شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن لماذا يحتل الأردن المرتبة الأولى بالتدخين عالميا؟، سواليف فيما تضع منظمة الصحة_العالمية الأردن في المرتبة الأولى في معدلات انتشار التدخين، حذر خبراء واستشاريون من .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يحتل الأردن المرتبة الأولى بالتدخين عالميا؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لماذا يحتل الأردن المرتبة الأولى بالتدخين عالميا؟

#سواليف

فيما تضع #منظمة #الصحة_العالمية #الأردن في المرتبة الأولى في #معدلات #انتشار #التدخين، حذر خبراء واستشاريون من الانتشار الواسع للسجائر العادية والإلكترونية والأرجيلة، خاصة بين الذكور تحت سن 18 عاما، في المملكة، والتي تزيد من فرص انتشار الأمراض التنفسية والقلبية.

وأكد هؤلاء الخبراء أنه “رغم تزايد الوعي بمخاطر التدخين، وتقدير وزارة الصحة حصول 10 آلاف وفاة في المملكة بسببه سنويا، إلا أن القبول الاجتماعي للتدخين يتزايد، ولم يعد الشباب والنساء يدخنون في الخفاء كما كان يحدث قبل سنوات، حيث أصبحت السيجارة الإلكترونية نوعا من الحداثة أو الموضة، وجلسات الأرجيلة عادات اجتماعية تجذب شرائح جديدة من غير المدخنين”، بحسب الغد.

وفي السياق، أشار استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية، الدكتور محمد حسن الطراونة إلى أن التدخين بات منتشرا في الأردن بشكل كبير، خاصة بين الذكور تحت سن 18 عاما، فضلا عن انتشار السجائر العادية والإلكترونية والأرجيلة في المقاهي والمنازل.

وقال الطراونة إن قوانين الصحة العامة غير مفعلة في الأردن، علما أن المملكة وقعت على اتفاقية إطارية عالمية لمكافحة التبغ، لكن يلاحظ أن التدخين منتشر بين المراهقين، برغم وجود قانون يمنع بيع السجائر للأعمار تحت سن 18 عاما، فضلا عن انتشار السجائر الإلكترونية بشكل خاص بين المراهقين.

وأضاف أن “السجائر الإلكترونية تروج بشكل كبير في الأردن، دون حسيب أو رقيب، علما أن القانون يمنع ذلك، فيما تستهدف تلك الإعلانات فئات معينة، مع وجود إعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي، تقدم خصومات على “الأرجيلة” في المقاهي.

وذكر أن الوزارة وقعت على منع الترويج للتدخين على وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة، حسب المادة 63 من قانون الصحة العامة، مطالبا الجهات المختصة بتحمل المسؤولية حول انتشار هذه الظاهرة.

وتابع: هنالك دول في العالم اتخذت إجراءات ووضعت قيودا على السجائر الإلكترونية، ومنها أستراليا، حيث حصرت بيعها في الصيدليات فقط، وأيضا رصدت بريطانيا ملايين الجنيهات الإسترلينية لمكافحة انتشار التدخين، وفي دراسة أجريت بأميركا، تبين أن 13 % من المراهقين يدخنون سجائر إلكترونية، حيث عملت على مكافحتها والحد من انتشارها.

وشدد على أهمية توجه وزارة الصحة، بالعمل على حماية صحة المواطنين، لأن التدخين يؤدي إلى أمراض مزمنة، كالانسداد الرئوي المزمن، وتليف الرئة، ونوبات الربو، وتحسس القصبات، وتهيج الجهاز التنفسي، والمضاعفات التي تكبد تكاليف باهظة الثمن، وتزيد من الانفاق في القطاع الصحي الذي تتحمله الدولة.

وكشف عن أن آخر دراسة في الجامعة الوطنية الأسترالية، تشير إلى أن هنالك حوالي 240 مادة كيميائية موجودة في السجائر الإلكترونية، 40 مادة منها صنفت بأنها سامة، وأيضا في دراسة أجريت في جامعة بوسطن تبين أن المواد الموجودة في السجائر الإلكترونية؛ مثل مادتي الجلسرين والبروبيلين قليكول، لهما تأثير على الخلايا المناعية داخل الرئة، والتسبب بمضاعفات تسمى بأمراض الرئة المرتبطة بالتدخين الإلكتروني.

وأكد الحاجة إلى وجود دعم من قبل الإعلام والحكومة، لمواجهة تفشي ظاهرة السجائر الإلكترونية.

