صحافة العرب:
2025-02-27@19:52:24 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أزمة باسبورات قريبة؟ البيسري يكشف!، . وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الحكومية أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار .هذا الخبرُ كان .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة باسبورات قريبة؟.

. البيسري يكشف!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

... وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (الحكومية) «أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار».

هذا الخبرُ كان دوّى في بيروت يوم محاولة اغتيال الوزير (سابقاً) الياس المر في 12-7-2005، في عزّ «موسم» إراقة الدم على الطرق في لبنان الذي استباحتْه عملياتُ الاغتيال ومحاولات الاغتيال الرهيبة بين 2004 و2013.

وإذا كان الجميعُ في الوطن المُصاب اليوم بجروحٍ لا تُحصى يردّد وبلسانِ السواد الأعظم «تِنْذِكِر وما تِنْعاد»، فإنه لا يمكن للمرء أن يُجالِسَ اللواء البيسري و«نضارة» حضوره من دون أن تَستحضر الذاكرةُ من أرشيفها صورةَ الوجه المهشَّم لضابطٍ لم يَعْرِفْ منذ تخرُّجه في المدرسة الحربية في العام 1986 إلا «الشرف والتضحية والوفاء»، المعادلةُ الذهبيةُ التي صارتْ على صدره أوسمةً وميداليات.

.. «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ... بِتْقَوّيك».

هكذا خَرَجَ البيسري من بين حُطام سيارةِ انفجار الـ 2005 وأشلائها ليصبح في الـ 2023 مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة، تتويجاً لمشوارٍ مع المرقّط جَعَلَ حياتَه مرصعةً بالعطاءات من دون صَخَبٍ أو جَلَبَةٍ أو ضوضاء... وها هو الآن يدير واحداً من أهمّ الأجهزة التي تُعنى بالأمن والسياسة في الداخل ومع الخارج، في «مسك ختام» تجربةٍ تمتدّ لنحو أربعة عقود.

في مكتبه في المديرية التي تَزَيَّنَ مَدْخَلُها بصورٍ للمديرين العامين السابقين للأمن العام الذين تَركوا بصماتٍ في تاريخ لبنان، التقتْ «الراي» اللواء البيسري في اليوم نفسه الذي صادَفَ الذكرى 18 للانفجار الذي قَذَفَ به إلى... حافة الموت.

عناوين عدة تَطَرَّقَ إليها الحوارُ... من العُمر الجديد الذي كُتب للواء البيسري، إلى الواقع الأمني في لبنان والتحديات التي يواجهها، مروراً بالصيف العامر والآمِن، والتعاون عالي المستوى والعلاقة التاريخية المتجذّرة والمتجددة مع الكويت، وصولاً إلى ملفات ساخنة كالنازحين، وليس انتهاءً بما بات «قضيةً شائكةً» يشكّلها «الفوزُ» بجواز السفر.

• يتزامن حديثُنا مع ذكرى 12 يوليو 2005 التي حَفَرَتْ في الذاكرة وتَرَكَتْ ندوباً... ويُقال إن «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ بِتْقَوّيك»، فما العِبرة الشخصية من الإفلات من فم الموت والمضيّ في «خدمة الوطن» حتى بلوغكم أعلى الهرم في واحدة من المؤسسات الأمنية الأكثر تعدُّداً في مهماتها الأمنية والسياسية والإدارية؟

- عندما يتخذ المرء قراراً بالانخراط في السلك العسكري يدرك عن وعيٍ بأن مسيرتَه لن تخلو من الأخطار والمجازفات كما من الإنجازات، وهي مسيرةٌ تُراوِحُ بين النجاح والموت وما بينهما. ولذا يكون كل شيء وأي شيء متوقَّعاً وغير مفاجئ.

وما تعرّضتُ له كان في إطار مَهمة عسكرية أؤديها، وتالياً لم يكن ثمة أي بُعْدٍ شخصي في الأمر، وذلك كأيّ عسكري يؤدي واجباته بناء لتوجيهاتٍ أو تعليماتٍ أو أوامر.

