الحرة:
2024-12-26@15:41:42 GMT

أرقام تعكس 100 يوم من الحرب بين إسرائيل وحماس

تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT

أرقام تعكس 100 يوم من الحرب بين إسرائيل وحماس

هي الحرب الأطول والأكثر دموية بين إسرائيل والفلسطينيين منذ عام 1948، ولا تظهر أي علامات على قرب الانتهاء.

أحدث الهجوم الإسرائيلي دمارا غير مسبوق في غزة. ولكن بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر، لا تزال حماس مشاركة في القتال إلى حد كبير، ولا يزال الرهائن في الأسر. ويقول الجيش الإسرائيلي إن الحرب قد تستمر طوال عام 2024.

وأعلنت إسرائيل الحرب بعد هجوم غير مسبوق شنته حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر قتل فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت فيه حماس 250 آخرين كرهائن.

وردت إسرائيل بشن غارات جوية مكثفة على غزة قبل توسيع العملية إلى هجوم بري. وتقول إن هدفها هو القضاء على حماس والإفراج عن أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين لدى الحركة المسلحة.

فيما يلي نظرة على الأرقام في حصيلة الحرب بين إسرائيل وحماس، مصدرها وزارة الصحة الفلسطينية ومسؤولون إسرائيليون بالإضافة إلى مراقبين دوليين وجماعات إغاثة، وفق تقرير لأسوشيتد برس.

إجمالي الوفيات

بلغ عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة 23,708، وفي الضفة الغربية 347، وعدد الأشخاص الذين قتلوا في إسرائيل كان أكثر من 1300.

الخسائر في صفوف المدنيين جراء الحرب غير معروفة. ويعتقد أن ثلثي القتلى في غزة هم من النساء والقاصرين.

وعدد المدنيين الذين قتلوا في إسرائيل في 7 أكتوبر: 790 شخص، وقتل 148 من موظفي الأمم المتحدة في غزة، أما عدد العاملين الصحيين الذين قتلوا فبلغ 337 على الأقل، فيما قتل 82 صحفيا.

وبلغ عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في هجوم السابع من أكتوبر 314 جنديا، أما عدد المسلحين الذين قتلتهم إسرائيل فبلغ أكثر من 8,000.

أما عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم البري على غزة فبلغ 187، و9 جنود قتلوا في الجبهة الشمالية، وبلغ عدد الجنود الذين قتلوا بنيران صديقة أو "حوادث" في غزة والشمال 29 جنديا.

الدمار/الوضع الإنساني في غزة

نسبة المباني التي يحتمل تضررها أو تدميرها في غزة تترواح بين 45-56 في المئة، أما المستشفيات في غزة التي تعمل جزئيا فهي بين 15 و36 مستشفى.

ويواجه 576600 مدني فلسطيني، أي نسبة 26 في المئة من السكان، "الجوع والمجاعة الكارثية".

كما بلغت نسبة المباني المدرسية المتضررة في غزة أكثر من 69 في المئة، وتضرر 142 مسجدا بالإضافة إلى ثلاث كنائس، وألحقت أضرار بـ 121 سيارة تابعة للإسعاف.

ويعد 625 ألف طالب خارج المدرسة، أي بنسبة 100 في المئة من الطلاب.

الإصابات

بلغ عدد الجرحى الفلسطينيين في غزة 60,005، وفي الضفة الغربية أكثر من 4,000، أما في صفوف الإسرائيليين فكان مجموع الإصابات 12,415 إصابة.

وأصيب 1,085 جنديا إسرائيليا في الهجوم البري.

التشريد

عدد الفلسطينيين المهجرين في غزة هو 1.8 مليون (85 في المئة من سكان غزة)، وبلغ عدد الفلسطينيين في الضفة الغربية الذين هجروا 1208، فيما بلغ عدد الإسرائيليين النازحين من التجمعات الحدودية الشمالية والجنوبية: 249,263 (2.6 في المئة من السكان)

الرهائن/السجناء

الرهائن الذين احتجزتهم حماس في 7 أكتوبر حوالي 250، أفرج عن 121 منهم حتى الآن، وبقي 136 رهينة في القطاع.