بدوره، قال الخبير التربوي الدكتور عايش النوايسة إن مجيء الأردن في المرتبة الأولى عالميا في التدخين إن دل على شيء فيدل على “أننا أمام أزمة تتعلق بعدة جوانب، منها النفسي والاجتماعي المرتبطان بالصحة والسلامة والنفسية؛ لان نظرتنا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«الصحة»: تراجع مؤشر انتشار فيروسات الأنفلونزا في 2024-2025 مقارنة بالأعوام السابقة

ترأس الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الاجتماع الدوري لقيادات الوزارة ورؤساء الهيئات، والذي عُقد بديوان عام الوزارة، بمشاركة مديري المديريات الصحية بالمحافظات عبر تقنية «الفيديو كونفرانس» لمتابعة سير العمل في ملفات الوزارة المختلفة.

وركز الاجتماع على تحديد العقبات التي تواجه القطاع والعمل على حلها لضمان استمرار تقديم خدمات طبية عالية الجودة للمرضى، تماشيًا مع استراتيجية الوزارة لتعزيز الصحة العامة للمواطنين.

صرح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، بأنّ الوزير بدأ الاجتماع بتوجيه الشكر للدكتورة نهاد محمد، المدير السابق لمراكز خدمات نقل الدم القومية، والدكتورة سعاد عبدالمجيد، الرئيس السابق لقطاع السكان وتنظيم الأسرة، تقديرًا لدورهما البارز في تحسين القطاع الصحي خلال الفترات الماضية، وكرمهما الوزير بتسليمهما درع الوزارة تكريمًا لجهودهما المتميزة.

التواصل الدوري بين القيادات والعاملين

وأشار عبدالغفار إلى أنّ الوزير شدد على ضرورة تعزيز التواصل الدوري بين القيادات والعاملين في القطاع وكذلك المواطنين، لضمان تحسين الأداء في جميع المستويات، وأكد الوزير أهمية تعزيز البعد المجتمعي بجانب المهني، من خلال زيادة وعي المجتمع بمختلف القضايا الصحية، ما يسهم في التصدي للشائعات، مشيرًا إلى أنّ الوزارة ستستفيد من جميع الإمكانات والوسائل المتاحة لتحقيق هذا الهدف.

تكثيف الزيارات الميدانية للمنشآت الصحية

ووجّه الوزير بتكثيف الزيارات الميدانية للمنشآت الصحية في جميع المحافظات، للوقوف عن كثب على سير العمل وضمان تقديم خدمات صحية ذات جودة عالية للمواطنين، داعيا إلى تعزيز التواصل المباشر مع المواطنين لاستقبال شكاواهم ومطالبهم والعمل على حلها بشكل فوري، وأكد الوزير أهمية مراجعة عقود الصيانة الدورية للمنشآت الصحية، مشيرًا إلى تحقيق انفراجة في توفير الأدوية والمستلزمات الطبية بالتعاون مع الهيئات والجهات المعنية.

وأوضح عبدالغفار أنّ الاجتماع تضمن مناقشة الوضع الوبائي لفيروسات الأمراض التنفسية عبر منظومة الترصد الخاصة بالأنفلونزا والأمراض التنفسية الحادة في مصر، حيث جرى استعراض اتجاهات حالات الأمراض التنفسية الحادة منذ عام 2022 وحتى الأسبوع الخمسين الذي انتهى في 14 ديسمبر 2024، كما تم عرض نتائج الفيروسات المسببة للأمراض التنفسية الحادة في مواقع الترصد المختلفة، إلى جانب تحليل الأنماط الفرعية لفيروسات الأنفلونزا بين الحالات الإيجابية وفقًا للنمط السائد في مصر.

وأضاف عبدالغفار أنّ الاجتماع ناقش شدة الحالات المرضية بين الحالات المحجوزة والإيجابية للفيروسات التنفسية، خلال الفترة من 1 نوفمبر حتى منتصف ديسمبر للأعوام 2022 و2023 و2024، كما استعرض درجة انتشار فيروسات الأنفلونزا خلال موسم 2024-2025، حيث أشارت التقارير إلى تأخر متوسط النشاط مقارنة بالمواسم السابقة، ما يعكس انتشارًا منخفضًا، وأكدت التقارير انخفاض عدد حالات الأمراض التنفسية الحادة في عام 2024 مقارنة بعام 2023.

وأشار إلى أنّ الاجتماع شهد استعراض خطة الإدارة المركزية للرعاية الصحية المتكاملة بقطاع الرعاية الأساسية وتنمية الأسرة، واطلع الوزير على تقدم العمل في مبادرة رئيس الجمهورية لتطوير خدمات الرعاية الصحية الأولية، حيث جرى تطوير 252 منشأة حتى أكتوبر الماضي، ومستهدف الوصول إلى تطوير 1004 منشأة خلال عام 2025، على أن يتم الوصول إلى 4004 منشآت بحلول 2027، كما شدد على الأهمية التي توليها الوزارة لتحسين الأداء في وحدات الرعاية الأولية على مستوى محافظات الجمهورية.