والكثير من رفاقنا الضباط والعسكر أصيبوا أثناء تأديتهم مهماتهم، وبينهم مَن استشهد وآخَرون أصيبوا بجروح بالغة بقيت مفتوحة أو بتشوّهات، وبعضهم تَضَرَّرَ نفسياً. ومن هنا فإنني أعتبر ان ما تعرّضتُ له قبل 18 عاماً أمر طبيعي لأنه حَدَثَ أثناء تأديتي مَهمتي العسكرية.

أما سؤال هل هذه الضربة تقوينا أو تضعفنا، فيمكني قول إن قوّتَنا مستمَدَّةٌ من الإيمان الراسخ بأن ما نقوم به هو الواجب الذي التزمْنا به من أجل وطننا، الالتزام الذي لا يعتريه أي ضعف لأنه مبنيّ على قناعات ثابتة وعلى إيمانٍ لا يتزعزع، ما يجعلك قوياً ومرتاحَ الضمير.

الضربات التي قد تصيبنا ما هي إلا أحداث ظرفية لا تغيّر القناعات وصلابتها لجهة خدمة الوطن والدولة والمواطن. وأمامنا دائماً المبدأ الذي يقوم على don’t give up، أي لا تستسلم أو تتراجع بل إلى مزيدٍ من العطاء.

• تم تعيينكم مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة في ظل أزمات هائلة وغير مسبوقة تستوطن لبنان وتجعل أوضاعَه أشبه بـ«طنجرة ضغط»... أي تحديات تواجهونها وهل أنتم مُطْمَئنون إلى الوضع الأمني؟

- الاطمئنانُ يجب ألا يقود في أي حال إلى استرخاء الأجهزة الأمنية.

وحتى في الظروف الطبيعية لا يمكن للمسؤول الاطمئنان الكامل، فالأمن هاجس دائم سواء كانت الأوضاع عادية أو استثنائية كما هي حالُنا غير المسبوقة اليوم.

من المعروف أن الدولَ تقوم على مؤسسات سياسية وإدارية وأمنية وقضائية.

ومشكلتنا الآن أن لا رأس للدولة مع تَمادي الشغور في رئاسة الجمهورية، وتالياً فإن الحكومة هي لتصريف الأعمال وعملُها محكوم بضوابط معينة رغم أن رئيسها يبذل جهوداً حثيثة للحفاظ أقله على الحد الأدنى من تسيير الأمور الحياتية للمواطنين وحماية الاستقرار الأمني وديمومة عمل الدولة.

كما أن مجلس النواب الذي تحوّل إنفاذاً للدستور هي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شركة المانية تتوقع عودة قريبة الى البحر الأحمر

 

 

الجديد برس|

 

توقعت شركة السفن الألمانية MPC Container Ships عودة قريبة للسفن إلى البحر الأحمر .

 

وقالت الشركة في بيان رصدته مواقع ملاحية انه بعد تحقيق أرباح ضخمة في الربع الرابع من 2024، تتبنى الشركات نهج الانتظار والترقب حتى بعد توقف التوترات البحرية.

وأشارت الى انها تتوقع عودة السفن في القريب الى البحر الأحمر بعد اتفاق الهدنة في غزة  وخفض التصعيد في البحر الأحمر .

مقالات مشابهة

  • كفر الشيخ تدفع بـ 100 سيارة و70 أتوبيسًا لحل أزمة التكدس بالموقف العام
  • بعض فلول النظام البائد يعتدون على حاجز للأمن العام في جديدة الفضل بريف ‏دمشق وتجري ملاحقتهم ‏
  • لبنان .. حكومة نواف سلام تمر بثقة مرتفعة وسط وعود بلا ضمانات
  • البيسري استقبل نائبا كنديا وعرض معه الاوضاع وملف النازحين السوريين
  • وزير الصناعة يكشف أبرز التحديات التي تواجه قطاع الأدوية
  • شركة المانية تتوقع عودة قريبة الى البحر الأحمر
  • الداخلية: اعتقال عدد من المتورطين بالاعتداء على دورية للأمن العام في القابون
  • محجوب فضل بدری: صياد النجوم فی أبْ قَبَّة فحل الديوم !!
  • وزير التموين يكشف تفاصيل السيطرة على أزمة السكر ودعم المزارعين
  • بيان رسمي يكشف أسباب أزمة الغاز المنزلي في تعز!