهيل سلاح الطيران،لكفاه ،فمن تأسيس جامعة كرری التی تُعنیٰ بتدريب الطيارين إلیٰ استجلاب أنواع مختلفة من الطاٸرات المقاتلة المجنحة والطوافة،وطاٸرات التدريب،حتی أصبح سلاح الجو هو السلاح الأول فی جيشنا الذی يحقق فی حرب الكرامة الإنتصارات الساحقة فی المعارك،والضربات الماحقة للمتمردين،والذراع الطويلة التی تطال رقاب الإرهابيين، وأصبح أزيز الطاٸرات الحربية نغمة يتغنی بها الناس،ونسور الجو ايقونة يسعد برٶيتها الشباب والكبار،وقد حقق نسور الجو الهدف القاتل فی شباك التمرد منذ الوهلة الأولیٰ ۔
-وعبدالرحيم من شباك زنزانته يسعد بهذه الإنتصارات وهو يریٰ أحلامه تتحقق فی سلاح جو سودانی يُعتد به،ولكنه فی الزنزانة لا يتمتع بالحرية ولا بالحق فی العلاج وليته كان بصحة جيدة،أو حتَّیّ وسط !! لكن التقرير الطبی يقول :-
عبدالرحيم محمد حسين
العمر فوق ٧٥سنة
-داء السكرى والضغط المزمنين۔
أعراض ذبحة صدرية:
-الدوخة المتكررة
-ألم بالصدر
-ضيق التنفس
-التعرق عند بذل المجهود
-إحتمال إنسداد فی أحد الشرايين
التوصية :يُنقل لمستشفیٰ مروی، لعمل قسطرة للقلب
ومن ثم إجراء فحوصات بالرنين المغنطيسی۔
لعناية سعادة السيد القاٸد العام للقوات المسلحة السودانية
كما هو معلوم لسعادتكم فإنَّ الطلب ليس إطلاق سراحه، ولا سفره للخارج لتلقی العلاج،ولكن فقط نقله لمستشفی مروی۔
صاحب السعادة القاٸد العام حالة عبد الرحيم بين يديكم للإنتصار للمُثُل السودانية الراسخة،
ولإحياء القواعد العسكرية المتبعة،
وللوفاء للرجل الذی كان من بعد الله سبباً فی النصر للوطن وللشعب وللجيش۔
أنقذوا عبد الرحيم، فإن مات فی معتقله نتيجة الإهمال، فالموت سبيل الأولين والآخرين،لكن اللوم ما بيشبهكم۔
ألا هل بلغت اللهم فاشهد۔

محجوب فضل بدری

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اليمن يكشف عن الصاروخ الذي قصم ظهر “إسرائيل”: الدلالات والرسائل
  • خبير سياسات دولية: موقف مصر في أزمة الحرب على غزة ثابت
  • لماذا سرّعت إسرائيل تفجير أجهزة ” البيجر ” التي يستخدمها حزب الله؟.. مسؤول أمريكي يكشف السر
  • وزير الخارجية المصري: حماس تؤكد لنا التزامها الكامل باقتراح وقف إطلاق النار الذي توصلنا إليه في 27 مايو والتعديلات التي أجريت عليه في 2 يوليو
  • محجوب فضل بدری: أنقذو عبد الرحيم
  • اللواء نصر سالم يكشف لـ «الأسبوع» كيف فجرت إسرائيل أجهزة البيجر التي يستخدمها حزب الله؟
  • كلمة قريبة لنصرالله؟
  • لإعادة سكّان الشمال.. عملية إسرائيلية قريبة ضدّ لبنان؟
  • محلل قناة الجزيرة ‘‘اللواء فائز الدويري’’ يكشف مفاجأة عن الصاروخ الحوثي الذي استهدف تل أبيب (فيديو)
  • العراق يستورد معدات كهربائية من الجزائر لحل “أزمة الطاقة التي لا تنتهي”