الحرة:
2024-07-02@09:22:29 GMT

أرقام تعكس 100 يوم من الحرب بين إسرائيل وحماس

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

أرقام تعكس 100 يوم من الحرب بين إسرائيل وحماس

هي الحرب الأطول والأكثر دموية بين إسرائيل والفلسطينيين منذ عام 1948، ولا تظهر أي علامات على قرب الانتهاء.

أحدث الهجوم الإسرائيلي دمارا غير مسبوق في غزة. ولكن بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر، لا تزال حماس مشاركة في القتال إلى حد كبير، ولا يزال الرهائن في الأسر. ويقول الجيش الإسرائيلي إن الحرب قد تستمر طوال عام 2024.

وأعلنت إسرائيل الحرب بعد هجوم غير مسبوق شنته حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر قتل فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت فيه حماس 250 آخرين كرهائن.

وردت إسرائيل بشن غارات جوية مكثفة على غزة قبل توسيع العملية إلى هجوم بري. وتقول إن هدفها هو القضاء على حماس والإفراج عن أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين لدى الحركة المسلحة.

فيما يلي نظرة على الأرقام في حصيلة الحرب بين إسرائيل وحماس، مصدرها وزارة الصحة الفلسطينية ومسؤولون إسرائيليون بالإضافة إلى مراقبين دوليين وجماعات إغاثة، وفق تقرير لأسوشيتد برس.

إجمالي الوفيات

بلغ عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة 23,708، وفي الضفة الغربية 347، وعدد الأشخاص الذين قتلوا في إسرائيل كان أكثر من 1300.

الخسائر في صفوف المدنيين جراء الحرب غير معروفة. ويعتقد أن ثلثي القتلى في غزة هم من النساء والقاصرين.

وعدد المدنيين الذين قتلوا في إسرائيل في 7 أكتوبر: 790 شخص، وقتل 148 من موظفي الأمم المتحدة في غزة، أما عدد العاملين الصحيين الذين قتلوا فبلغ 337 على الأقل، فيما قتل 82 صحفيا.

وبلغ عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في هجوم السابع من أكتوبر 314 جنديا، أما عدد المسلحين الذين قتلتهم إسرائيل فبلغ أكثر من 8,000.

أما عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم البري على غزة فبلغ 187، و9 جنود قتلوا في الجبهة الشمالية، وبلغ عدد الجنود الذين قتلوا بنيران صديقة أو "حوادث" في غزة والشمال 29 جنديا.

الدمار/الوضع الإنساني في غزة

نسبة المباني التي يحتمل تضررها أو تدميرها في غزة تترواح بين 45-56 في المئة، أما المستشفيات في غزة التي تعمل جزئيا فهي بين 15 و36 مستشفى.

ويواجه 576600 مدني فلسطيني، أي نسبة 26 في المئة من السكان، "الجوع والمجاعة الكارثية".

كما بلغت نسبة المباني المدرسية المتضررة في غزة أكثر من 69 في المئة، وتضرر 142 مسجدا بالإضافة إلى ثلاث كنائس، وألحقت أضرار بـ 121 سيارة تابعة للإسعاف.

ويعد 625 ألف طالب خارج المدرسة، أي بنسبة 100 في المئة من الطلاب.

الإصابات

بلغ عدد الجرحى الفلسطينيين في غزة 60,005، وفي الضفة الغربية أكثر من 4,000، أما في صفوف الإسرائيليين فكان مجموع الإصابات 12,415 إصابة.

وأصيب 1,085 جنديا إسرائيليا في الهجوم البري.

التشريد

عدد الفلسطينيين المهجرين في غزة هو 1.8 مليون (85 في المئة من سكان غزة)، وبلغ عدد الفلسطينيين في الضفة الغربية الذين هجروا 1208، فيما بلغ عدد الإسرائيليين النازحين من التجمعات الحدودية الشمالية والجنوبية: 249,263 (2.6 في المئة من السكان)

الرهائن/السجناء

الرهائن الذين احتجزتهم حماس في 7 أكتوبر حوالي 250، أفرج عن 121 منهم حتى الآن، وبقي 136 رهينة في القطاع.