أما الرهائن الذين قتلوا أو ماتوا في أسر حماس فبلغ عددهم 33 شخصا.

وأطلقت إسرائيل سراح 240 من الأسرى الفلسطينيين خلال توقف القتال لمدة أسبوع.

وعشية دخول الحرب الدامية في قطاع غزة يومها المئة، قالت الأمم المتحدة، السبت، إن النزاع "يلطخ إنسانيتنا المشتركة"، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، أن "لا أحد" سيوقف بلاده حتى تحقّق النصر على حركة حماس في القطاع الفلسطيني المحاصر.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الذین قتلوا فی فی المئة من أکثر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان أكثر من 300 مرة

قال أكرم سريوي، خبير الشؤون العسكرية، إن إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان أكثر من 300 مرة خلال شهر واحد، وتحاول الالتفاف على بنود الاتفاق، ولم تُنفذ ما هو مطلوب منها، كما أنها لم تنسحب من لبنان سوى من مدينة الخيام فقط.

انتشار الجيش اللبناني فوريا في المنطقة 

وأضاف «سريوي»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الجيش اللبناني انتشر فوريا في المنطقة التي انسحبت منها إسرائيل، وجاهز لتنفيذ كل ما يُطلب منه، لافتا إلى أن زيارة قائد الجيش اللبناني لمرجعيون بالأمس فضلا عن اجتماع رئيس الحكومة مع اليونيفيل تؤكد جاهزية الجيش لتنفيذ المطلوب منه.

 إسرائيل دخلت إلى قرى لبنانية 

وأكد أن إسرائيل دخلت إلى قرى لبنانية لم تنجح في دخولها أثناء المعارك قبل عقد اتفاق وقف إطلاق النار، مثل قرية الناقورة، بينما دخلت إسرائيل إليها الآن، وجرفت بعض المنازل والبساتين، وهذا ما تفعله في عدة قرى أخرى، موضحا أن إسرائيل تشعر بالقوة حاليا، إذ إنها دمرت غزة ولبنان والجيش السوري، فضلا عن احتلال أراضي سورية ولبنانية، كما تهدد العراق واليمن وإيران وكل دول المنطقة.

وأشار، إلى أن إسرائيل تحولت إلى مصدر خطر كبير على كل دول منطقة الشرق الأوسط، متابعا: «دولة الاحتلال تتحدث دائما عن كونها تشعر بالخطر، بينما هي التي تُحدث الخطر لكل شعوب المنطقة، كما باتت لا تلتفت لأي قانون دولي أو محاسبة لدرجة جعلت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشعر وكأنه قادر على فعل كل ما يريد في الوقت الذي يحدده وبالطريقة التي يرغبها بتلك المنطقة».

مقالات مشابهة

  • المكتب الإعلامي في غزة يدين استهداف الصحافيين
  • خبير سياسي: النقاشات بين وفدي إسرائيل وحماس تم الاتفاق عليها بنسبة 95%
  • خبير سياسي: النقاشات بين وفدي إسرائيل وحماس عبر الوسطاء تم الاتفاق عليها بنسبة 95%
  • خبير :الاتفاق على النقاشات بين وفدي إسرائيل وحماس عبر الوسطاء بنسبة 95%
  • "حماس": شروط إسرائيلية جديدة تُعطِّل التوصل إلى اتفاق وقف الحرب
  • حماس: شروط إسرائيلية جديدة تعطل التوصل إلى اتفاق وقف الحرب
  • الاحتلال يتحدث عن صعوبات في صفقة التبادل.. وحماس تعلق
  • الصفقة المنتظرة: نتنياهو يريد ولا يريد
  • خبير عسكري: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان أكثر من 300 مرة
  • مفاوضات غزة.. عقبات ونقاط خلافية بين إسرائيل وحماس