"الموت غير مخيف ولا يؤلم".. فنانة سورية تروي قصة عودتها إلى الحياة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة السورية ليليا الأطرش عن "عودتها من الموت" مؤكدة عدم علم أحد بهذا الأمر، ولا أسرتها، وأنها اختبرت التجربة وكانت عبارة عن غرفة كلها ضوء وفي لحظة انطفأ دون ألم أو إحساس.
وقصت الفنانة الأطرش تفاصيل تعرضها لما قالت إنها تجربة "الموت"، يوم أمس السبت، في لقاء مع الإعلامي محمد قيس، وقالت: "كنت لوحدي وفجأة دون علمي انطفأ الضو، وحرفيا لم يعد لدي أي اتصال بجسمي، ولا أعرف ما الذي حصل، أو متى نهضت، أو متى استيقظت، وكم بقيت ملقاة على الأرض، ولا أعرف كيف التقطت الهاتف وكتبت فيه".
في مقابلتها مع الإعلامي محمد قيس...روت الممثلة #ليليا_الاطرش قصة عودتها من الموت وكشفت عن تفاصيل تقشعر لها الأبدان????????@Mohamad_kaiss@liliaatrashpic.twitter.com/gZMCrevjbn
— خالد المولى | العرّاب (@AlArrabcom) January 13, 2024وتابعت الأطرش كاشفة عما كتبته على هاتفها: "بعد أن وقعت فجأة وعدت إلى الوعي، لم أعد أخشى من الموت لأني اختبرته ولو لثوان معدودة".
إقرأ المزيدوأردفت: "كان عبارة عن غرفة كلها ضوء وفي لحظة انطفئ كله، ومن دون وجع وبلا أي إحساس، بعد ذلك صرت أفكر في كل الذين من حولي وكيف سيتألمون.. كيف سيحزنون، أنا لا أدري كيف سأخبرهم بأني لم أتألم ولم أشعر بشيء، وأن الموت لا يخيف ولا يتسبب بالأوجاع".
وأوضحت ليليا الأطرش باكية، أن هذه الأزمة التي مرت بها مضى عليها 4 أشهر، مشيرة إلى أنها لم تعد تخشى الموت.
يشار إلى أن الأطرش ممثلة سورية تنتمي لأسرة فنية عريقة نشأ منها الفنانان فريد الأطرش وأسمهان، وبدأت مسيرتها الفنية وهي بسن صغيرة في سلسلة "مرايا" مع الفنان ياسر العظمة، وبرزت في العديد من الأدوار مثل مسلسل "أشواك ناعمة" و"باب الحارة" بكل أجزائه.
المصدر: مواقع
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مسلسلات رمضان وسائل الاعلام وفيات
إقرأ أيضاً:
كان خايف.. والدة الطفل ياسين تروي تفاصيل ما حدث داخل قاعة المحكمة
أعربت والدة الطالب ياسين، ضحية حادث دمنهور، عن تقديرها لقرار القاضي بعدم استجواب ابنها في جلسة اليوم، مشيرة إلى أنها كانت تخشى أن يتحدث عن تفاصيل الحادث في ظل الزحام الشديد في قاعة المحكمة.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن ياسين شعر بالرهبة والتأثر من كثرة الحضور، لدرجة أنه نام أثناء الجلسة خوفًا من الضغط النفسي.
وأكدت والدة ياسين أنها كانت قلقة من أن يطلب القاضي من ابنها التحدث، خاصة أنها لاحظت مدى تأثره بالحضور والتفاصيل المتعلقة بالقضية، ولكنها عبرت عن ارتياحها بعدم حدوث ذلك.
ولفتت إلى أنه بعد انتهاء مرافعة الدفاع، اضطرت للتدخل والرد على محامي المتهم الذي تحدث عن تفاصيل مغلوطة تخص ابنها، لتوضيح الحقائق وتصحيح ما ورد من معلومات خاطئة.