ولفت إلى استعراض العمل على رفع كفاءة منسقي المحافظات من خلال تدريبات عملية ونظرية شاملة، إلى جانب تعميم تعليمات العمل المحدثة على المديريات الصحية، والتي تضمنت «دليل العمل القياسي، دليل مرور المشرف المركزي، دليل المؤشرات الفنية، واستحداث استمارة المرور»، مضيفا أنّه جرى معالجة معظم السلبيات التي رُصدت في وحدات الرعاية الأولية بالمحافظات من خلال المرور الميداني، فضلا عن استعراض نتائج التقييم قبل المرور الميداني وبعده لخطط التحسين التي نُفذت في مختلف المحافظات.

الربط مع منظومة المواليد والوفيات

وفيما يتعلق بميكنة منشآت الرعاية الصحية الخاصة بتوزيع الألبان الصناعية، أشار عبدالغفار إلى الربط مع منظومة المواليد والوفيات، حيث جرى بالفعل ميكنة 1131 منفذًا، مع استمرار العمل لميكنة 120 منفذًا إضافيًا و47 لجنة في محافظات التأمين الصحي الشامل، وميكنة 50 مركزًا للألبان العلاجية، إضافة إلى تشغيل 7 مراكز جديدة في محافظات «البحر الأحمر، وشمال سيناء، ومطروح، وكفر الشيخ، والسويس، والوادي الجديد، والأقصر»، ليصل إجمالي عدد المراكز إلى 56 مركزًا تغطي جميع المحافظات، مشيرًا إلى الانتهاء من ميكنة 40 منشأة ضمن مبادرة حياة كريمة.

وأكمل أنّ الوزير استعرض خطة حصول منشآت الرعاية الأولية على اعتماد الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية «GAHAR»، كما اطلع على الموقف التنفيذي لمبادرة القضاء على السمنة، والتي تشمل افتتاح عيادات لعلاج السمنة في 50 منشأة رعاية أولية كمرحلة أولى في 7 محافظات، إضافة إلى ذلك جرى استعراض التقدم في دمج خدمات الصحة النفسية في منشآت الرعاية الأولية، حيث تم اختيار 28 منشأة في 7 محافظات لهذا الغرض.

وأوضح أنّ الاجتماع شمل استعراض الخطة التنفيذية لبرنامج عمل الحكومة لعام 2024-2025، التي تستند إلى محاور رئيسية تتضمن «حماية الأمن القومي وسياسة مصر الخارجية، وبناء الإنسان المصري وتعزيز رفاهيته، وبناء اقتصاد تنافسي جاذب للاستثمارات، وتحقيق الاستقرار السياسي والتماسك الوطني».

واطلع الوزير على الموقف التنفيذي للخطة العاجلة للقطاع الصحي، والتي ترتكز على محورين رئيسيين هما «حماية الأمن القومي وسياسة مصر الخارجية، وبناء الإنسان المصري وتعزيز رفاهيته»، وتتفرع منهما 5 برامج رئيسية، و9 برامج فرعية، مع تحديد 47 آلية للتنفيذ و183 مؤشرًا لقياس الأداء.

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. الأولى عالمياً في 11 مؤشراً صحياً
  • نتيجة مذهلة في آخر استطلاع رأي تركي.. ولم يأتي حزب العدالة والتنمية ولا حزب الشعب الجمهوري في المرتبة الأولى!
  • المغرب يرتقي إلى المركز الثاني عربيا ويتقدم بـ 26 درجة عالميا في مؤشر أداء الحكامة
  • الإمارات الأولى إقليمياً والـ18 عالمياً في تقرير تنمية السياحة والسفر لعام 2024
  • ممثل الصحة العالمية يشيد بسيطرة حكومة «رواندا» على تفشي فيروس ماربورج
  • الصحة: سرطان عنق الرحم يحتل المرتبة 11 عالميًا
  • إسرائيل تصر على لعبة “إرهاب يعبر الأغوار”.. لماذا؟ الأردن في عمق “الابتزاز” ومخاطر التهجير
  • حصاد 2024.. نتائج إيجابية للقطاع السياحي في الإمارات .. والهدف ” أفضل وجهة عالمية”
  • «الرعاية الصحية» تعلن نجاح عملية نادرة ومعقدة بالجهاز الهضمي: الأولى من نوعها عالميا
  • «الصحة»: تراجع مؤشر انتشار فيروسات الأنفلونزا في 2024-2025 مقارنة بالأعوام السابقة