عاجل.. فيتوريا يحسم الجدل حول استبعاد نجمي الأهلي من معسكر مصر
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يستعد منتخب مصر الأول لكرة القدم، لخوض أولى مبارياته في منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية بساحل العاج 2024، عندما يواجه نظيره منتخب موزمبيق، مساء اليوم الأحد الموافق 14 يناير الجاري.
وشهدت قائمة منتخب مصر بعض الجدل بسبب استبعاد بعض الأسماء التي ظهرت بشكل مميز في الفترة الأخيرة، من بينهم حسين الشحات.
- فيتوريا يعلق علي استبعاد نجمي الأهليوعلق فيتوريا عن استبعاد نجوم النادي الأهلي بسبب الأزمة الأخيرة قائلا:" جميع الأزمات تحل في وقتها وقد آكون كاذبا إذا قلت أنني لم أفكر بها في تلك اللحظة، لكن بمجرد أن تم حل هذه المشاكل أؤكد بأن روي فيتوريا أو أي لاعب ليسوا أهم من منتخب مصر".
وواصل:" حتى وإن حدثت مشكله مع أي لاعب وأعلم أن ضمه سيكون إضافة للفريق سأقوم بضمه وانا سعيد".
- تشكيل مصر المتوقع ضد موزمبيق
حراسة المرمى: محمد الشناوي.
خط الدفاع: محمد هاني - محمد عبد المنعم - أحمد حجازي - أحمد فتوح.
خط الوسط: محمد النني - حمدي فتحي «مروان عطية» - أحمد سيد زيزو «إمام عاشور».
خط الهجوم: تريزيجيه - مصطفى محمد - محمد صلاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيتوريا مصر الأهلي امم افريقيا ثنائي منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
أستاذ بالأزهر يحسم الجدل حول الفوتوسيشن أمام الكعبة
أكد الدكتور أحمد الرخ، أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، على أهمية الإخلاص في النية أثناء زيارة الأماكن المقدسة، مثل المسجد الحرام والكعبة المشرفة، موضحا أن مجرد النظر إلى الكعبة لا يُعتبر عبادة في حد ذاته، بل يجب أن يكون مصحوبًا بتذكير دائم بالله وبالأنبياء والرسل الذين مروا بهذه الأماكن.
وأوضح أستاذ الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن النظر إلى الكعبة يجب أن يبعث في القلب مشاعر من التأمل في تاريخها العظيم، حيث كان سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل عليهما السلام قد بنياها، وكذلك تذكّر لحظة نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، موضحا أن الشخص الذي يؤدي مناسك الحج أو العمرة يجب أن يستشعر هذا الرابط الروحي العميق ويخلص نيته لله تعالى.
كما أشار إلى أن بعض الأشخاص قد يتعاملون مع هذه الزيارة بنية الاستعراض، مثل التقاط الصور لرفعها على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما يتعارض مع روح العبادة الحقيقية، قائلا: "هذه نعمة عظيمة من الله، والنعمة تستوجب الشكر، وليس الرياء أو التفاخر."
وذكر أنه من الأفضل للزائرين أن يتذكروا كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف حول الكعبة، وكيف كان الصحابة رضي الله عنهم يذرفون الدموع في خشية الله عند وقوفهم في الأماكن المقدسة، لافتا إلى أنه لو وجد المسلم في قلبه هذه المعاني العميقة، لن يفكر أبدًا في فعل أي شيء يمكن أن يتنافى مع روح العبادة.
وأوضح أنه عندما يقف المسلم على جبل عرفات، يجب أن يتذكر كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ويبكي في هذا المكان، مؤكدا أن هذه المشاعر تسهم في تحويل الزيارة إلى تجربة روحية عميقة تربي النفس وتزكي الروح، بعيدًا عن أي نوع من الاستعراض أو الرياء.