سينما ودراما.. انتعاشة فنية لـ محمد علي رزق في 2024
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يستعيد الفنان محمد علي رزق نشاطه الفني في الفترة الأخيرة حيث يستعد لطرح العديد من الأعمال خلال هذا العام 2024 تتنوع بين الدراما والسينما.
انضم الفنان محمد علي رزق مؤخراً إلى مسلسل «صيد العقارب» الذي يتم طرحه في شهر رمضان المُقبل 2024 ليكون ضمن قائمة الأبطال الذين يشاركون الفنانة غادة عبد الرازق في العمل، حيث يقدم من خلاله شخصية تُدعى مصطفى وهو شقيق الفنانة «غادة».
ولا يعتبر «صيد العقارب» هو العمل الوحيد الذي يطل به محمد علي رزق على جمهوره في رمضان 2024، حيث يشارك أيضا في مسلسل «ألف ليلة وليلة» بجانب الفنان الكبير ياسر جلال، وهو المسلسل الذي يحمل توقيع المخرج إسلام خيري.
كما كشف منذ فترة عن مشاركته في مسلسل حدوتة منسية، ويؤدي شخصية «عمر» إلى جانب مجموعة من الفنانين على رأسهم الفنانة القديرة سوسن بدر، من تأليف محمود حمدان وإخراج محمد محي الدين.
طرح فيلم درويلةوأعلن الفنان محمد علي رزق على صفحته على «إنستجرام» في شهر نوفمبر من العام الماضي عن طرح فيلم «درويلة» الذي يشارك في بطولته إلى جانب مجموعة من الفنانين أبرزهم عمرو عبدالجليل والمخرج معوض إسماعيل والمؤلف محمد الدياسطي، حيث يتم طرح العمل قريبا.
من الأفلام المقرر طرحها هذا العام، فيلم «في عز الضهر»، حيث تدور أحداثه في إطار الحركة والتشويق حول رحلة صعود زعيم عصابة يرتكب الكثير من عمليات الاحتيال، ويشارك في العمل الفنان مينا مسعود ومجموعة من الفنانين، من تأليف كريم قاسم سرور وإخراج مرقص عادل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد علي رزق مسلسل صيد العقارب مسلسل ألف ليلة وليلة مسلسل حدوتة منسية محمد علی رزق
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.