أما الرهائن الذين قتلوا أو ماتوا في أسر حماس فبلغ عددهم 33 شخصا.

وأطلقت إسرائيل سراح 240 من الأسرى الفلسطينيين خلال توقف القتال لمدة أسبوع.

وعشية دخول الحرب الدامية في قطاع غزة يومها المئة، قالت الأمم المتحدة، السبت، إن النزاع "يلطخ إنسانيتنا المشتركة"، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، أن "لا أحد" سيوقف بلاده حتى تحقّق النصر على حركة حماس في القطاع الفلسطيني المحاصر.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الذین قتلوا فی فی المئة من أکثر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

لبيد ..التهدئة في غزة ستؤدي إلى التهدئة في الشمال

#سواليف

قال زعيم المعارضة لدى الاحتلال يائير #لبيد إن #الهدوء في الجنوب (قطاع #غزة) سيؤدي لتهدئة في #الشمال (شمال #فلسطين_المحتلة) وهذا هو الخيار الأفضل.

وأشار إلى أن الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة قد تنتهي من دون إبرام #صفقة_تبادل للأسرى مع حركة #حماس.

وفي تصريحات له اليوم الأحد، قال لبيد “إن التهدئة في غزة ستؤدي إلى التهدئة شمال إسرائيل”، في إشارة إلى أن التوصل لصفقة تنهي #الحرب سينُهي الاشتباكات على الحدود اللبنانية مع الأراضي المحتلة.

مقالات ذات صلة موعد تحري رؤية هلال محرّم.. “العام الهجري” الجديد في الأردن 2024/06/30

وأضاف “على إسرائيل ألا تهاجم إيران وحدها”، بل “تُجند العالم لذلك”، ولهذا السبب يجب وقف الحرب في غزة، “لأن إسرائيل بحاجة إلى عامين لتعزيز الجهد السياسي والعسكري”.

في غضون ذلك، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت سيناقشان مساء اليوم “التحضير للانتقال إلى المرحلة الثالثة من القتال، التي تعتبر أقل كثافة” وفق وصفها.

ويواصل المسؤولون الإسرائيليون حديثهم عما يسمونها “المرحلة الثالثة” من عمليتهم العسكرية في قطاع

غزة، وهو ما أشار إليه غالانت الذي صرح بأنه بحث في واشنطن الانتقال إلى هذه المرحلة.

وأمس السبت، قائد اللواء 12 بجيش الاحتلال إن القتال في رفح يدور بشكل بطيء ومقاتلو حماس درسونا.

وأضاف أن حماس تدير في رفح حرب عصابات مكونة من مجموعات مستقلة، ما يجعل مهمة التعامل معها أصعب.

وأكد أن من يعتقد أن صفارات الإنذار ستتوقف خلال العام المقبل فهو يذر الرمال في العيون.

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية الفلسطينية: مقتل أكثر من 9 آلاف طالب ومعلم منذ 7 أكتوبر
  • نتنياهو وغزة بعد الحرب .. تقرير يكشف فرقا بين المعلن والخفي
  • نتنياهو: إسرائيل تتقدم إلى نهاية مرحلة القضاء على جيش حماس في غزة
  • “هآرتس”: عودة الإسرائيليين إلى الشمال مرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة
  • تفاصيل خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: خنقنا حماس في غزة
  • لبيد ..التهدئة في غزة ستؤدي إلى التهدئة في الشمال
  • نشرة التوك شو.. انتهاء التشكيل الوزاري خلال أيام وحماس مستعدة لوقف الحرب
  • صياغة جديدة لمقترح «بايدن».. محاولات أمريكية لإتمام اتفاق بين إسرائيل وحماس (فيديو)
  • سيناريو التقسيم والفقاعات.. هذه خطط إسرائيل لغزة بعد الحرب