مغردون فرنسيون يقصفون جبهة وزير خارجيتهم الجديد "مثلي الجنس" بعد زيارته إلى كييف
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أبدى المستخدمون الفرنسيون للشبكة الاجتماعية X (تويتر سابقا)، ردود فعل سلبية على زيارة وزير الخارجية الفرنسي الجديد ستيفان سيجورني إلى كييف.
ويشار إلى أن وزير الخارجية الفرنسي الجديد، قام يوم السبت بأول زيارة له إلى أوكرانيا منذ تعيينه في منصبه، ووعد نظام كييف بمواصلة الدعم الفرنسي له.
إقرأ المزيد مثلي الجنس... غابريال أتال يصبح أصغر رئيس حكومة في فرنسا (صورة)
وأكد المحيطون بالوزير أن الزيارة تتسم بطبيعة رمزية، وتهدف إلى "تأكيد دعم والتزامات فرنسا وأوروبا تجاه أوكرانيا".
ونشرت قناة "بي إف إم تي في" التلفزيونية الفرنسية مقطع فيديو لوصول الوزير إلى مدينة كييف، وأثار المنشور ردود فعل حادة من جانب المعلقين الفرنسيين.
على سبيل المثال، سأل المستخدم @iam_arias: "هل سألتم الفرنسيين قبل سفره إلى هناك؟".
وقال @sale_gose: "سيكون الأمر رائعا لو تم سؤالنا يوما ما".
وعلق المستخدم @SupernovaT423: "أوه، هذه الغلطة الأولى".
وأضاف @nraednioa: "أول شيء يفعلونه يكون لأجل أوكرانيا. الماكرونيون على حالهم، لا شيء يتغير بالنسبة لهم".
وقال @lauhadj2: "توجه سيجورني الذي تم تعيينه لتوه، إلى مهرجان كييف لالتقاط صورة مع عازف البيانو المدمن على الكوكايين. وفي الوقت نفسه، نستثمر أموالنا في مشروع الناتو المتمثل في المواجهة الأبدية مع روسيا".
وكتب @MoonlightBlois: "ما علاقة الفرنسيين بكل هذا؟؟؟ أود أن أعرف كيف تم استخدام المليارات التي تم دفعها بالفعل لأوكرانيا".
وقال @LochamYelli: "يعجز عن دعم المستشفيات الفرنسية ماليا، لكنه سينفق الأموال على الأوكرانيين الفاسدين".
وتولى سيجورني منصب وزير الخارجية الفرنسي يوم الخميس الماضي. ولا يخفي هذا السياسي ميوله الجنسية غير التقليدية، فهو على علاقة برئيس الوزراء الجديد غابرييل أتال، الذي تولى منصبه يوم الثلاثاء.
المصدر: نوفوستيِ
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا كييف تويتر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي يتصل بجنبلاط.. هذ ما تم التطرق اليه
تلقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، حيث جرى عرض مختلف الأوضاع والمستجدات الراهنة في لبنان والمنطقة في ظل العدوان الإسرائيلي.
وتطرق جنبلاط خلال الاتصال الى أبعاد الحراك السياسي المحلي واللقاء الثلاثي في عين التينة أمس مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، والهدف الرامي الى تعزيز الوحدة الداخلية والتضامن الوطني، والتأسيس لتلاقي سياسي واسع يشمل جميع الأفرقاء والقوى السياسية دون استثناء، وبالتفاهم مع كافة المكوّنات الأساسية، وأن يؤدي ذلك إلى انتخاب رئيس جمهورية وفاقي لكي تتمكن الدولة ومؤسساتها من التصدي للتحديات الكبيرة، وأن يتولى تمثيل لبنان رسمياً في هذه المرحلة الخطيرة والتعامل مع مقتضياتها، وأن يعمل وفق الدستور على إطلاق عملية تكليف وتشكيل حكومة جديدة قادرة على تولي السلطة التنفيذية بصلاحيات كاملة لا وفق وضعية تصريف الأعمال القادمة حالياً.